كرة القدم تؤدي إصلاحات مجتمعية في أوروبا
12 مليونا دعما من اليويفا
لا يقتصر عمل الاتحاد الأوروبي لكرة القدم في الملعب فقط، بل لديه برامج متعددة مع المجتمع تدعم الأطفال واللاجئين من آسيا وإفريقيا والشرق الأوسط ودمجهم في المجتمع من خلال عدة مبادرات مع الاتحادات الأهلية الأعضاء، حيث التزم اليويفا بدفع 12 مليون يورو هذا العام لدعم المبادرات المجتمعية في كرة القدم، ووضعها كأحد أعمدة استراتيجياته، كذلك بالعمل بالقرب من الاتحادات الأعضاء لتنفيذ مبادراتهم ..
- هولندا
تدعم مؤسسة اليويفا الخيرية بالتعاون مع الاتحاد الهولندي مبادرة تمكّن الأطفال المعاقين أن يعيشوا أحلامهم ويلعبوا مع فريقهم المفضل، وهذا يساعد على الاندماج الاجتماعي وبناء الصداقات وتعزيز الثقة بالنفس.
- فرنسا
دعم الاتحاد المحلي أكثر من 14000 ناد، ومليوني لاعب من الصندوق الخيري للاتحاد، وبدعم من الاتحاد الأوروبي، لمواصلة اللعبة، في ظل الجائحة التي أثرت على أجزاء كثيرة من كرة القدم.
- إسبانيا
هناك مبادرات لتعليم الشباب من خلال قيم الرياضة ومساعدتهم على النمو من خلال تطبيق هذه القيم، وتعزيزها من خلال كرة القدم.
- سويسرا
يدعم الاتحاد المحلي حصول اللاعبين الذكور والإناث في جميع أنحاء البلاد على جميع التدريبات والتسهيلات التي يحتاجون إليها لتحقيق إمكاناتهم.
- إيطاليا
العمل مستمر لاعتبار الرياضة حافزًا للتغيير الثقافي وتستخدم لنقل قيم الانضباط والعمل الجماعي واللعب النظيف والتزام الأطفال والمراهقين على أمل أن يكون لديهم الدافع للمساهمة في التنمية المجتمعية المستدامة، كذلك تستخدم الرياضة للتقليل من معدلات التسرب من المدارس، ومنعهم من الانخراط في العصابات الإجرامية.
- البرتغال
يعمل الاتحاد البرتغالي لكرة القدم على زيادة عدد لاعبي كرة القدم في جميع أنحاء البلاد من خلال عدة مستهدفات تشمل توسيع ممارسة كرة القدم لتشمل فرق كرة القدم وكرة القدم الخماسية وكرة القدم الشاطئية على جميع المستويات، وتصميم برامج للدعم المالي المستدام للأندية المشاركة في المسابقات