بقي على انطلاقة الموسم الرياضي الجديد لكرة القدم أقل من شهرين وما زال ملف النقل التلفزيوني للدوري معلقًا. صحيفة “الرياضية” نشرت نهاية الأسبوع الماضي خبر تعثر خطوات وزارة الرياضة في اختيار الناقل التلفزيوني للدوري السعودي الذي يتولى ملفه أ. عبد العزيز باعشن مساعد وزير الرياضة لشؤون الرياضة.
النقل التلفزيوني هو واحد من أهم عوامل نجاح لعبة كرة القدم فى العالم وهو رافد رئيس للعوائد المالية للأندية والاتحادات، ونجاحه يكمن في احترافية النقل التلفزيوني بنقل المباريات من خلال نقل المتابع أو المشاهد إلى ملعب المباراة عبر الشاشة الصغيرة لمتابعة أحداث المباراة وأجوائها.
المؤكد أن عامل الوقت الآن لا يقف لمصلحة وزارة الرياضة التي باءت محاولاتها بـ”الفشل” في تسويق أقوى دوري عربي يضم لاعبين أجانب يصنفون من ضمن اللاعبين الأفضل على مستوى العالم، وما زاد الطين بلة هو كف يد الجهة المسؤولية عن تسويقه “رابطة دوري المحترفين” لتتولاه جهة تفتقد الخبرة والإمكانات لطرح وتسويق النقل التلفزيوني!
رئيس رابطة دوري المحترفين وهي الجهة المفترض أن تكون المسؤولة عن هذا الملف يؤكد رئيسها عبد العزيز العفالق أنه لا يعرف شيئًا عن هذا الملف المهم، وهذا يصنف عملًا غير احترافي تتبناه وزارة الرياضة التي كان عليها أن تُشرك الرابطة في العمل معها جنبًا إلى جنب في ملف النقل التلفزيوني للدوري السعودي!
الأخبار المتواترة بشأن ملف النقل تؤكد قرب إرسائه على منصة شاهد التابعة لمجموعة الأم بي سي على أن تتولى شركة العالمية النقل الميداني وهي التي فشلت كثيرًا كناقل رسمي للمباريات في المواسم السابقة.
الاتفاق المالي بين وزارة الرياضة ومجموعة الأم بي سي ما زال معلقًا، والسؤال هل تتمكن الوزارة من تأمين ما طلبته المجموعة أم أن المطالب المالية تقف حجر عثرة أمام إتمام هذا الاتفاق.
ما يجب أن يتضمنه الاتفاق مع الناقل الرسمي للدوري في حال حدوثه هو جودة النقل والإخراج للمباريات من خلال خبرات مهنية مؤهلة حتى لا يتكرر ما شاهدناه المواسم الماضية من إخراج ضعيف لأكثر المباريات، والأسوأ تأثيرًا ذلك على بعض نتائج المباريات بسبب ضعف التجهيزات الفنية في بعض الملاعب لضعف إمكانات الشركة الناقلة من جهة وضعف خبرة بعض المخرجين من جهة أخرى!
وعلى دروب الخير نلتقي.
النقل التلفزيوني هو واحد من أهم عوامل نجاح لعبة كرة القدم فى العالم وهو رافد رئيس للعوائد المالية للأندية والاتحادات، ونجاحه يكمن في احترافية النقل التلفزيوني بنقل المباريات من خلال نقل المتابع أو المشاهد إلى ملعب المباراة عبر الشاشة الصغيرة لمتابعة أحداث المباراة وأجوائها.
المؤكد أن عامل الوقت الآن لا يقف لمصلحة وزارة الرياضة التي باءت محاولاتها بـ”الفشل” في تسويق أقوى دوري عربي يضم لاعبين أجانب يصنفون من ضمن اللاعبين الأفضل على مستوى العالم، وما زاد الطين بلة هو كف يد الجهة المسؤولية عن تسويقه “رابطة دوري المحترفين” لتتولاه جهة تفتقد الخبرة والإمكانات لطرح وتسويق النقل التلفزيوني!
رئيس رابطة دوري المحترفين وهي الجهة المفترض أن تكون المسؤولة عن هذا الملف يؤكد رئيسها عبد العزيز العفالق أنه لا يعرف شيئًا عن هذا الملف المهم، وهذا يصنف عملًا غير احترافي تتبناه وزارة الرياضة التي كان عليها أن تُشرك الرابطة في العمل معها جنبًا إلى جنب في ملف النقل التلفزيوني للدوري السعودي!
الأخبار المتواترة بشأن ملف النقل تؤكد قرب إرسائه على منصة شاهد التابعة لمجموعة الأم بي سي على أن تتولى شركة العالمية النقل الميداني وهي التي فشلت كثيرًا كناقل رسمي للمباريات في المواسم السابقة.
الاتفاق المالي بين وزارة الرياضة ومجموعة الأم بي سي ما زال معلقًا، والسؤال هل تتمكن الوزارة من تأمين ما طلبته المجموعة أم أن المطالب المالية تقف حجر عثرة أمام إتمام هذا الاتفاق.
ما يجب أن يتضمنه الاتفاق مع الناقل الرسمي للدوري في حال حدوثه هو جودة النقل والإخراج للمباريات من خلال خبرات مهنية مؤهلة حتى لا يتكرر ما شاهدناه المواسم الماضية من إخراج ضعيف لأكثر المباريات، والأسوأ تأثيرًا ذلك على بعض نتائج المباريات بسبب ضعف التجهيزات الفنية في بعض الملاعب لضعف إمكانات الشركة الناقلة من جهة وضعف خبرة بعض المخرجين من جهة أخرى!
وعلى دروب الخير نلتقي.