تغلب الأخضر السعودي “الأول” على نظيره الفلسطيني بجدارة وبمستوى فني متميز وبخماسية رائعة وتصدر مجموعته في التصفيات الآسيوية “المزدوجة” وبات قريباً بشكل كبير من التأهل إلى نهائيات أمم آسيا 2023 والدور الثاني من تصفيات كأس العالم 2022.
ـ تبقى للأخضر ثلاث مباريات ستكون سهلة المنال متى ظهر الأخضر أمام المنتخبات المنافسة التي تقل كثيراً “فنياً” عنه بصورته “الفنية” التي كان عليها أمام فلسطين.
ـ ستنتهي التصفيات “الحالية” نهاية شهر يونيو المقبل وسيكون بينها وبين نهائيات أمم آسيا قرابة سنة ونصف وهو نفس الفترة التي ستفصل بين نهاية التصفيات “المزدوجة” ونهائيات كأس العالم إذ من المفترض إقامة نهائيات كأس العالم “شتوياً” في نوفمبر 2022 بينما اعتدنا إقامة نهائيات أمم آسيا مطلع العام أي ستكون في يناير 2023.. بين البطولتين أشهر قليلة جداً.
ـ هذا يعني أن 5 أو 6 من لاعبي القائمة الحالية لن يكونوا “بحكم السن” قادرين على الظهور في نهائيات كأس العالم أو نهائيات أمم آسيا في حال تأهل المنتخب للبطولتين وهو المتوقع.
ـ بنهاية الصيف المقبل سيكون اولمبياد طوكيو “المؤجل” قد انتهى ومعه انتهت مشاركة الأولمبي السعودي “تزامناً” مع نهاية التصفيات الآسيوية “المزدوجة” للمنتخب الأول وهذا من المفترض أن يخدم السيد رينارد مدرب المنتخب الأول.
ـ سيكون بمقدور السيد رينارد اختيار عدد كبير من لاعبي المنتخب الأولمبي بعد انتهاء مشاركتهم في طوكيو ليكونوا “إضافة” للمنتخب الأول و”يعوضوا” غياب اللاعبين “كبار السن” الذين لن يكون بمقدورهم الحضور في النهائيات “الآسيوية وكأس العالم”.
ـ سيكون أمام اللاعبين القادمين من المنتخب الأولمبي فرصة المشاركة مع الأخضر “الأول” في تصفيات المرحلة الثانية المؤهلة لنهائيات كأس العالم ومن خلال هذه المشاركة سيكتسبون الخبرة الكافية لخوض نهائيات كأس العالم ومن ثم نهائيات أمم آسيا “في حال التأهل” بل وسنكون حينها نملك منتخباً متوسط أعماره 24 سنة، ما يعني أن لدينا منتخباً سيستمر بذات الأسماء “أو معظمها” لأكثر من 6 سنوات مقبلة.
ـ تأهل المنتخب السعودي الأولمبي إلى نهائيات أولمبياد طوكيو ومن ثم “تأجيله” وتأجيل التصفيات الآسيوية خدم المنتخب السعودي “الأول” كثيراً وبات المنتخبان يسيران في برامج إعداد متوازية وهذا يعني جهوزية تامة للمنتخبين.
ـ أصبحنا ننتظر من السيد رينارد أن يبدأ عملية “الإحلال” ويستفيد من نجوم المنتخب الأولمبي بينما “يبدأ” المدرب سعد الشهري “كعادته” اكتشاف مواهب جديدة لمنتخب أولمبي جديد.. وهكذا هي الكرة السعودية “تعج” بالمواهب.
ـ تبقى للأخضر ثلاث مباريات ستكون سهلة المنال متى ظهر الأخضر أمام المنتخبات المنافسة التي تقل كثيراً “فنياً” عنه بصورته “الفنية” التي كان عليها أمام فلسطين.
ـ ستنتهي التصفيات “الحالية” نهاية شهر يونيو المقبل وسيكون بينها وبين نهائيات أمم آسيا قرابة سنة ونصف وهو نفس الفترة التي ستفصل بين نهاية التصفيات “المزدوجة” ونهائيات كأس العالم إذ من المفترض إقامة نهائيات كأس العالم “شتوياً” في نوفمبر 2022 بينما اعتدنا إقامة نهائيات أمم آسيا مطلع العام أي ستكون في يناير 2023.. بين البطولتين أشهر قليلة جداً.
ـ هذا يعني أن 5 أو 6 من لاعبي القائمة الحالية لن يكونوا “بحكم السن” قادرين على الظهور في نهائيات كأس العالم أو نهائيات أمم آسيا في حال تأهل المنتخب للبطولتين وهو المتوقع.
ـ بنهاية الصيف المقبل سيكون اولمبياد طوكيو “المؤجل” قد انتهى ومعه انتهت مشاركة الأولمبي السعودي “تزامناً” مع نهاية التصفيات الآسيوية “المزدوجة” للمنتخب الأول وهذا من المفترض أن يخدم السيد رينارد مدرب المنتخب الأول.
ـ سيكون بمقدور السيد رينارد اختيار عدد كبير من لاعبي المنتخب الأولمبي بعد انتهاء مشاركتهم في طوكيو ليكونوا “إضافة” للمنتخب الأول و”يعوضوا” غياب اللاعبين “كبار السن” الذين لن يكون بمقدورهم الحضور في النهائيات “الآسيوية وكأس العالم”.
ـ سيكون أمام اللاعبين القادمين من المنتخب الأولمبي فرصة المشاركة مع الأخضر “الأول” في تصفيات المرحلة الثانية المؤهلة لنهائيات كأس العالم ومن خلال هذه المشاركة سيكتسبون الخبرة الكافية لخوض نهائيات كأس العالم ومن ثم نهائيات أمم آسيا “في حال التأهل” بل وسنكون حينها نملك منتخباً متوسط أعماره 24 سنة، ما يعني أن لدينا منتخباً سيستمر بذات الأسماء “أو معظمها” لأكثر من 6 سنوات مقبلة.
ـ تأهل المنتخب السعودي الأولمبي إلى نهائيات أولمبياد طوكيو ومن ثم “تأجيله” وتأجيل التصفيات الآسيوية خدم المنتخب السعودي “الأول” كثيراً وبات المنتخبان يسيران في برامج إعداد متوازية وهذا يعني جهوزية تامة للمنتخبين.
ـ أصبحنا ننتظر من السيد رينارد أن يبدأ عملية “الإحلال” ويستفيد من نجوم المنتخب الأولمبي بينما “يبدأ” المدرب سعد الشهري “كعادته” اكتشاف مواهب جديدة لمنتخب أولمبي جديد.. وهكذا هي الكرة السعودية “تعج” بالمواهب.
