هل شاهدت كيف أنَّ الشعبَ يحبه؟ وهل تأمَّلت كيف أنَّ لنا في قلب محمد موطنًا؟
أينما ذهب يبهرك حضوره، وتسحرك شخصيته وكأن ما يفصلنا عن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مسافة خفقة قلب في كل مرة يكون معنا في حدث عالمي، تستضيفه السعودية.
الملهم محمد بن سلمان، الشغوف، الطموح، الواثق، العبقري، السياسي، الاقتصادي، القائد، ورؤية الوطن. كان الوطن، أرضًا وإنسانًا، مع موعد لقاء مع قلب الوطن النابض برؤية 2030، ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، يصافح الوطن والعالم بمستقبل السعودية المشرق.
وسط ترقب عالمي، دشَّن عراب “رؤية المملكة 2030” الأمير محمد بن سلمان منافسات سباق جائزة السعودية الكبرى لـ “فورمولا 1” مساء الأحد، على مدار ثلاثة أيام من 3 إلى 5 ديسمبر، وقد أقيمت على حلبة كورنيش جدة، الأسرع إنشاءً في تاريخ حلبات الـ “فورمولا 1”، حيث تمَّ بناؤها في ثمانية أشهر فقط، وفقًا لوكالة الأنباء السعودية.
وتم تشييد هذه الحلبة وفقًا لأفضل معايير الصحة والسلامة، وأعلى مستويات الجودة، إذ تتمتع بعديدٍ من المزايا المهمة للسائقين من أجل الانطلاق بأعلى سرعة ممكنة، وزيادة مستويات التشويق خلال السباق.
يذكر أن عدد الشركات المشاركة في بناء حلبة كورنيش جدة بلغ 50 شركة، إضافة إلى 3000 متعهد بناء، وأكثر من 300 مهندس من مختلف التخصصات، فيما استهلكت الحلبة 37 ألف طن من الإسفلت، و600 ألف طن من الإسمنت، إضافة إلى 30 ألف متر مكعب من أحجار البناء، و1500 مصباح كهربائي، إلى جانب زراعة أكثر من 1900 شجرة.
كل هذه الأرقام تبرهن لك على ثقافة السعودية اليوم في كسب رهان كل التحديات، والفوز بثقة العالم مع كل حدث على مختلف الأصعدة.
لا يبقى إلا أن أقول:
هذا الشاب محمد خريج جامعة سلمان بن عبد العزيز، رزقٌ من السماء لهذا الوطن. جاء في وقته ليكون القائد المجدِّد لكل شيء، من ترهلات مصنع القرار إلى الرشاقة في التخطيط الاستراتيجي لوطن عظيم وشعب عظيم، لا مكان له إلا في عنان السماء. لنا القمة، ولنا الحاضر، ولنا المستقبل، لأن هذا الوطن رزقه الله بمحمد بن سلمان. يا رب أطِل في عمره، وحقق كل أحلامه. نحبك يا محمد، وسر بنا للمجد والعلياء.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.
أينما ذهب يبهرك حضوره، وتسحرك شخصيته وكأن ما يفصلنا عن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مسافة خفقة قلب في كل مرة يكون معنا في حدث عالمي، تستضيفه السعودية.
الملهم محمد بن سلمان، الشغوف، الطموح، الواثق، العبقري، السياسي، الاقتصادي، القائد، ورؤية الوطن. كان الوطن، أرضًا وإنسانًا، مع موعد لقاء مع قلب الوطن النابض برؤية 2030، ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، يصافح الوطن والعالم بمستقبل السعودية المشرق.
وسط ترقب عالمي، دشَّن عراب “رؤية المملكة 2030” الأمير محمد بن سلمان منافسات سباق جائزة السعودية الكبرى لـ “فورمولا 1” مساء الأحد، على مدار ثلاثة أيام من 3 إلى 5 ديسمبر، وقد أقيمت على حلبة كورنيش جدة، الأسرع إنشاءً في تاريخ حلبات الـ “فورمولا 1”، حيث تمَّ بناؤها في ثمانية أشهر فقط، وفقًا لوكالة الأنباء السعودية.
وتم تشييد هذه الحلبة وفقًا لأفضل معايير الصحة والسلامة، وأعلى مستويات الجودة، إذ تتمتع بعديدٍ من المزايا المهمة للسائقين من أجل الانطلاق بأعلى سرعة ممكنة، وزيادة مستويات التشويق خلال السباق.
يذكر أن عدد الشركات المشاركة في بناء حلبة كورنيش جدة بلغ 50 شركة، إضافة إلى 3000 متعهد بناء، وأكثر من 300 مهندس من مختلف التخصصات، فيما استهلكت الحلبة 37 ألف طن من الإسفلت، و600 ألف طن من الإسمنت، إضافة إلى 30 ألف متر مكعب من أحجار البناء، و1500 مصباح كهربائي، إلى جانب زراعة أكثر من 1900 شجرة.
كل هذه الأرقام تبرهن لك على ثقافة السعودية اليوم في كسب رهان كل التحديات، والفوز بثقة العالم مع كل حدث على مختلف الأصعدة.
لا يبقى إلا أن أقول:
هذا الشاب محمد خريج جامعة سلمان بن عبد العزيز، رزقٌ من السماء لهذا الوطن. جاء في وقته ليكون القائد المجدِّد لكل شيء، من ترهلات مصنع القرار إلى الرشاقة في التخطيط الاستراتيجي لوطن عظيم وشعب عظيم، لا مكان له إلا في عنان السماء. لنا القمة، ولنا الحاضر، ولنا المستقبل، لأن هذا الوطن رزقه الله بمحمد بن سلمان. يا رب أطِل في عمره، وحقق كل أحلامه. نحبك يا محمد، وسر بنا للمجد والعلياء.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.