اليوم موعد تغريدات الطائر الأزرق “تويتر”، تغريدة للأستاذ سبأ باهبري قررت أن تكون أول تغريدات هذا الأسبوع، لما فيها من واقعية يحتاجها من يمرون في الحالة التي وصفها الأستاذ سبأ.
لكنهم سيحتاجون إلى تفعيل الحكمة في عقولهم لكي يستفيدوا من التغريدة “عندما يزيد عدد خصومك.. راجع نفسك.. ليس بالضرورة أنك ناجح وهم يغارون منك، وقد لا تكون الشجرة المثمرة التي تُرجم لتتساقط ثمارها.. ولا تمضي بلا مكاشفة حقيقية للذات تمثلاً بقول الكلاب تنبح والقافلة تسير.. قد يكون الأمر أنك مجرد إنسان كثير المشاكل.. مستفز ومزعج”.
كلما تقدمت في العمر وتعرفت على الناس وسمعت قصصهم أدركت أن لا إنسان بلا هموم، حتى لو كان أغنى رجل على وجه الأرض، تغريدة لعبدالكريم أرفق معها صورة لبيل جيتس الذي يوجد اسمه ضمن قائمة أغنى ثلاثة رجال في العالم “بمعدل إنفاق مليون دولار في اليوم، فإن بيل جيتس يحتاج نحو 400 عام لإنفاق كل أمواله” قرأت لقاءً أجري مع بيل قال فيه إن مشاعره كانت مختلفة عندما حصل على المليون الأول، والمليار الأول، عدا ذلك مجرد أرقام!.
أبقى في عالم المال الذي ينمو بحسن التدبير، تغريدة لإياد الحمود ينتقد فيها سوء خدمات بعض البنوك والشركات، وسوء الخدمة هو أسهل طريقة لأي شركة لتدمير نفسها، كل اللقاءات التي شاهدتها لرجال أعمال ناجحين كرروا أن السر في تقديم خدمات عالية، وهذا ما لم يجده إياد خلال الفترة الأخيرة مع بعض الشركات “بعض البنوك والشركات مجرد ما تصير عميلًا عندهم تنتهي صلاحيتك، يهتمون بالعميل الجديد فقط، حتى عمولة الموظف تكون على كم عميل جديد جبت وليس كم عميل خدمت، الرد الآلي إذا عميل جديد اضغط 1 يرد بسرعة، إذا عميل عنده مشكلة يخلونه يضغط كل الأرقام، بالأخير يزهق ويسّكر، عجزت أعرف سبب هذا التصرف” أستطيع أن أعرف السبب: سوء خدمة.
بعض دور النشر في عالمنا العربي يحتاج مديروها للسفر في بعض بلدان أوروبا وإلى أمريكا والتجول في المكتبات، ليعرفوا أحد أسباب نجاح مبيعات الكتب، ومستوى القراءة المرتفع هناك، تغريدة لإبراهيم آل سنان توضح ما يعاني منه القارئ العربي مع بعض الكتب “الجفالي يعطيك قيادة تجريبية لسيارة قيمتها نص مليون، ودار نشر ترفض أن يتصفح القارئ أو يفك الغلاف البلاستيكي لكتاب قيمته 30 ريالًا قبل شرائه” التغريدة الأخيرة اخترتها لمفرج المجفل، تصوّر التغريدة واقع بعض الأصحاب أو الزملاء الذين ينسجون من خيالهم ما يقدمونه لك على أنه حقيقتك التي صارحوك بها “اللهم إني أعوذ بك من الصراحة التي يظن قائلها بأنها حقيقة لا تقبل الشك”.
لكنهم سيحتاجون إلى تفعيل الحكمة في عقولهم لكي يستفيدوا من التغريدة “عندما يزيد عدد خصومك.. راجع نفسك.. ليس بالضرورة أنك ناجح وهم يغارون منك، وقد لا تكون الشجرة المثمرة التي تُرجم لتتساقط ثمارها.. ولا تمضي بلا مكاشفة حقيقية للذات تمثلاً بقول الكلاب تنبح والقافلة تسير.. قد يكون الأمر أنك مجرد إنسان كثير المشاكل.. مستفز ومزعج”.
كلما تقدمت في العمر وتعرفت على الناس وسمعت قصصهم أدركت أن لا إنسان بلا هموم، حتى لو كان أغنى رجل على وجه الأرض، تغريدة لعبدالكريم أرفق معها صورة لبيل جيتس الذي يوجد اسمه ضمن قائمة أغنى ثلاثة رجال في العالم “بمعدل إنفاق مليون دولار في اليوم، فإن بيل جيتس يحتاج نحو 400 عام لإنفاق كل أمواله” قرأت لقاءً أجري مع بيل قال فيه إن مشاعره كانت مختلفة عندما حصل على المليون الأول، والمليار الأول، عدا ذلك مجرد أرقام!.
أبقى في عالم المال الذي ينمو بحسن التدبير، تغريدة لإياد الحمود ينتقد فيها سوء خدمات بعض البنوك والشركات، وسوء الخدمة هو أسهل طريقة لأي شركة لتدمير نفسها، كل اللقاءات التي شاهدتها لرجال أعمال ناجحين كرروا أن السر في تقديم خدمات عالية، وهذا ما لم يجده إياد خلال الفترة الأخيرة مع بعض الشركات “بعض البنوك والشركات مجرد ما تصير عميلًا عندهم تنتهي صلاحيتك، يهتمون بالعميل الجديد فقط، حتى عمولة الموظف تكون على كم عميل جديد جبت وليس كم عميل خدمت، الرد الآلي إذا عميل جديد اضغط 1 يرد بسرعة، إذا عميل عنده مشكلة يخلونه يضغط كل الأرقام، بالأخير يزهق ويسّكر، عجزت أعرف سبب هذا التصرف” أستطيع أن أعرف السبب: سوء خدمة.
بعض دور النشر في عالمنا العربي يحتاج مديروها للسفر في بعض بلدان أوروبا وإلى أمريكا والتجول في المكتبات، ليعرفوا أحد أسباب نجاح مبيعات الكتب، ومستوى القراءة المرتفع هناك، تغريدة لإبراهيم آل سنان توضح ما يعاني منه القارئ العربي مع بعض الكتب “الجفالي يعطيك قيادة تجريبية لسيارة قيمتها نص مليون، ودار نشر ترفض أن يتصفح القارئ أو يفك الغلاف البلاستيكي لكتاب قيمته 30 ريالًا قبل شرائه” التغريدة الأخيرة اخترتها لمفرج المجفل، تصوّر التغريدة واقع بعض الأصحاب أو الزملاء الذين ينسجون من خيالهم ما يقدمونه لك على أنه حقيقتك التي صارحوك بها “اللهم إني أعوذ بك من الصراحة التي يظن قائلها بأنها حقيقة لا تقبل الشك”.