يدخل كبير القارة المعترك الآسيوي وفق ظروف صعبة أو على الأقل ليست مثالية بدرجة كبيرة، بعد أن حرمته الجائحة من المحافظة على لقبه في أضعف نسخة من دوري الأبطال على المدى المنظور والمعاش، بعد أن تم استبعاده بقرار قسري ظالم.
حاليًا تكاد تكون الظروف غير جيدة بعد فقدانه لعناصر مهمة وأساسية بدءًا من القائد سلمان الفرج وأعقبه نجم الفريق وأفضل لاعب سعودي في العقد الأخير مشاطرة مع قائده سالم الدوسري، بعد إصابته في مباراة المنتخب مع شقيقه الفلسطيني وتحامله على الإصابة طوال وقت المباراة السهلة في تصرف غير مسؤول من اللاعب أولاً ثم من الجهاز الطبي حتى تفاقمت وحرم منه فريقه في مشاركة باسم الكرة السعودية خصوصًا وفريقه خير سفير لها على مر العقود، وجاءت ثالثة أثافي الإصابات في اللاعب الشاب عبد الله الحمدان الذي أصيب بفيروس كورونا وما زال في حالة التعافي ويحتاج وقتًا للجاهزية الكاملة قد يطول أو يقصر.
الإصابتان الأخيرتان جعلتا مدرب الفريق “المؤقت” روجيرو ميكالي يغيّر قناعاته في الخيارات الأجنبية ويستبعد “كويلار” ويعيد اللاتيني المتألق في الآونة الأخيرة “فييتو”.
ومما يصعب المهمة الزرقاء في تشريف الكرة السعودية نظام البطولة الذي يعتمد على لعب ست مباريات في ستة عشر يومًا بواقع كل يومين ونيّف مباراة وهي طريقة مرهقة لفريق جعل لاعبيه يعانون من كثرة المشاركات سواء مع ناديهم أو منتخب وطنهم وزيادة على ذلك تأتي التصفيات في شهر رمضان، وستكون المباريات بعد وقت قصير من انتهاء صيام لساعات طويلة دون ماء أو طعام وهذا لا شك يؤثر بدنيًّا على اللاعبين.
كل الظروف السابقة لم أتطرق لها باعتبار أن معوقات مانعة أو سببًا مقدمًا للإخفاق بل هي موجودة أصلاً ويحتاج الفريق لتجاوزها إلى جهود مضاعفة من الجميع سواء الإدارة بحسن التهيئة والتحفيز مرورًا بالمدرب في جودة الطريقة واختيار الأسماء المناسبة والدقة في الأدوار والتناوب على الخانات، حتى لا يتعرضوا لمزيد من الإرهاق أو الإصابات وأخيرًا دور اللاعبين الأهم في اللعب بروح متفانية وعلى قلب رجل واحد، خصوصا وأن نظام البطولة قد تغيّر ولا يضمن التأهل إلا صاحب المركز الأول على عكس النظام السابق الذي يتيح لصاحبي المركزين الأول والثاني التأهل للأدوار الإقصائية، وفيها قد يستعيد الفريق الأزرق ثلاثيه الخبير والمميز وبمدرب كبير وحينها يكون قد وصل لدرجة المثالية المطلوبة لإكمال المعترك.
الهاء الرابعة
صديقي اللي له مقام وله وقار
ماضيق منّه لو لحقني منه ضيق
لاصار من جور الزمن مقباس نار
حقه علي اصير طفاية حريق
حاليًا تكاد تكون الظروف غير جيدة بعد فقدانه لعناصر مهمة وأساسية بدءًا من القائد سلمان الفرج وأعقبه نجم الفريق وأفضل لاعب سعودي في العقد الأخير مشاطرة مع قائده سالم الدوسري، بعد إصابته في مباراة المنتخب مع شقيقه الفلسطيني وتحامله على الإصابة طوال وقت المباراة السهلة في تصرف غير مسؤول من اللاعب أولاً ثم من الجهاز الطبي حتى تفاقمت وحرم منه فريقه في مشاركة باسم الكرة السعودية خصوصًا وفريقه خير سفير لها على مر العقود، وجاءت ثالثة أثافي الإصابات في اللاعب الشاب عبد الله الحمدان الذي أصيب بفيروس كورونا وما زال في حالة التعافي ويحتاج وقتًا للجاهزية الكاملة قد يطول أو يقصر.
الإصابتان الأخيرتان جعلتا مدرب الفريق “المؤقت” روجيرو ميكالي يغيّر قناعاته في الخيارات الأجنبية ويستبعد “كويلار” ويعيد اللاتيني المتألق في الآونة الأخيرة “فييتو”.
ومما يصعب المهمة الزرقاء في تشريف الكرة السعودية نظام البطولة الذي يعتمد على لعب ست مباريات في ستة عشر يومًا بواقع كل يومين ونيّف مباراة وهي طريقة مرهقة لفريق جعل لاعبيه يعانون من كثرة المشاركات سواء مع ناديهم أو منتخب وطنهم وزيادة على ذلك تأتي التصفيات في شهر رمضان، وستكون المباريات بعد وقت قصير من انتهاء صيام لساعات طويلة دون ماء أو طعام وهذا لا شك يؤثر بدنيًّا على اللاعبين.
كل الظروف السابقة لم أتطرق لها باعتبار أن معوقات مانعة أو سببًا مقدمًا للإخفاق بل هي موجودة أصلاً ويحتاج الفريق لتجاوزها إلى جهود مضاعفة من الجميع سواء الإدارة بحسن التهيئة والتحفيز مرورًا بالمدرب في جودة الطريقة واختيار الأسماء المناسبة والدقة في الأدوار والتناوب على الخانات، حتى لا يتعرضوا لمزيد من الإرهاق أو الإصابات وأخيرًا دور اللاعبين الأهم في اللعب بروح متفانية وعلى قلب رجل واحد، خصوصا وأن نظام البطولة قد تغيّر ولا يضمن التأهل إلا صاحب المركز الأول على عكس النظام السابق الذي يتيح لصاحبي المركزين الأول والثاني التأهل للأدوار الإقصائية، وفيها قد يستعيد الفريق الأزرق ثلاثيه الخبير والمميز وبمدرب كبير وحينها يكون قد وصل لدرجة المثالية المطلوبة لإكمال المعترك.
الهاء الرابعة
صديقي اللي له مقام وله وقار
ماضيق منّه لو لحقني منه ضيق
لاصار من جور الزمن مقباس نار
حقه علي اصير طفاية حريق