لا يزال الحراك الأهلاوي يملأ الدنيا في الطريق إلى عودة العملاق إلى مكانه الطبيعي، وما زالت الأحداث تتوالى إداريًا وجماهيريًا وإعلاميًا، والفرح والحياة يعودان إلى شارع التحلية، بعد أن كان النادي أشبه بالمقبرة منذ العام 2017 وحتى منتصف العام 2021.
كنت وما زلت أقول إن الرئاسة كاريزما، والنفيعي من طينة الرؤساء الذين يضيفون الحراك الإعلامي إلى الوسط الرياضي، بعيدًا عن النجاح من عدمه، ولا ملامة في هذا بعد رغبة واجتهاد قدمها هذا الرجل مهرًا لجماهير هي التي نصبته رئيسًا موثوقًا لناديها.
قطار الأهلي يتحرك وجمهور الأهلي وإعلامه هم فقط من صعدوا على متنه، ثقة ودعمًا، والفرصة ما زالت قائمة لمن لم يصعد من الداعمين وما كانوا يسمون بأعضاء الشرف، وهي الفرصة المحفوفة بالضياع، فالأهلي يطلب أبناءه ومن لا يستجيب الآن فسيغادره القطار.
النفيعي فتح الباب على مصراعيه، بجملة من التغريدات والتي كان عنوانها البارز في العموم “الأهلي بحاجة كل أعضاء شرفه”، وعلى الخصوص فهو اتصال تلقاه من الأمير منصور، ولا نعلم هل هي إرهاصات ساعة ورغبة في وفاء بوعود، أو شك بأن من وعد متردد ولن يعود.
الرئيس الأهلاوي الذي أخذ على عاتقه الانتحار بعودة الأهلي كان ذكيًا وهو يقيم الحجة على أعضاء شرف ناديه، وخصوصًا الأمير منصور وعبد الله السيد، وإن كان هدفه من التغريدات هو أن يكسب تواجدهم ودعمهم ولكن “رب ضارة نافعة”، ورب تغريدة جامعة.
الأهلي وجماهيره يحتلون مواقع التواصل، وسط ذهول من بقية الأندية وجماهيرها وإعلامها، الرئيس ضيف دائم على الترند و #جماهير_الأهلي_أعضاء_شرفه، هو الهاشتاق المعتمد من الأحد إلى الأحد لا يتخلف عنه أحد ولا يختلف عليه أحد.
لا يسير عكس التيار إلا كاره للأهلي أو إدارته أو ثالث لا يفرق بين الخلافات الشخصية ومصلحة الكيان، أو رابع اعتراه خجل آراء البدايات وتمنعه المكابرة بأن يلتحق ببقية الأهلاويين، ولهؤلاء نقول ليس عيبًا أن نغير القناعة وكيف نسمح أن تبعدنا عن عشقنا شماعة.
ثم اختم بالقول إن كرة النفيعي قد قذفت في ملعب الجماهير، وها هي بطاقات العضوية في متناول الجميع، وجماهير الأهلي أعضاء شرفه، هي فكرة فيصل ومقولة فهد وهاشتاق تشرفت بإطلاقه، ورئيس تبناه، وجماهير عليها أن تؤكد اللقب وتحول أحلام غيرها لحطب.
كنت وما زلت أقول إن الرئاسة كاريزما، والنفيعي من طينة الرؤساء الذين يضيفون الحراك الإعلامي إلى الوسط الرياضي، بعيدًا عن النجاح من عدمه، ولا ملامة في هذا بعد رغبة واجتهاد قدمها هذا الرجل مهرًا لجماهير هي التي نصبته رئيسًا موثوقًا لناديها.
قطار الأهلي يتحرك وجمهور الأهلي وإعلامه هم فقط من صعدوا على متنه، ثقة ودعمًا، والفرصة ما زالت قائمة لمن لم يصعد من الداعمين وما كانوا يسمون بأعضاء الشرف، وهي الفرصة المحفوفة بالضياع، فالأهلي يطلب أبناءه ومن لا يستجيب الآن فسيغادره القطار.
النفيعي فتح الباب على مصراعيه، بجملة من التغريدات والتي كان عنوانها البارز في العموم “الأهلي بحاجة كل أعضاء شرفه”، وعلى الخصوص فهو اتصال تلقاه من الأمير منصور، ولا نعلم هل هي إرهاصات ساعة ورغبة في وفاء بوعود، أو شك بأن من وعد متردد ولن يعود.
الرئيس الأهلاوي الذي أخذ على عاتقه الانتحار بعودة الأهلي كان ذكيًا وهو يقيم الحجة على أعضاء شرف ناديه، وخصوصًا الأمير منصور وعبد الله السيد، وإن كان هدفه من التغريدات هو أن يكسب تواجدهم ودعمهم ولكن “رب ضارة نافعة”، ورب تغريدة جامعة.
الأهلي وجماهيره يحتلون مواقع التواصل، وسط ذهول من بقية الأندية وجماهيرها وإعلامها، الرئيس ضيف دائم على الترند و #جماهير_الأهلي_أعضاء_شرفه، هو الهاشتاق المعتمد من الأحد إلى الأحد لا يتخلف عنه أحد ولا يختلف عليه أحد.
لا يسير عكس التيار إلا كاره للأهلي أو إدارته أو ثالث لا يفرق بين الخلافات الشخصية ومصلحة الكيان، أو رابع اعتراه خجل آراء البدايات وتمنعه المكابرة بأن يلتحق ببقية الأهلاويين، ولهؤلاء نقول ليس عيبًا أن نغير القناعة وكيف نسمح أن تبعدنا عن عشقنا شماعة.
ثم اختم بالقول إن كرة النفيعي قد قذفت في ملعب الجماهير، وها هي بطاقات العضوية في متناول الجميع، وجماهير الأهلي أعضاء شرفه، هي فكرة فيصل ومقولة فهد وهاشتاق تشرفت بإطلاقه، ورئيس تبناه، وجماهير عليها أن تؤكد اللقب وتحول أحلام غيرها لحطب.