جاء لقاء ولي العهد ـ حفظه الله ـ الأمير محمد بن سلمان كما عهدنا سموه الكريم عليه في تحقيق رؤيته بـ “الإصرار والطموح والإرادة”، كان لقاءً ملهمًا لنا كشعب نحو حاضرنا ومستقبلنا تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله.
لغة الأرقام كانت حاضرة بشكل رئيسي ومهم في لقاء سموه، ودائمًا ما يقال الأرقام لا تكذب، وعندما يتحدث المسؤول بها اعرف أن المعلومة حاضرة عنده وتأكيد على المصداقية، بعيدًا عن الحديث الإنشائي الذي لا يمكن الاعتماد عليه في بناء مستقبل وطن.
اللقاء كان يُركز كثيرًا على مناقشة الجانب الاقتصادي وهو الأهم، لأن مستقبل الوطن السياسي والأمني مرتبط به، وجاءت الإجابات مبشرة بمستقبل اقتصادي بمؤشر نمو تصاعدي كبير، ما يعني مسيرة من الازدهار تنتظر الاقتصاد السعودي في المستقبل القريب، بعيدًا عن الاعتماد الكلي على البترول.
من أبرز إجابات سمو ولي العهد عن أهم مواصفات المسؤولين الذين يقع اختياره عليهم، كانت إجابة سموه أن “الشغف” هو المعيار الأهم في اختيار فريق عمله مؤكدًا على أن “الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل مثال للمسؤول الشغوف بعمله، فهو كفؤ تهمّه الرياضة وهي قضيته الشخصية”.
شهادة فخر وعز لسمو وزير الرياضة من ولي العهد، إلا أنها ضاعفت من “الحمل” عليه كوزير للرياضة يُنتظر منه تحقيق تطلعات القيادة التي ترى فيه واحدًا من المسؤولين في الدولة لتحقيق النجاح المتوقع والمأمول في قطاع الرياضة، الذي يوليه ولي العهد كامل اهتمامه ودعمه اللا محدود.
كرة القدم وهي ذات الاهتمام الأول في السعودية تحتاج لعمل كبير ودعم مالي أكبر نحو صناعة منتخبات وأندية تحقق نتائج أفضل على المستويين الآسيوي والعالمي انطلاقًا من مسابقات محلية ناجحة، وعلى وزارة الرياضة مسؤولية كبيرة تجاه كرة القدم وبقية الألعاب، وما حديث ولي العهد عن وزير الرياضة
إلا بارقة أمل لنا لنشهد نقلة نوعية في الرياضة السعودية في المستقبل القريب بإذن الله.
أخيرًا، شكرًا للمحاور الفذ عبد الله المديفر الذي كان متميزًا وحظي بأهم حوار في حياته الإعلامية، وهو يستحق إشادة ولي العهد في مستهل الحوار.
وعلى دروب الخير نلتقي..
لغة الأرقام كانت حاضرة بشكل رئيسي ومهم في لقاء سموه، ودائمًا ما يقال الأرقام لا تكذب، وعندما يتحدث المسؤول بها اعرف أن المعلومة حاضرة عنده وتأكيد على المصداقية، بعيدًا عن الحديث الإنشائي الذي لا يمكن الاعتماد عليه في بناء مستقبل وطن.
اللقاء كان يُركز كثيرًا على مناقشة الجانب الاقتصادي وهو الأهم، لأن مستقبل الوطن السياسي والأمني مرتبط به، وجاءت الإجابات مبشرة بمستقبل اقتصادي بمؤشر نمو تصاعدي كبير، ما يعني مسيرة من الازدهار تنتظر الاقتصاد السعودي في المستقبل القريب، بعيدًا عن الاعتماد الكلي على البترول.
من أبرز إجابات سمو ولي العهد عن أهم مواصفات المسؤولين الذين يقع اختياره عليهم، كانت إجابة سموه أن “الشغف” هو المعيار الأهم في اختيار فريق عمله مؤكدًا على أن “الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل مثال للمسؤول الشغوف بعمله، فهو كفؤ تهمّه الرياضة وهي قضيته الشخصية”.
شهادة فخر وعز لسمو وزير الرياضة من ولي العهد، إلا أنها ضاعفت من “الحمل” عليه كوزير للرياضة يُنتظر منه تحقيق تطلعات القيادة التي ترى فيه واحدًا من المسؤولين في الدولة لتحقيق النجاح المتوقع والمأمول في قطاع الرياضة، الذي يوليه ولي العهد كامل اهتمامه ودعمه اللا محدود.
كرة القدم وهي ذات الاهتمام الأول في السعودية تحتاج لعمل كبير ودعم مالي أكبر نحو صناعة منتخبات وأندية تحقق نتائج أفضل على المستويين الآسيوي والعالمي انطلاقًا من مسابقات محلية ناجحة، وعلى وزارة الرياضة مسؤولية كبيرة تجاه كرة القدم وبقية الألعاب، وما حديث ولي العهد عن وزير الرياضة
إلا بارقة أمل لنا لنشهد نقلة نوعية في الرياضة السعودية في المستقبل القريب بإذن الله.
أخيرًا، شكرًا للمحاور الفذ عبد الله المديفر الذي كان متميزًا وحظي بأهم حوار في حياته الإعلامية، وهو يستحق إشادة ولي العهد في مستهل الحوار.
وعلى دروب الخير نلتقي..