الغدير: جوميز يصلح ممثلا
تمر شهور العام خلسة إلا رمضان، يبقى محفورًا بعاداته وذكرياته داخل شخص مستعصيًا على النسيان. في هذا الحوار نقلب مع إحدى الشخصيات أوراقه الرمضانية. وضيفنا اليوم يوسف الغدير، مدرب فريق البكيرية الأول لكرة القدم.
01
في هذا الشهر الفضيل.. ماذا يتغير في يومياتك وحياتك؟
روحانية الشهر المبارك تختلف تمامًا عن باقي الشهور، تصنع الفرحة والسعادة والراحة النفسية، وتحفز نحو التقرب من الله، وإصلاح النفس، والإكثار من العبادات. لذا يعد رمضان علاجًا للروح.
02
على مائدة الإفطار.. مَن تفضل أن يكون بجوارك؟
زوجتي وأبنائي.
03
تهاني رمضان.. لمن تزفها بالعادة.. وهل هناك من تقول له سامحني في هذا الشهر الكريم؟
أزف التهاني لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده ولأسرتي. وأطلب السماح من كل من أسأت له بقصد أو دون قصد.
04
ما أجمل ذكرياتك الرياضية والكروية في أيام رمضان؟
ذكريات حواري حي الدواسر في الدمام، صباحًا ومساءً.
05
مَن اللاعب الذي ترشحه ليمثل دور البطولة في مسلسل رمضاني؟
بافيتمبي جوميز، لاعب الهلال.
06
كم تأخذ الشاشة من وقتك واهتمامك في رمضان؟
لا تأخذ إلا قليلاً جدًّا.
07
رمضان في زمن كورونا.. كيف تتعامل معه؟
في ظل الجائحة، أفضّل زيادة وقت البقاء مع الأسرة، والقراءة.
08
ما النشاط الذي تؤجله لتمارسه في رمضان؟
لا يوجد.
09
هل لديك رسالة خاصة توجهها لكل من يعرفك في رمضان؟
نعم. أتمنى ممن أعرف أن ندعو لبعضنا بظهر الغيب، وألا ننسى والدينا ومن له حق علينا بالدعاء.