ـ اعتدنا خلال آخر خمسة مواسم على أن يتنافس فريقان على لقب دوري المحترفين السعودي. فرق “النصر والهلال والأهلي” هي الفرق الثابتة في هذا التنافس.
ـ اختلف الأمر في الموسم الجاري، وبقي الهلال “ثابتًا”، بينما ابتعد النصر والأهلي “لظروف مختلفة”، لكنَّ اللافت “وهو أمر إيجابي”، أن التنافس على اللقب كان بين ثلاثة فرق “الهلال والشباب والاتحاد”، ولم يقتصر على فريقين فقط كما اعتدنا عليه في النسخ الماضية.
ـ حتى نهائي كأس الملك في نسخته الحالية يجمع فريقين، يلتقيان للمرة الأولى في هذا الدور، وهما ليسا من الأندية الإعلامية الثرية، وهذا “يؤشر” إلى أننا نسير نحو خريطة جديدة على صعيد التنافس على البطولات، وهو أمر “أو مؤشر” أتمنى أن يكون صحيحًا، ويتحقق بدءًا من الموسم المقبل.
ـ كل مَن يعشق كرة القدم يتمنى أن يكون التنافس على البطولات قويًّا، وأن يبقى لقب الدوري “معلَّقًا” حتى الجولات الأخيرة، وألَّا يستأثر فريق أو اثنان باللقب والمنافسة.
ـ يجب أن نبدأ الموسم المقبل من حيث انتهى هذا الموسم. استمرار الفرق الثلاثة المتنافسة على لقب الدوري، وكذلك الفريقين المتأهلين إلى نهائي الكأس، وأن تدخل فرقٌ أكثر للمنافسة على اللقب، بمعنى أن يعود النصر والأهلي للمنافسة على لقب الدوري، ويكون لدى الاتفاق والفتح والقادسية طموحٌ للوصول إلى نهائي الكأس والحصول عليه “بصفته بطولة قصيرة الأجل” في الإمكان تحقيقها.
ـ النصر والأهلي فريقان كرويان، ينحدران من ناديين “كيانين” كبيرين، يملكان إمكانات التصحيح والعودة سريعًا، بل إن فرقًا مثل التعاون والفتح والاتفاق والفيصلي قادرة على المنافسة على لقب الدوري، أو على الأقل أن تلعب دورًا كبيرًا في تحديد “هوية” حامل اللقب من خلال الإثارة بتقلب نتائج مباريات الدوري.
ـ بحضور المحترفين الأجانب السبعة، وبحسن اختيار هؤلاء السبعة من قِبل أندية الوسط، باتت الفوارق الفنية بين فرق الدوري السعودي ضئيلة، ولم يعد في الإمكان “توقع” نتيجة مباراة في الدوري، ولعل حصول الهلال على لقب الدوري بحصده “فقط” 58 نقطة “قابلة لترتفع وتصل إلى 61 نقطة”، يؤكد تقارب النتائج، إذ إن الهلال حقق لقب الموسم الماضي برصيد 72 نقطة، وحقق النصر لقب النسخة ما قبل الماضية برصيد 70 نقطة.
ـ الكرة في ملعب “كل” الفرق سواء التي حققت بطولات هذا الموسم، أو نافست عليها، أو تلك التي “غابت” عن المنافسة. الإعداد الجيد، واختيار أجهزة تدريب مؤهلة، ومحترفين أجانب متميزين، أهم “خطوات” تعدد المتنافسين في الموسم المقبل.
ـ اختلف الأمر في الموسم الجاري، وبقي الهلال “ثابتًا”، بينما ابتعد النصر والأهلي “لظروف مختلفة”، لكنَّ اللافت “وهو أمر إيجابي”، أن التنافس على اللقب كان بين ثلاثة فرق “الهلال والشباب والاتحاد”، ولم يقتصر على فريقين فقط كما اعتدنا عليه في النسخ الماضية.
ـ حتى نهائي كأس الملك في نسخته الحالية يجمع فريقين، يلتقيان للمرة الأولى في هذا الدور، وهما ليسا من الأندية الإعلامية الثرية، وهذا “يؤشر” إلى أننا نسير نحو خريطة جديدة على صعيد التنافس على البطولات، وهو أمر “أو مؤشر” أتمنى أن يكون صحيحًا، ويتحقق بدءًا من الموسم المقبل.
ـ كل مَن يعشق كرة القدم يتمنى أن يكون التنافس على البطولات قويًّا، وأن يبقى لقب الدوري “معلَّقًا” حتى الجولات الأخيرة، وألَّا يستأثر فريق أو اثنان باللقب والمنافسة.
ـ يجب أن نبدأ الموسم المقبل من حيث انتهى هذا الموسم. استمرار الفرق الثلاثة المتنافسة على لقب الدوري، وكذلك الفريقين المتأهلين إلى نهائي الكأس، وأن تدخل فرقٌ أكثر للمنافسة على اللقب، بمعنى أن يعود النصر والأهلي للمنافسة على لقب الدوري، ويكون لدى الاتفاق والفتح والقادسية طموحٌ للوصول إلى نهائي الكأس والحصول عليه “بصفته بطولة قصيرة الأجل” في الإمكان تحقيقها.
ـ النصر والأهلي فريقان كرويان، ينحدران من ناديين “كيانين” كبيرين، يملكان إمكانات التصحيح والعودة سريعًا، بل إن فرقًا مثل التعاون والفتح والاتفاق والفيصلي قادرة على المنافسة على لقب الدوري، أو على الأقل أن تلعب دورًا كبيرًا في تحديد “هوية” حامل اللقب من خلال الإثارة بتقلب نتائج مباريات الدوري.
ـ بحضور المحترفين الأجانب السبعة، وبحسن اختيار هؤلاء السبعة من قِبل أندية الوسط، باتت الفوارق الفنية بين فرق الدوري السعودي ضئيلة، ولم يعد في الإمكان “توقع” نتيجة مباراة في الدوري، ولعل حصول الهلال على لقب الدوري بحصده “فقط” 58 نقطة “قابلة لترتفع وتصل إلى 61 نقطة”، يؤكد تقارب النتائج، إذ إن الهلال حقق لقب الموسم الماضي برصيد 72 نقطة، وحقق النصر لقب النسخة ما قبل الماضية برصيد 70 نقطة.
ـ الكرة في ملعب “كل” الفرق سواء التي حققت بطولات هذا الموسم، أو نافست عليها، أو تلك التي “غابت” عن المنافسة. الإعداد الجيد، واختيار أجهزة تدريب مؤهلة، ومحترفين أجانب متميزين، أهم “خطوات” تعدد المتنافسين في الموسم المقبل.
