وضع المصري محمد يوسف، مدرب فريق الأهلي المصري الأول لكرة القدم الأسبق، روشتة الفوز لفريق النصر على منافسه الهلال في الدور نصف النهائي لدوري أبطال آسيا، محددًا أبرز سبل الفوز في التأمين الدفاعي، وفرض الرقابة اللصيقة على جوميز والاستحواذ الإيجابي، وذكر أهم أسلحة الفريق في البرازيلي المتمثلة في تاليسكا والمغربي عبد الرزاق حمد الله والكاميروني فينسنت أبو بكر متوقعًا فوز الأزرق والتأهل إلى نهائي البطولة.

كيف يفوز
ـ تأمين الدفاع بشكل مكثف وشامل عند الضغط الهلالي.
ـ فرض رقابة لصيقة على جوميز خاصة داخل الـ 18.
ـ زيادة الكثافة العددية في وسط الملعب وتبادل المراكز.
ـ الاستحواذ الإيجابي وسرعة التمرير في العمق والأطراف.
ـ استغلال تقدم ظهيري الهلال بسرعة الارتداد الهجومي.
ـ ضغط حمد الله وماشاريبوف على قلبي الدفاع لإرباكهما.
ـ تقسيم المباراة إلى مراحل تبدأ بالالتزام الدفاعي الآمن.

أسلحة النصر
ـ مهارات الثلاثي تاليسكا والصليهم وماشاريبوف في خط الوسط.
ـ القدرة التهديفية لكل من حمد الله وأبو بكر في الخط الأمامي.
ـ الفوز الكبير على الوحدة أكبر دافع لفتح شهية التهديف.
ـ الروح العالية التي ظهر بها اللاعبون أمام الوحدة.
ـ دكة البدلاء المحشوة بالحلول أمثال النجعي وأبو بكر.

مستوى المحترفين
ـ يتقدمهم تاليسكا بقدرته على الاختراق والمراوغة والتمرير السليم.
ـ يليه حمد الله إذا كان في يومه كرقم مهم في خط هجوم الفريق.
ـ أبو بكر صاحب حلول سحرية في الوصول إلى مرمى المنافس.
ـ ماشاريبوف لاعب خطير وذكي خاصة لو تحرك على الأطراف.

حراسة المرمى
ـ مشاركة وليد عبد الله حتمية لخبرته الكبيرة في المباريات المصيرية.
ـ يتميز وليد بالخروج المناسب خاصة في الكرات العرضية العالية.
ـ يحسن حماية مرماه بالتوقع الجيد عند الانفرادات وجهًا لوجه.
ـ يجيد اللعب بقدمه مع وجود شخصية قوية داخل الملعب كقائد.
ـ يعيبه فقدان التركيز أحيانًا في التعامل مع التسديدات السهلة.

المدرب
طموحه في الفوز أكثر من جارديم خاصة بعد خماسية الوحدة الإماراتي، ويتميز بالجرأة والنزعة الهجومية والقراءة الجيدة لمجريات المباراة، مع إجادته التعامل النفسي للاعبين.

الخطة المناسبة
اللعب بطريقة 4ـ2ـ3ـ1 تناسب قدرات وإمكانات لاعبي النصر، وهي الخطة نفسها التي لعب بها بيدرو أمام الوحدة الإماراتي

من يفوز فوز الهلال 4ـ3