أقدر الحماس والطموح اللذين يحملهما وزير الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي، إلا أن هذا لا يكفي لتحقيق الطموحات إذا لم يملك فريق عمل يضم الكوادر المؤهلة التي تملك الإمكانات التي تؤهلها لمساعدته على تحقيق تطلعات القيادة.
عند إلقاء نظرة على الاتحادات والمسابقات المحلية، فإنك ببساطة تكتشف العمل “الهش” وما نتائج المشاركة في أولمبياد طوكيو إلا تأكيد جديد على “الإخفاق” في ظل دعم مالي غير مسبوق من الدولة لوزارة الرياضة.
الرياضة السعودية تُعاني ضعف الكادر الذي يُدير المنظومة، فشل في مواكبة رؤية 2030م التي تحتاج إلى كفاءات إدارية وفنية متخصصة ومؤهلة تخطط وتنفذ!
ما قدمه فريق العمل الحالي من نتائج “محبطة” لكل سعودي وقبل ذلك القيادة التي دعمت الرياضة السعودية على المستوى المالي والمعنوي، حقيقة يجب أن نعيها جيدًا لأجل الإصلاح!
أعرف “سعة” صدر وزير الرياضة في تقبل النقد هي كلمات “صادقة” لإصلاح الخلل الذي بات واضحًا في الكادر الذي يتولى المسؤولية في القطاعات الرياضية “الوزارة - الأولمبية - اتحاد القدم” وعلى الوزير مسؤولية كبيرة لإعادة الهيكلة واستقطاب كوادر متخصصة سعودية أو أجنبية إلى حين إعداد جيل من الكوادر المؤهلة.
يا سمو الوزير النجاح الذي سيخلده لك التاريخ هو صناعة جيل من الكوادر الإدارية المؤهلة لقيادة تطوير الرياضة السعودية لعقدين قادمين، التحفيز والدعم لوحده لا يكفي ولن يأتي بأي نتيجة إيجابية هكذا شاهدنا في أولمبياد طوكيو التي مُنينا فيها بخيبة أمل غير متوقعة!
الواقع والحقيقة يا سمو الوزير الاستمرار في طرح الثقة في المستشارين والقيادات الحالية “مغامرة” أثبتت فشلها ولن تجني من ورائها إلا إهدار الأموال والجهود والوقت ومزيدٍ من إضاعة “فرص” لصناعة جيل رياضي موهوب في مختلف الألعاب يحقق نتائج مشرفة في المحافل العالمية.
كلنا ثقة في سمو وزير الرياضة باتخاذ إجراءات تصحيحية أهمها إعادة تشكيل القيادات في الوزارة وحل اللجنة الأولمبية ورفع الوزارة “الوصاية” عن اتحاد القدم والدعوة لعقد جمعية عمومية لإعادة انتخاب مجلس اتحاد قدم بديلٍ عن الحالي الذي تمت تزكيته قبل عامين وأثبت فشله.
وعلى دروب الخبر نلتقي،،
عند إلقاء نظرة على الاتحادات والمسابقات المحلية، فإنك ببساطة تكتشف العمل “الهش” وما نتائج المشاركة في أولمبياد طوكيو إلا تأكيد جديد على “الإخفاق” في ظل دعم مالي غير مسبوق من الدولة لوزارة الرياضة.
الرياضة السعودية تُعاني ضعف الكادر الذي يُدير المنظومة، فشل في مواكبة رؤية 2030م التي تحتاج إلى كفاءات إدارية وفنية متخصصة ومؤهلة تخطط وتنفذ!
ما قدمه فريق العمل الحالي من نتائج “محبطة” لكل سعودي وقبل ذلك القيادة التي دعمت الرياضة السعودية على المستوى المالي والمعنوي، حقيقة يجب أن نعيها جيدًا لأجل الإصلاح!
أعرف “سعة” صدر وزير الرياضة في تقبل النقد هي كلمات “صادقة” لإصلاح الخلل الذي بات واضحًا في الكادر الذي يتولى المسؤولية في القطاعات الرياضية “الوزارة - الأولمبية - اتحاد القدم” وعلى الوزير مسؤولية كبيرة لإعادة الهيكلة واستقطاب كوادر متخصصة سعودية أو أجنبية إلى حين إعداد جيل من الكوادر المؤهلة.
يا سمو الوزير النجاح الذي سيخلده لك التاريخ هو صناعة جيل من الكوادر الإدارية المؤهلة لقيادة تطوير الرياضة السعودية لعقدين قادمين، التحفيز والدعم لوحده لا يكفي ولن يأتي بأي نتيجة إيجابية هكذا شاهدنا في أولمبياد طوكيو التي مُنينا فيها بخيبة أمل غير متوقعة!
الواقع والحقيقة يا سمو الوزير الاستمرار في طرح الثقة في المستشارين والقيادات الحالية “مغامرة” أثبتت فشلها ولن تجني من ورائها إلا إهدار الأموال والجهود والوقت ومزيدٍ من إضاعة “فرص” لصناعة جيل رياضي موهوب في مختلف الألعاب يحقق نتائج مشرفة في المحافل العالمية.
كلنا ثقة في سمو وزير الرياضة باتخاذ إجراءات تصحيحية أهمها إعادة تشكيل القيادات في الوزارة وحل اللجنة الأولمبية ورفع الوزارة “الوصاية” عن اتحاد القدم والدعوة لعقد جمعية عمومية لإعادة انتخاب مجلس اتحاد قدم بديلٍ عن الحالي الذي تمت تزكيته قبل عامين وأثبت فشله.
وعلى دروب الخبر نلتقي،،