يعد عالم كرة القدم سوقًا دولية لتداول عقود اللاعبين، ويقع في نطاق هذه السوق مئات اللاعبين المحترفين سنويًا. وعبر هذا السوق تنتقل مبالغ مالية ضخمة بين الأندية، في إطار المنافسة المحتدمة للفوز بخدمات “أبرز” اللاعبين المحترفين. وتعمل هذه الأندية على استقطاب هؤلاء اللاعبين المحترفين، وفقًا لإمكانياتها المالية، وطموحاتها التنافسية في الحصول على أفضل اللاعبين ذوي “الجودة الفنية” المتميزة.
ويلعب المدربون والمدراء التنفيذيون والسماسرة ووكلاء اللاعبين “وبعض رؤساء الأندية”، أدوارًا مهمة في اقتناص خدمات “أفضل” اللاعبين. ولا شك أن الطموحات والإمكانات الفنية للاعبين تلعب هي الأخرى أدوارًا مهمة في عملية الانتقال السنوية.
ويعتقد بعض “الخبراء” أن اللاعب الأجنبي أصبح ضرورة ملحة في حالة عدم وجود البديل الكفء بين اللاعبين المحليين، وغالبًا ما يتم ذلك بعد تقييم وتحديد احتياجات الفرق في مراكز بعينها. وقد يكون وجود اللاعبين الأجانب ترفًا في رأي آخرين، خاصة فيما يسمى بالدوريات الكروية النامية، عندما تستقطب لاعبين أجانب في مراكز يتوفر فيها لاعبون وطنيون بنفس مستوى الأجانب، وفي أحيان أخرى أفضل منهم، وقد يكون ذلك عاملًا مؤثرًا في استياء اللاعبين الوطنيين.
والواقع أنه لا يوجد سقف أعلى للأموال التي يمكن إنفاقها في شراء عقود اللاعبين، مما يجعلنا نتساءل عن المدى الذي يمكن أن تصل إليه هذه الصفقات.
ويشكل عالم كرة القدم سوقًا عالمية سنوية، ينتقل عبرها اللاعبون والمشاهير والواعدون بين الأندية. ويرى البعض أن العنصر الأجنبي أصبح ضرورة، كون معظم أندية العالم لديها لاعبون أجانب، وهو أمر “مفيد” متى ما أحسن الاختيار. وللأسف يصبح وجود اللاعب الأجنبي ترفًا حينما تتجه بعض الأندية المحلية للبحث عن الأسماء بعيدًا عن المستويات إرضاءً لجماهير متعطشة تبحث عن وهج وتفوق. وبعض الأندية ترى اللاعب الأجنبي المؤثر ضرورة ملحة، لكونه قدوة لبقية اللاعبين، سواء الالتزام بالأنظمة والتدريبات والسلوكيات، وتأثيرهم الإيجابي داخل الملعب بعطائهم وقيادتهم للفريق، وأصبح اللاعب الأجنبي المؤثر هو من يصنع الفوارق. والشواهد بدورينا كثيرة، وأبرزهم: ريفلينو وذياب والجندوبي وبدرة، وويلهامسون وسيموس وتيجالي، وبانيجا والسومة وكاريلو وسالومو وحمد الله وتيجالي وبتروس وإنسلمو وادواردو وتيجالي وجوميز وغيرهم، الذين أسهموا في إحداث نقلات نوعية في ملاعبنا. كما أن الدوري السعودي أصبح ذو قيمة سوقية مرتفعة آسيويًا، متساويًا مع اليابان والصين. ويفضل الاكتفاء بـ 4 لاعبين أجانب مميزين لنواكب متطلبات البطولة الآسيوية، فوجود 7 لاعبين يمثل عبئًا ماليًا ومعنويًا وأدائيًا.
“يتبع”
ويلعب المدربون والمدراء التنفيذيون والسماسرة ووكلاء اللاعبين “وبعض رؤساء الأندية”، أدوارًا مهمة في اقتناص خدمات “أفضل” اللاعبين. ولا شك أن الطموحات والإمكانات الفنية للاعبين تلعب هي الأخرى أدوارًا مهمة في عملية الانتقال السنوية.
ويعتقد بعض “الخبراء” أن اللاعب الأجنبي أصبح ضرورة ملحة في حالة عدم وجود البديل الكفء بين اللاعبين المحليين، وغالبًا ما يتم ذلك بعد تقييم وتحديد احتياجات الفرق في مراكز بعينها. وقد يكون وجود اللاعبين الأجانب ترفًا في رأي آخرين، خاصة فيما يسمى بالدوريات الكروية النامية، عندما تستقطب لاعبين أجانب في مراكز يتوفر فيها لاعبون وطنيون بنفس مستوى الأجانب، وفي أحيان أخرى أفضل منهم، وقد يكون ذلك عاملًا مؤثرًا في استياء اللاعبين الوطنيين.
والواقع أنه لا يوجد سقف أعلى للأموال التي يمكن إنفاقها في شراء عقود اللاعبين، مما يجعلنا نتساءل عن المدى الذي يمكن أن تصل إليه هذه الصفقات.
ويشكل عالم كرة القدم سوقًا عالمية سنوية، ينتقل عبرها اللاعبون والمشاهير والواعدون بين الأندية. ويرى البعض أن العنصر الأجنبي أصبح ضرورة، كون معظم أندية العالم لديها لاعبون أجانب، وهو أمر “مفيد” متى ما أحسن الاختيار. وللأسف يصبح وجود اللاعب الأجنبي ترفًا حينما تتجه بعض الأندية المحلية للبحث عن الأسماء بعيدًا عن المستويات إرضاءً لجماهير متعطشة تبحث عن وهج وتفوق. وبعض الأندية ترى اللاعب الأجنبي المؤثر ضرورة ملحة، لكونه قدوة لبقية اللاعبين، سواء الالتزام بالأنظمة والتدريبات والسلوكيات، وتأثيرهم الإيجابي داخل الملعب بعطائهم وقيادتهم للفريق، وأصبح اللاعب الأجنبي المؤثر هو من يصنع الفوارق. والشواهد بدورينا كثيرة، وأبرزهم: ريفلينو وذياب والجندوبي وبدرة، وويلهامسون وسيموس وتيجالي، وبانيجا والسومة وكاريلو وسالومو وحمد الله وتيجالي وبتروس وإنسلمو وادواردو وتيجالي وجوميز وغيرهم، الذين أسهموا في إحداث نقلات نوعية في ملاعبنا. كما أن الدوري السعودي أصبح ذو قيمة سوقية مرتفعة آسيويًا، متساويًا مع اليابان والصين. ويفضل الاكتفاء بـ 4 لاعبين أجانب مميزين لنواكب متطلبات البطولة الآسيوية، فوجود 7 لاعبين يمثل عبئًا ماليًا ومعنويًا وأدائيًا.
“يتبع”