بدأت خطوتي “الأولى” في مجال الإعلام الرياضي في صحيفة الشباب العربي الأولى “الرياضية” حيث تعلمت “أسس” المهنية الإعلامية رغم أنني أنحدر من تخصص اقتصادي.
ـ عملت تحت إشراف العديد من رؤساء التحرير الأكفاء وعملت مع العديد من الزملاء الأعزاء وتعلمت من الجميع “شيئاً بسيطاً” كل في “موقعه” ومجال تخصصه فتخرجت من “جامعة الرياضية” بشيء من التأهيل وما زلت أتعلم في هذه الجامعة التي “منحتني” اسماً في الوسط الإعلامي الرياضي السعودي إذا كان لي بالفعل اسماً.
ـ رحلت عن “الرياضية” وتنقلت بين عدد من وسائل الإعلام السعودية والخليجية وتشرفت بمزاملة عدد كثر من الإعلاميين وتعلمت “في كل محطة” المزيد من المهنة حتى عدت أخيراً إلى حيث بدأت “الرياضية” ومتأكد أنها ستكون محطتي “الأخيرة” في مجال الإعلام الرياضي.
ـ قبل عدة أيام “اكتسح” زملائي في “الرياضية” انتخابات عضوية مجلس إدارة الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي وكانت 3 مقاعد من أصل 4 متاحة للانتخابات من نصيب زملاء يعملون في “الرياضية”.
ـ كل متسابق في الانتخابات “يمثل نفسه” ولا يمثل وسيلته الإعلامية لكن الثلاثي “صالح الخليف وعوض الصقور ورياض المسلم” بصفتهم يعملون في صحيفة “الرياضية” فإن “فوزهم” يمثل “انتصاراً” لإدارة الصحيفة على اعتبار أنها اختارت “زملاء أكفاء” أكدوا ذلك من خلال فوزهم بالانتخابات مثلما أكدوه قبل ذلك بعملهم المتميز الذي قدموه في “الرياضية” وكان “سبباً” من أسباب فوزهم.
ـ فوز الزملاء الثلاثة تأكيد لمهنيتهم دون شك وفي ذات الوقت يعد “تميزاً” للصحيفة وأيضاً لهم لأنهم “اختاروا” الموقع الصحيح الذي يقدمهم بشكل متميز وصنعوا من خلاله تفوقاً لهم على الصعيد المهني.
ـ وقبل هذا الثلاثي كان الزميل بتال القوس “رئيس التحرير” قد ظهر عضواً في أول مجلس لإدارة الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي أي أن حضور “الرياضية” في هذه المواقع ليس جديداً ولا يمكن أن يكون صدفة بل هو تقديم للكفاءات المتميزة.
ـ المهمة والمسؤولية ستكون مضاعفة على الثلاثي لمواصلة عملهم المتميز في “الرياضية” وكذلك تقديم أفكارهم لتطوير الإعلام الرياضي السعودي من على طاولة مجلس إدارة الاتحاد.
ـ فوزهم سيكون دافعاً لبقية الزملاء في الصحيفة ليكونوا “مستقبلاً” في مواقع قيادية على مستوى الصحيفة ذاتها أو الإعلام الرياضي السعودي بشكل عام.
ـ كل التهاني والتبريكات للزملاء الثلاثة والتهنئة موصولة للزميل عبد الله الدريويش “قناة العربية” الفائز الرابع بانتخابات عضوية المجلس.
ـ عملت تحت إشراف العديد من رؤساء التحرير الأكفاء وعملت مع العديد من الزملاء الأعزاء وتعلمت من الجميع “شيئاً بسيطاً” كل في “موقعه” ومجال تخصصه فتخرجت من “جامعة الرياضية” بشيء من التأهيل وما زلت أتعلم في هذه الجامعة التي “منحتني” اسماً في الوسط الإعلامي الرياضي السعودي إذا كان لي بالفعل اسماً.
ـ رحلت عن “الرياضية” وتنقلت بين عدد من وسائل الإعلام السعودية والخليجية وتشرفت بمزاملة عدد كثر من الإعلاميين وتعلمت “في كل محطة” المزيد من المهنة حتى عدت أخيراً إلى حيث بدأت “الرياضية” ومتأكد أنها ستكون محطتي “الأخيرة” في مجال الإعلام الرياضي.
ـ قبل عدة أيام “اكتسح” زملائي في “الرياضية” انتخابات عضوية مجلس إدارة الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي وكانت 3 مقاعد من أصل 4 متاحة للانتخابات من نصيب زملاء يعملون في “الرياضية”.
ـ كل متسابق في الانتخابات “يمثل نفسه” ولا يمثل وسيلته الإعلامية لكن الثلاثي “صالح الخليف وعوض الصقور ورياض المسلم” بصفتهم يعملون في صحيفة “الرياضية” فإن “فوزهم” يمثل “انتصاراً” لإدارة الصحيفة على اعتبار أنها اختارت “زملاء أكفاء” أكدوا ذلك من خلال فوزهم بالانتخابات مثلما أكدوه قبل ذلك بعملهم المتميز الذي قدموه في “الرياضية” وكان “سبباً” من أسباب فوزهم.
ـ فوز الزملاء الثلاثة تأكيد لمهنيتهم دون شك وفي ذات الوقت يعد “تميزاً” للصحيفة وأيضاً لهم لأنهم “اختاروا” الموقع الصحيح الذي يقدمهم بشكل متميز وصنعوا من خلاله تفوقاً لهم على الصعيد المهني.
ـ وقبل هذا الثلاثي كان الزميل بتال القوس “رئيس التحرير” قد ظهر عضواً في أول مجلس لإدارة الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي أي أن حضور “الرياضية” في هذه المواقع ليس جديداً ولا يمكن أن يكون صدفة بل هو تقديم للكفاءات المتميزة.
ـ المهمة والمسؤولية ستكون مضاعفة على الثلاثي لمواصلة عملهم المتميز في “الرياضية” وكذلك تقديم أفكارهم لتطوير الإعلام الرياضي السعودي من على طاولة مجلس إدارة الاتحاد.
ـ فوزهم سيكون دافعاً لبقية الزملاء في الصحيفة ليكونوا “مستقبلاً” في مواقع قيادية على مستوى الصحيفة ذاتها أو الإعلام الرياضي السعودي بشكل عام.
ـ كل التهاني والتبريكات للزملاء الثلاثة والتهنئة موصولة للزميل عبد الله الدريويش “قناة العربية” الفائز الرابع بانتخابات عضوية المجلس.
