مع نهاية الجولة الافتتاحية للدوري السعودي للمحترفين، فقط النصر كان مقنعًا لحد ما، بفوز عريض على ضمك، كان عرابه الوافد الجديد البرازيلي تاليسكا، الذي سجل وصنع في ظهوره الأول.
صحيح أنه لا يمكن الحكم على النصر بناء على مباراة ضمك، الذي ظهر متهالكًا كما كان الموسم الماضي وما قبله، إلا أنه على الأقل كان أفضل من بقية المنافسين الذين تذبذبوا بين فوز صعب، أو تعثر محبط.
أعطت الرباعية، جماهير النصر ثقة كبيرة في أن فريقهم قادر على تجاوز إخفاقه في الموسم الماضي، والأهم المضي قدمًا في دوري أبطال آسيا الهدف الأهم لهم، ظهر الفريق ثقيلًا فنيًا، خاصة في المقدمة، أما في الظهر، فالوضع كان مختلفًا، مازال يحتاج لعمل كثير، المرات القليلة التي اختبر فيها، دب الرعب في قلوب محبيه.
بصعوبة، هزم الهلال ضيفه الطائي، المتسلح بسبعة محترفين أحدهم المدافع دي سانتوس الذي شتت عشر كرات زرقاء، وحارس مميز، تصدى لخمس كرات أخرى.
من يتحدث عن حظ الهلال، يغض النظر “ربما” عن عمد عما فعله ذوو القمصان الزرقاء الذين قاتلوا بشجاعة حتى النهاية واستحوذوا على الكرة في 76 في المئة من الوقت، رغم غياب أربعة من أهم عناصره.
الأجمل من هدف الدقيقة 90، البروز اللافت لناصر الدوسري في الظهير الأيسر الذي كان معضله سعودية لسنوات، الدوسري لعب 14 عرضية، كأكثر لاعب فعل ذلك، وصنع ثلاث فرص، ومن إحدى عرضياته جاء الهدف القاتل.
كان من المتوقع أن يظهر الاتحاد والشباب بمستوى أفضل، عطفًا على ما قدماه في الموسم الماضي، في المجمعة كان سامي الخيبري وأحمد بامسعود في أفضل حالاتهما، الأول شتت 12 كرة والثاني خمس كرات، في المقابل كان فهد المولد ورودريجو ومعهما رومارينيو وبقية النمور في حاله توهان عجيبة، انتهى استحواذ الاتحاد الذي جاوز 67 في المئة دون فائدة.
سدد رمارينيو ثلاث كرات جميعها اتجهت خارج المرمى، وسدد المولد واحدة فقط، ورودريجو أربع كرات واحدة منها فقط تصدى لها الحارس دون عناء، لا يمكن لوم جمهور الاتحاد لو شعر بالقلق على فريقه.
لا داعي للتكرار، حال الشباب كان من حال الاتحاد، سيطرة دون فعالية، وتهديد ضعيف على المرمى.
أيضًا لا جديد في الأهلي، ذات الأخطاء تتكرر، وفعالية ضعيفة في الهجوم، على أمل أن يتعدل وضعه بعد دخول المحترفين الجدد.
عفوًا ضمك، ما قدمه الفيحاء، أبها، الحزم، الرائد وحتى الطائي، يوحي بأن المنافسة في القاع لن تقل سخونة عن القمة.
صحيح أنه لا يمكن الحكم على النصر بناء على مباراة ضمك، الذي ظهر متهالكًا كما كان الموسم الماضي وما قبله، إلا أنه على الأقل كان أفضل من بقية المنافسين الذين تذبذبوا بين فوز صعب، أو تعثر محبط.
أعطت الرباعية، جماهير النصر ثقة كبيرة في أن فريقهم قادر على تجاوز إخفاقه في الموسم الماضي، والأهم المضي قدمًا في دوري أبطال آسيا الهدف الأهم لهم، ظهر الفريق ثقيلًا فنيًا، خاصة في المقدمة، أما في الظهر، فالوضع كان مختلفًا، مازال يحتاج لعمل كثير، المرات القليلة التي اختبر فيها، دب الرعب في قلوب محبيه.
بصعوبة، هزم الهلال ضيفه الطائي، المتسلح بسبعة محترفين أحدهم المدافع دي سانتوس الذي شتت عشر كرات زرقاء، وحارس مميز، تصدى لخمس كرات أخرى.
من يتحدث عن حظ الهلال، يغض النظر “ربما” عن عمد عما فعله ذوو القمصان الزرقاء الذين قاتلوا بشجاعة حتى النهاية واستحوذوا على الكرة في 76 في المئة من الوقت، رغم غياب أربعة من أهم عناصره.
الأجمل من هدف الدقيقة 90، البروز اللافت لناصر الدوسري في الظهير الأيسر الذي كان معضله سعودية لسنوات، الدوسري لعب 14 عرضية، كأكثر لاعب فعل ذلك، وصنع ثلاث فرص، ومن إحدى عرضياته جاء الهدف القاتل.
كان من المتوقع أن يظهر الاتحاد والشباب بمستوى أفضل، عطفًا على ما قدماه في الموسم الماضي، في المجمعة كان سامي الخيبري وأحمد بامسعود في أفضل حالاتهما، الأول شتت 12 كرة والثاني خمس كرات، في المقابل كان فهد المولد ورودريجو ومعهما رومارينيو وبقية النمور في حاله توهان عجيبة، انتهى استحواذ الاتحاد الذي جاوز 67 في المئة دون فائدة.
سدد رمارينيو ثلاث كرات جميعها اتجهت خارج المرمى، وسدد المولد واحدة فقط، ورودريجو أربع كرات واحدة منها فقط تصدى لها الحارس دون عناء، لا يمكن لوم جمهور الاتحاد لو شعر بالقلق على فريقه.
لا داعي للتكرار، حال الشباب كان من حال الاتحاد، سيطرة دون فعالية، وتهديد ضعيف على المرمى.
أيضًا لا جديد في الأهلي، ذات الأخطاء تتكرر، وفعالية ضعيفة في الهجوم، على أمل أن يتعدل وضعه بعد دخول المحترفين الجدد.
عفوًا ضمك، ما قدمه الفيحاء، أبها، الحزم، الرائد وحتى الطائي، يوحي بأن المنافسة في القاع لن تقل سخونة عن القمة.