ـ تفتح لجنة الاحتراف بالاتحاد السعودي لكرة القدم (اليوم) أبواب قيد المحترفين للفترة الشتوية للموسم الرياضي الحالي، وتستمر الفترة لنهاية شهر يناير الجاري.
ـ لم تعد الفترة الشتوية لقيد المحترفين خلال الموسمين الأخيرين تشهد (كمًا هائلاً) من اللاعبين مثلما كان يحدث قبل عدة مواسم، والسبب (بكل وضوح) هو موضوع الكفاءة المالية الذي بات (يضبط) الصرف المالي (ويجبر) الأندية على دراسة أوضاعها (المالية) قبل التفكير في التعاقد مع لاعبين جدد.
ـ أي أن الأندية المحترفة (الممتازة والأولى والثانية) قد لا تستغني عن أكثر من محترف أو اثنين، والتعاقد مع بديلين لهما، ولعل شهادة الكفاءة المالية المعلنة قبل 10 عكست الحال المالية للأندية.
ـ ربما يكون للنصر والهلال (رغم أنهما مطالبان بسداد مبالغ مالية كبيرة) القدرة على تجاوز الأزمة والتعاقد مع لاعبين أجانب جدد قد يصل عددهم إلى اثنين، وربما يتجاوز العدد ذلك ويصل إلى ثلاثة لاعبين.
ـ كانت بطولة كأس العرب التي أقيمت في قطر الشهر الماضي أفضل (سوق عربية) للمحترفين، حيث قدم أكثر من لاعب عربي (تحديدًا منتخبات شمال إفريقيا) نفسه كمحترف قد يكون مطلوبًا في الأندية السعودية خلال فترة القيد الشتوية.
ـ هؤلاء اللاعبين (من شمال إفريقيا) سيظهرون (من جديد) بدءًا من الأحد المقبل في منافسات أمم إفريقيا، وستكون هذه البطولة (سوقًا إفريقية) يقدمون من خلالها أنفسهم بشكل ربما أفضل مما كانوا عليه في المنافسات العربية.
ـ من يبحث (من أنديتنا) عن لاعب في السوق الإفريقية عليه أن يحسم أمره (مبكرًا) لسببين رئيسيين.. أولهما أن الأندية الأوروبية قد تدخل بقوة في هذا السوق، وعندما تحضر الأندية الأوروبية في سوق المحترفين يصبح من الصعب على أنديتنا أن يكون لها حضورها، لأن اللاعب (يفضل) أوروبا إلى جانب أن المقابل المالي قد يكون أعلى.
ـ السبب الثاني الذي يدفع بأنديتنا لضرورة حسم أمرها هو أن فترة قيد المحترفين الشتوية تنتهي (قبل) نهاية البطولة الإفريقية (تحديدًا نهاية شهر يناير الجاري)، بينما تنتهي بطولة إفريقيا بنهاية الأسبوع الأول من فبراير المقبل.
ـ من ظهروا في بطولة كأس العرب كانوا الأفارقة (العرب)، بينما ستكون بطولة أمم إفريقيا (الكاميرون 2022) سوقًا للنجوم الأفارقة (عرب وغير عرب)، حيث إن هناك نجومًا في منتخبات الرأس الأخضر والكونغو وغينيا وغيرها من المنتخبات الإفريقية (السمراء) قادرون (ودون تكلفة مالية كبيرة) أن يلعبوا في الدوري السعودي خلال الفترة الشتوية.. هل يحدث ذلك؟
ـ لم تعد الفترة الشتوية لقيد المحترفين خلال الموسمين الأخيرين تشهد (كمًا هائلاً) من اللاعبين مثلما كان يحدث قبل عدة مواسم، والسبب (بكل وضوح) هو موضوع الكفاءة المالية الذي بات (يضبط) الصرف المالي (ويجبر) الأندية على دراسة أوضاعها (المالية) قبل التفكير في التعاقد مع لاعبين جدد.
ـ أي أن الأندية المحترفة (الممتازة والأولى والثانية) قد لا تستغني عن أكثر من محترف أو اثنين، والتعاقد مع بديلين لهما، ولعل شهادة الكفاءة المالية المعلنة قبل 10 عكست الحال المالية للأندية.
ـ ربما يكون للنصر والهلال (رغم أنهما مطالبان بسداد مبالغ مالية كبيرة) القدرة على تجاوز الأزمة والتعاقد مع لاعبين أجانب جدد قد يصل عددهم إلى اثنين، وربما يتجاوز العدد ذلك ويصل إلى ثلاثة لاعبين.
ـ كانت بطولة كأس العرب التي أقيمت في قطر الشهر الماضي أفضل (سوق عربية) للمحترفين، حيث قدم أكثر من لاعب عربي (تحديدًا منتخبات شمال إفريقيا) نفسه كمحترف قد يكون مطلوبًا في الأندية السعودية خلال فترة القيد الشتوية.
ـ هؤلاء اللاعبين (من شمال إفريقيا) سيظهرون (من جديد) بدءًا من الأحد المقبل في منافسات أمم إفريقيا، وستكون هذه البطولة (سوقًا إفريقية) يقدمون من خلالها أنفسهم بشكل ربما أفضل مما كانوا عليه في المنافسات العربية.
ـ من يبحث (من أنديتنا) عن لاعب في السوق الإفريقية عليه أن يحسم أمره (مبكرًا) لسببين رئيسيين.. أولهما أن الأندية الأوروبية قد تدخل بقوة في هذا السوق، وعندما تحضر الأندية الأوروبية في سوق المحترفين يصبح من الصعب على أنديتنا أن يكون لها حضورها، لأن اللاعب (يفضل) أوروبا إلى جانب أن المقابل المالي قد يكون أعلى.
ـ السبب الثاني الذي يدفع بأنديتنا لضرورة حسم أمرها هو أن فترة قيد المحترفين الشتوية تنتهي (قبل) نهاية البطولة الإفريقية (تحديدًا نهاية شهر يناير الجاري)، بينما تنتهي بطولة إفريقيا بنهاية الأسبوع الأول من فبراير المقبل.
ـ من ظهروا في بطولة كأس العرب كانوا الأفارقة (العرب)، بينما ستكون بطولة أمم إفريقيا (الكاميرون 2022) سوقًا للنجوم الأفارقة (عرب وغير عرب)، حيث إن هناك نجومًا في منتخبات الرأس الأخضر والكونغو وغينيا وغيرها من المنتخبات الإفريقية (السمراء) قادرون (ودون تكلفة مالية كبيرة) أن يلعبوا في الدوري السعودي خلال الفترة الشتوية.. هل يحدث ذلك؟
