أعلن المدرب السعودي الكابتن سعد الشهري قائمة منتخبنا تحت 23 عامًا، استعدادًا لدورة الألعاب الأولمبية في طوكيو، مدعومةً بالثلاثي الهلالي سلمان الفرج، وياسر الشهراني، وسالم الدوسري.
القائمة ضمَّت الأفضل للثلاثي فوق 23 عامًا، واللاعبين الأولمبيين، الذين أسهموا في إنجاز التأهل للأولمبياد الموسم الماضي، وقد جاءت اختيارات مدرب المنتخب سعد الشهري حسب احتياجات الأخضر، الذي يلعب في أقوى المجموعات إلى جانب البرازيل وألمانيا وساحل العاج.
المنتخب الأولمبي في حاجة إلى فترة إعداد متوازنة خلال المرحلة المقبلة، فأكثر لاعبيه أنهوا حديثًا موسمًا طويلًا وحافلًا بالمنافسات مع أنديتهم، أو المنتخب الأول، وزاد من صعوبته ما تعرض له بعضهم من إصابة بفيروس كورونا، الذي بالتأكيد كان له تأثير سلبي، تجاوزه أكثرهم بأقل الأضرار.
المنتخب الأولمبي يقوده واحد من أفضل المدربين الشباب على مستوى القارة الآسيوية، فالكابتن سعد الشهري حقق نجاحات في أكثر المحطات التدريبية التي مرَّ بها سواءً مع الأندية، أو المنتخبات السنية التي أشرف عليها، حيث حصد معها كثيرًا من الإنجازات، آخرها تأهل المنتخب إلى أولمبياد طوكيو، على الرغم مما واجهه ولا يزال من هجوم من “المتعصبين” في كثير من محطاته التدريبية حتى وهو مدربٌ للمنتخب!
تشكيلة الأولمبي تصدَّرها لاعبو النصر بسبعة لاعبين شبان، وهذا لا شك يعطي انطباعًا مهمًّا عن العمل في الفئات السنية في النصر، مع وجود منشآت خاصة بها، أسهمت بشكل فاعل في تحقيقها نتائج إيجابية بصقل وإبراز المواهب، وهو ما يجب أن يحدث في بقية الأندية.
الإعلام عليه مسؤولية كبيرة، والمنتخب السعودي الأولمبي يحتاج إلى الدعم والمؤازرة، ومَن لا يستطيع أن يكتب، أو يقول كلمة إيجابية عليه أن “يصمت”، وفي صمته جزء من الدعم المطلوب في الفترة المقبلة.
نوافذ:
- منتخبنا الوطني أنهى المهم بنجاح، وبقيت الخطوة الأهم بالتأهل إلى كأس العالم، والأمر الإيجابي مشاهدة عمل متميز للمدرب الفرنسي رينارد، حيث بدأت تظهر بصماته على المنتخب، وتدخلات، وتفاعلاته، وهذا مؤشر على انسجامه مع المجموعة، وارتياحه للعمل مدربًا للمنتخب السعودي، ويسعى مستقبلًا إلى تحقيق إنجاز جديد بالتأهل إلى نهائيات كأس العالم في قطر 2022.
- سلامات للكابتن الخلوق حسان تمبكتي، ودعواتنا له بالشفاء والعودة سريعًا إلى الملاعب.
وعلى دروب الخير نلتقي.
القائمة ضمَّت الأفضل للثلاثي فوق 23 عامًا، واللاعبين الأولمبيين، الذين أسهموا في إنجاز التأهل للأولمبياد الموسم الماضي، وقد جاءت اختيارات مدرب المنتخب سعد الشهري حسب احتياجات الأخضر، الذي يلعب في أقوى المجموعات إلى جانب البرازيل وألمانيا وساحل العاج.
المنتخب الأولمبي في حاجة إلى فترة إعداد متوازنة خلال المرحلة المقبلة، فأكثر لاعبيه أنهوا حديثًا موسمًا طويلًا وحافلًا بالمنافسات مع أنديتهم، أو المنتخب الأول، وزاد من صعوبته ما تعرض له بعضهم من إصابة بفيروس كورونا، الذي بالتأكيد كان له تأثير سلبي، تجاوزه أكثرهم بأقل الأضرار.
المنتخب الأولمبي يقوده واحد من أفضل المدربين الشباب على مستوى القارة الآسيوية، فالكابتن سعد الشهري حقق نجاحات في أكثر المحطات التدريبية التي مرَّ بها سواءً مع الأندية، أو المنتخبات السنية التي أشرف عليها، حيث حصد معها كثيرًا من الإنجازات، آخرها تأهل المنتخب إلى أولمبياد طوكيو، على الرغم مما واجهه ولا يزال من هجوم من “المتعصبين” في كثير من محطاته التدريبية حتى وهو مدربٌ للمنتخب!
تشكيلة الأولمبي تصدَّرها لاعبو النصر بسبعة لاعبين شبان، وهذا لا شك يعطي انطباعًا مهمًّا عن العمل في الفئات السنية في النصر، مع وجود منشآت خاصة بها، أسهمت بشكل فاعل في تحقيقها نتائج إيجابية بصقل وإبراز المواهب، وهو ما يجب أن يحدث في بقية الأندية.
الإعلام عليه مسؤولية كبيرة، والمنتخب السعودي الأولمبي يحتاج إلى الدعم والمؤازرة، ومَن لا يستطيع أن يكتب، أو يقول كلمة إيجابية عليه أن “يصمت”، وفي صمته جزء من الدعم المطلوب في الفترة المقبلة.
نوافذ:
- منتخبنا الوطني أنهى المهم بنجاح، وبقيت الخطوة الأهم بالتأهل إلى كأس العالم، والأمر الإيجابي مشاهدة عمل متميز للمدرب الفرنسي رينارد، حيث بدأت تظهر بصماته على المنتخب، وتدخلات، وتفاعلاته، وهذا مؤشر على انسجامه مع المجموعة، وارتياحه للعمل مدربًا للمنتخب السعودي، ويسعى مستقبلًا إلى تحقيق إنجاز جديد بالتأهل إلى نهائيات كأس العالم في قطر 2022.
- سلامات للكابتن الخلوق حسان تمبكتي، ودعواتنا له بالشفاء والعودة سريعًا إلى الملاعب.
وعلى دروب الخير نلتقي.