نجوم كرة القدم المعتزلين عادة يكون لهم دور إيجابي في المجتمع أو في كرة القدم بشكل خاص، يساعدون في تطور كرة القدم من خلال خبراتهم إما عملياً على أرض الميدان أو بالرأي عبر المنابر الإعلامية.
أكثر ما يُعيب بعض نجوم كرة القدم لدينا ظاهرة تصيد الأخطاء على الأندية أو لاعبيها وأن يكونوا لهم بالمرصاد، وهو تصرف لا شك سلبي، ويلجأ له بعض النجوم ليثبت نفسه أمام الجماهير أنه الأفضل، والملاحظ أن أكثر من يتصيدون الأخطاء يكونون مصابين بالغرور، وداء العظمة، والأنا، على الأرجح!
نشاهد فضائياً ونقرأ في تويتر تغريدات بعض نجوم كرة القدم وهم يصدرون آراء أصبحت مصدر قلق وإثارة لأنديتهم السابقة بآرائهم الحادة و”الانفعالية”، في أحيان كثيرة وكأني بأحدهم على سبيل المثال لا الحصر أنه صاحب النظرة الفنية الثاقبة في المدرب واللاعبين وحتى في طريقة “ركوب الباص”، وكثيراً ما تكون آراؤهم ذات صدى عند بعض الجماهير العاطفية، ما يسبب بعض الإرباك لإدارات الأندية التي تواجه ضغطاً جماهيرياً يتسبب في خسارة مدرب أو لاعب أجنبي.
على الجانب الآخر هناك بعض النجوم المعتزلين لهم وجه إيجابي مع أنديتهم ودائماً ما تكون آراؤهم داخل الغرف المغلقة، بل إن بعضهم مستشارون لإدارات أنديتهم بشكل “ودي” وغير معلن، هؤلاء هم أصحاب النقد البناء تجاه أنديتهم بعيداً عن الأنا والتشهير بأخطاء أنديتهم وعلى طريقة “شوفوني”!
نوافذ :
- إدارة النصر بقيادة مسلي آل معمر اكتشفت أساس مشكلة الفريق الأول الذي تحوَّل بين ليلة وضحاها من بطل إلى فريق “مهترئ” بسبب الضعف الإداري الذي قلب الهرم ليصبح اللاعبون هم الأقوى وأصحاب القرار فيما الإدارة والجهاز الفني أصبحوا في “دبرتهم”، ما أوصل الفريق لحالة من “التردي” كادت تُكلف الفريق الصراع على الهبوط غير خسارة البطولات!
- فرَّط الاتحاد في فرصة الفوز بالدوري التي قد لا تتكرر له قريباً، ونفس الحال قد يتكرر مع الشباب ومباراته مع الهلال القادمة ستحسم فرصة فوزه بالدوري الذي أرى أن الهلال أقرب له بخبرته.
وعلى دروب الخير نلتقي،،،
أكثر ما يُعيب بعض نجوم كرة القدم لدينا ظاهرة تصيد الأخطاء على الأندية أو لاعبيها وأن يكونوا لهم بالمرصاد، وهو تصرف لا شك سلبي، ويلجأ له بعض النجوم ليثبت نفسه أمام الجماهير أنه الأفضل، والملاحظ أن أكثر من يتصيدون الأخطاء يكونون مصابين بالغرور، وداء العظمة، والأنا، على الأرجح!
نشاهد فضائياً ونقرأ في تويتر تغريدات بعض نجوم كرة القدم وهم يصدرون آراء أصبحت مصدر قلق وإثارة لأنديتهم السابقة بآرائهم الحادة و”الانفعالية”، في أحيان كثيرة وكأني بأحدهم على سبيل المثال لا الحصر أنه صاحب النظرة الفنية الثاقبة في المدرب واللاعبين وحتى في طريقة “ركوب الباص”، وكثيراً ما تكون آراؤهم ذات صدى عند بعض الجماهير العاطفية، ما يسبب بعض الإرباك لإدارات الأندية التي تواجه ضغطاً جماهيرياً يتسبب في خسارة مدرب أو لاعب أجنبي.
على الجانب الآخر هناك بعض النجوم المعتزلين لهم وجه إيجابي مع أنديتهم ودائماً ما تكون آراؤهم داخل الغرف المغلقة، بل إن بعضهم مستشارون لإدارات أنديتهم بشكل “ودي” وغير معلن، هؤلاء هم أصحاب النقد البناء تجاه أنديتهم بعيداً عن الأنا والتشهير بأخطاء أنديتهم وعلى طريقة “شوفوني”!
نوافذ :
- إدارة النصر بقيادة مسلي آل معمر اكتشفت أساس مشكلة الفريق الأول الذي تحوَّل بين ليلة وضحاها من بطل إلى فريق “مهترئ” بسبب الضعف الإداري الذي قلب الهرم ليصبح اللاعبون هم الأقوى وأصحاب القرار فيما الإدارة والجهاز الفني أصبحوا في “دبرتهم”، ما أوصل الفريق لحالة من “التردي” كادت تُكلف الفريق الصراع على الهبوط غير خسارة البطولات!
- فرَّط الاتحاد في فرصة الفوز بالدوري التي قد لا تتكرر له قريباً، ونفس الحال قد يتكرر مع الشباب ومباراته مع الهلال القادمة ستحسم فرصة فوزه بالدوري الذي أرى أن الهلال أقرب له بخبرته.
وعلى دروب الخير نلتقي،،،