سالفة خصم النقاط التي نسمعها بحق الاتحاد هي أشبه بالحكم على الميت بالسجن. فهل سمعتم بميت يسجن؟!
ناهيكم أن خبر الخصم لو كان صحيحًا فالأولى أن يعلن قبل النهاية لحسابات المقاعد الآسيوية ومع هذا فالنصر عجز عن الاتحاد والإعلام أشغل العباد.
اختفت خنادق النزاع في الأهلي عما كان الوضع عليه في السنوات الماضية وهو الأمر الغريب لأنه من الصعب أن تتم السيطرة وجمع الآراء الجماهيرية كلها داخل خندق واحد ولكن فكرة مد جسور الصحبة مع بعض الحسابات أطفأت النار فنامت الفتنة في سبات!
لم أجد مبررًا لكل هذا الشد بين الاتحاديين والنصراويين في الملعب على مستوى اللاعبين وأيضًا في البرامج على مستوى الإعلاميين وكان الناديان يتنافسان على البطولة قد نعذر اللاعبين في رفض الخسارة، ولكن الإعلاميين افتقدوا “منصور” الخبير في تضبيط الأمور،
التهديد المستمر لاتحاد القدم بخصوص إعلان بطولات الأندية هو تثبيت للمثل الشعبي “من كبر عصاته خايف” فالاتحاد الذي حل “لجنتين” يعترف ضمنيًا أنه لا يملك سجلًا مؤكدًا يمكن إعلانه وعليه فإعلانه لما لا يعلم عنه شيئًا إنما الانتحار لخدمة صاحب الفار!
رسالة الإعلامي ليست في أخذ جانب ضد آخر، وليست في الانضمام إلى نادٍ ضد آخر ولكنها في الانضمام الدائم إلى أي معسكر يحارب الظلم، وعليه فإن ما يقال للإعلام حول التبعية لا يزيدنا إلا إصرارًا على التصحيح، ومن لا تقنعه آراؤنا حول ناديه عليه أن يرفض ظلمه.
التوازن المالي مصطلح مطاط لا يستطيع أحدنا القبول به أو حتى رفضه فالفوارق بين تعاقدات الأندية سحيقة ولكن ما نعلمه جيدًا عنه في رياضتنا هو أنه نزل بأندية إلى غياهب الجب وصعد بأخرى إلى عنان السماء، أما أنا فلن أتحدث أكثر لأن في فمي ماء!.
لا أعلم سببًا لاعتراض الوسط الرياضي على ثقة المسحل في حكامه المحليين فالنتائج النهائية وتحقيق المأمول والوصول إلى الأهداف المرسومة والمرضية هي الدليل القاطع على صحة ما يقول والسبب الكافي لأن يقدم لهم الثقة كأقل مهر وليشرب المحتجون من البحر.
ناهيكم أن خبر الخصم لو كان صحيحًا فالأولى أن يعلن قبل النهاية لحسابات المقاعد الآسيوية ومع هذا فالنصر عجز عن الاتحاد والإعلام أشغل العباد.
اختفت خنادق النزاع في الأهلي عما كان الوضع عليه في السنوات الماضية وهو الأمر الغريب لأنه من الصعب أن تتم السيطرة وجمع الآراء الجماهيرية كلها داخل خندق واحد ولكن فكرة مد جسور الصحبة مع بعض الحسابات أطفأت النار فنامت الفتنة في سبات!
لم أجد مبررًا لكل هذا الشد بين الاتحاديين والنصراويين في الملعب على مستوى اللاعبين وأيضًا في البرامج على مستوى الإعلاميين وكان الناديان يتنافسان على البطولة قد نعذر اللاعبين في رفض الخسارة، ولكن الإعلاميين افتقدوا “منصور” الخبير في تضبيط الأمور،
التهديد المستمر لاتحاد القدم بخصوص إعلان بطولات الأندية هو تثبيت للمثل الشعبي “من كبر عصاته خايف” فالاتحاد الذي حل “لجنتين” يعترف ضمنيًا أنه لا يملك سجلًا مؤكدًا يمكن إعلانه وعليه فإعلانه لما لا يعلم عنه شيئًا إنما الانتحار لخدمة صاحب الفار!
رسالة الإعلامي ليست في أخذ جانب ضد آخر، وليست في الانضمام إلى نادٍ ضد آخر ولكنها في الانضمام الدائم إلى أي معسكر يحارب الظلم، وعليه فإن ما يقال للإعلام حول التبعية لا يزيدنا إلا إصرارًا على التصحيح، ومن لا تقنعه آراؤنا حول ناديه عليه أن يرفض ظلمه.
التوازن المالي مصطلح مطاط لا يستطيع أحدنا القبول به أو حتى رفضه فالفوارق بين تعاقدات الأندية سحيقة ولكن ما نعلمه جيدًا عنه في رياضتنا هو أنه نزل بأندية إلى غياهب الجب وصعد بأخرى إلى عنان السماء، أما أنا فلن أتحدث أكثر لأن في فمي ماء!.
لا أعلم سببًا لاعتراض الوسط الرياضي على ثقة المسحل في حكامه المحليين فالنتائج النهائية وتحقيق المأمول والوصول إلى الأهداف المرسومة والمرضية هي الدليل القاطع على صحة ما يقول والسبب الكافي لأن يقدم لهم الثقة كأقل مهر وليشرب المحتجون من البحر.