اقترب منتخبنا الوطني من تحقيق التأهل السادس نحو المونديال العالمي في قطر 2022م بعد أن عاد من رحلته، مساء أمس، بأربع نقاط من ست بتعادل وفوز، وهو نجاح جديد يسجل للأخضر في مشواره الحالي.
المنتخب السعودي بقيادة الفرنسي هيرفي ريناد يسير “واثق الخطوة” نحو التأهل، و”الثقة” التي تظهر عيانًا بيانًا على لاعبي المنتخب مصدرها المدرب الذي تفوق فنيًا ونفسيًا معهم وأساسها دائمًا “الاستقرار” في التشكيل ودعم اللاعبين معنويًا، وهو ما يعمل عليه الفرنسي رينارد مكررًا سيرة المدرب الهولندي مارفيك مع المنتخب قبل مونديال روسيا.
كوكبة النجوم في المنتخب يتحملون مسؤولية كبيرة نحو تأكيد التأهل في المباراتين القادمتين، وهو تأهل أصبح عادة للمنتخب في العقدين الماضيين، إلا أن الإنجاز الحقيقي، لا شك، هو الظهور بشكل مشرف في المونديال، كما حدث في أول تأهل لمونديال أمريكا 94م.
الجيل الحالي يملك الإمكانيات، التي تؤهله لوضع بصمة في مونديال قطر، والمدرب رينارد في أكثر مؤتمراته الصحافية يراهن على المنتخب السعودي وعلى نجومه، الذين كانوا عند حسن ظنه بهم، وقدموا أداءً بطوليًا في المواجهات السابقة، والتي لم يخسر فيها حتى الآن، ويتصدر المجموعة بكل جدارة واستحقاق.
نوافذ:
ـ اعتمد المدرب رينارد في مواجهة المنتخب الأخيرة أمام فيتنام على جل اللاعبين، الذين ضمهم من الهلال، أولًا لثقته فيهم، وثانيًا ليكونوا في جاهزية تامة لمواجة الهلال في نهائي كأس آسيا والفوز به، وهو ما يسجل لصالح كرة القدم السعودية.
ـ يستأنف دوري المحترفين بداية الأسبوع القادم، فيما النصر بدون مدرب رسمي بعد إقالة البرتغالي بيدرو، ويخوض مواجهة مهمة أمام فريق الرائد المتطور، النصر بحاجة للانتصار لاستعادة الثقة ولتهدئة الأجواء في سبيل عودة الفريق تدريجيًا لأجواء المنافسة.
ـ شهد هذا الأسبوع اعتزال شخصيتين رياضيتين للمجال الرياضي، هما: د. عبد اللطيف بخاري، والمحلل التحكيمي مطرف القحطاني، أتمنى الإفصاح عن سبب هذا الابتعاد القصري الطارئ..!
ـ الهلال يعلم أن احتجاجه على الأهلي لن يقبل بنسبة كبيرة بسبب ضعف حجته، إلا أن لإدارة الهلال أهدافًا أكبر من الاحتجاج لعدة اعتبارات أهمها إشغال الرأي العام الرياضي بعيدًا عن أحداث مواجهة الأهلي وأيضًا النهائي الآسيوي ونجحوا في ذلك..!
وعلى دروب الخير نلتقي.
المنتخب السعودي بقيادة الفرنسي هيرفي ريناد يسير “واثق الخطوة” نحو التأهل، و”الثقة” التي تظهر عيانًا بيانًا على لاعبي المنتخب مصدرها المدرب الذي تفوق فنيًا ونفسيًا معهم وأساسها دائمًا “الاستقرار” في التشكيل ودعم اللاعبين معنويًا، وهو ما يعمل عليه الفرنسي رينارد مكررًا سيرة المدرب الهولندي مارفيك مع المنتخب قبل مونديال روسيا.
كوكبة النجوم في المنتخب يتحملون مسؤولية كبيرة نحو تأكيد التأهل في المباراتين القادمتين، وهو تأهل أصبح عادة للمنتخب في العقدين الماضيين، إلا أن الإنجاز الحقيقي، لا شك، هو الظهور بشكل مشرف في المونديال، كما حدث في أول تأهل لمونديال أمريكا 94م.
الجيل الحالي يملك الإمكانيات، التي تؤهله لوضع بصمة في مونديال قطر، والمدرب رينارد في أكثر مؤتمراته الصحافية يراهن على المنتخب السعودي وعلى نجومه، الذين كانوا عند حسن ظنه بهم، وقدموا أداءً بطوليًا في المواجهات السابقة، والتي لم يخسر فيها حتى الآن، ويتصدر المجموعة بكل جدارة واستحقاق.
نوافذ:
ـ اعتمد المدرب رينارد في مواجهة المنتخب الأخيرة أمام فيتنام على جل اللاعبين، الذين ضمهم من الهلال، أولًا لثقته فيهم، وثانيًا ليكونوا في جاهزية تامة لمواجة الهلال في نهائي كأس آسيا والفوز به، وهو ما يسجل لصالح كرة القدم السعودية.
ـ يستأنف دوري المحترفين بداية الأسبوع القادم، فيما النصر بدون مدرب رسمي بعد إقالة البرتغالي بيدرو، ويخوض مواجهة مهمة أمام فريق الرائد المتطور، النصر بحاجة للانتصار لاستعادة الثقة ولتهدئة الأجواء في سبيل عودة الفريق تدريجيًا لأجواء المنافسة.
ـ شهد هذا الأسبوع اعتزال شخصيتين رياضيتين للمجال الرياضي، هما: د. عبد اللطيف بخاري، والمحلل التحكيمي مطرف القحطاني، أتمنى الإفصاح عن سبب هذا الابتعاد القصري الطارئ..!
ـ الهلال يعلم أن احتجاجه على الأهلي لن يقبل بنسبة كبيرة بسبب ضعف حجته، إلا أن لإدارة الهلال أهدافًا أكبر من الاحتجاج لعدة اعتبارات أهمها إشغال الرأي العام الرياضي بعيدًا عن أحداث مواجهة الأهلي وأيضًا النهائي الآسيوي ونجحوا في ذلك..!
وعلى دروب الخير نلتقي.
