باتت ظاهرة تحسُّن النتائج مع المدربين الجدد أو المؤقتين في أندية كرة القدم الخليجية أحد الأسباب الرئيسية في قرارات إلغاء عقود المدربين مهما كانت شهرتهم أو إنجازاتهم، وعادة تلك النتائج الإيجابية تُعرف بردة الفعل السريعة لذلك القرار.
في النصر أُلغي عقد البرتغالي فيتوريا، الذي ساهم بـ”إهماله” لواجباته كمدرب محترف في إلغاء عقده أو كما أشار البعض بحث عن إلغاء العقد والفوز بقيمته الضخمة بسبب قرار إداري بالتجديد معه لموسمين، وكان قراراً يفتقد الخبرة والتروي كلف النادي بما لا يقل عن ستين مليوناً بغير وجه حق.
غادر فيتوريا ونجح بديله مدرب شباب النادي الكرواتي هورفات وتحسنت نتائج النصر بشكل لافت معه، وحقق بطولة السوبر، وهذا ليس لأن المدرب البديل كان جيداً، بل لأن السابق كان سيئاً ومهملاً في واجباته في ظل وجود أسماء متميزة.
ظاهرة تألق عدد من المدربين المؤقتين مع أنديتهم في الوقت الراهن قد لا تدوم مثل ما حدث مع مدرب النصر المؤقت هورفات، وحالياً العين على مدرب الهلال البرازيلي ميكالي، وقد يلحق بمدرب النصر الكرواتي في حال حدوث أي إخفاق آسيوي أو محلي، فيما لا زال مدرب نادي الشباب المؤقت كارلوس يواصل نتائجه الإيجابية!
المدرب المؤقت ليس حلاً، إنما هو إجراء مؤقت بسبب صعوبة استمرار المدرب الأساسي أو لأسباب مالية لا تدعم التعاقد مع مدرب جديد صاحب سجل ناجح.
إدارة النصر الجديدة نجحت في التعاقد مع مدرب دائم للفريق بعد أن أصبح الموسم المحلي شبه منتهٍ وبقيت الآسيوية لعل وعسى ينجح الفريق في حجز مقعد للتأهل للدور التالي رغم ما يواجهه الفريق من تحديات أبرزها تفشي فيروس كورونا بين أعضاء الفريق، ما أدخل مدربه الجديد صاحب السجل التدريبي المميز البرازيلي مانو مينيزيس في تحد جديد وصعب قد يقضي على آخر أمل للفريق هذا الموسم للمحافظة على استمراره في المنافسة الآسيوية.
البرازيلي مينيزيس كانت بدايته على أحسن ما يكون، وكسب السد القطري المرشح الأول لصدارة المجموعة بثلاثية مستحقة وتصدر، إلا أن الفريق عاد البارحة وتعادل مع فولاذ الإيراني ولا زالت حظوظه نحو التأهل قائمة وبقوة.
وعلى دروب الخير نلتقي،،،
في النصر أُلغي عقد البرتغالي فيتوريا، الذي ساهم بـ”إهماله” لواجباته كمدرب محترف في إلغاء عقده أو كما أشار البعض بحث عن إلغاء العقد والفوز بقيمته الضخمة بسبب قرار إداري بالتجديد معه لموسمين، وكان قراراً يفتقد الخبرة والتروي كلف النادي بما لا يقل عن ستين مليوناً بغير وجه حق.
غادر فيتوريا ونجح بديله مدرب شباب النادي الكرواتي هورفات وتحسنت نتائج النصر بشكل لافت معه، وحقق بطولة السوبر، وهذا ليس لأن المدرب البديل كان جيداً، بل لأن السابق كان سيئاً ومهملاً في واجباته في ظل وجود أسماء متميزة.
ظاهرة تألق عدد من المدربين المؤقتين مع أنديتهم في الوقت الراهن قد لا تدوم مثل ما حدث مع مدرب النصر المؤقت هورفات، وحالياً العين على مدرب الهلال البرازيلي ميكالي، وقد يلحق بمدرب النصر الكرواتي في حال حدوث أي إخفاق آسيوي أو محلي، فيما لا زال مدرب نادي الشباب المؤقت كارلوس يواصل نتائجه الإيجابية!
المدرب المؤقت ليس حلاً، إنما هو إجراء مؤقت بسبب صعوبة استمرار المدرب الأساسي أو لأسباب مالية لا تدعم التعاقد مع مدرب جديد صاحب سجل ناجح.
إدارة النصر الجديدة نجحت في التعاقد مع مدرب دائم للفريق بعد أن أصبح الموسم المحلي شبه منتهٍ وبقيت الآسيوية لعل وعسى ينجح الفريق في حجز مقعد للتأهل للدور التالي رغم ما يواجهه الفريق من تحديات أبرزها تفشي فيروس كورونا بين أعضاء الفريق، ما أدخل مدربه الجديد صاحب السجل التدريبي المميز البرازيلي مانو مينيزيس في تحد جديد وصعب قد يقضي على آخر أمل للفريق هذا الموسم للمحافظة على استمراره في المنافسة الآسيوية.
البرازيلي مينيزيس كانت بدايته على أحسن ما يكون، وكسب السد القطري المرشح الأول لصدارة المجموعة بثلاثية مستحقة وتصدر، إلا أن الفريق عاد البارحة وتعادل مع فولاذ الإيراني ولا زالت حظوظه نحو التأهل قائمة وبقوة.
وعلى دروب الخير نلتقي،،،