تربع هداف منتخب الكاميرون وقائده المخضرم فينسنت أبو بكر على قمة هدافي القارة السمراء كواحد من أبرز الهدافين التاريخيين فيها مسجلًا ثمانية أهداف قادت منتخبه إلى الفوز بالبرونزية في أمم إفريقيا.
الكاميروني الملقب بـ”الغول” عاد بعد إصابة خطيرة تعرض لها قبل أكثر من عامين توقع حينها الجميع قرب نهاية مشواره الكروي إلا أن الغول الكاميروني عاد أقوى مما قبل الإصابة، عاد هدافًا مع فريقه الجديد النصر الذي كان واثقًا في قدراته والعودة من جديد كهداف متميز نظير ما يملكه من قدرات خارقة في ألعاب الهواء والتسديد وقدرته الفائقة على التمركز الصحيح أمام المرمى.
أبو بكر يُعدّ من أبرز المهاجمين في تاريخ الكاميرون وفي القارة السمراء وأصبح مصدرًا موثوقًا للأهداف بشكل رائع مع ناديه ومنتخب بلاده وتعقد عليه جماهير النصر آمالًا كبيرة لقيادة فريقها إلى بطولة الدوري ومنتخبه الكاميرون إلى نهائيات كأس العالم في قطر.
الكاميروني فينسنت أبو بكر سجل اسمه كواحد من أفضل المهاجمين التاريخيين في منتخب الكاميرون مع الهداف التاريخي روجيه ميلا والهداف الأشهر صامويل إيتو، أبو بكر ما زال أمامه مشوار طويل ليحقق الكثير من الإنجازات وهو يملك الإمكانات الفنية التي تؤهله إلى ذلك مع ناديه النصر أو منتخب الكاميرون.
النصر عليه أن يعطي الهداف الإفريقي الخلوق أبو بكر حقه من التقدير وهو يستحق ذلك لما يملك من روح الجماعة والتحفيز لزملائه وهو ما أثبته في بداية انضمامه إلى النصر رغم بعض العراقيل التي واجهته بوجود المغربي “المتمرد” حمد الله الذي غادر وفتح المجال واسعًا أمام الهداف الكاميروني لإثبات قدراته مع فريقه النصر.
أبو بكر لاعب قائد بمعنى الكلمة وملهم للنشء ويحظى باحترام المنافسين قبل محبيه لما يملكه من خلق رفيع وتواضع جم طيلة مشواره الكروي داخل بلده الكاميرون أو خارجه وكان ولا يزال قدوة للجميع ما ساعده على النجاح في كل محطاته والتأقلم سريعًا.
ما تخشاه جماهير النصر أن تخسر الهداف أبو بكر لأن بقاءه في الدوري السعودي قد لا يطول وهو محط أنظار الأندية الكبيرة في أوروبا وقد يغادر في نهاية الصيف القادم بعد نهائيات كأس العالم في قطر في حال نجح منتخب بلاده التأهل لها.
وعلى دروب الخير نلتقي.
الكاميروني الملقب بـ”الغول” عاد بعد إصابة خطيرة تعرض لها قبل أكثر من عامين توقع حينها الجميع قرب نهاية مشواره الكروي إلا أن الغول الكاميروني عاد أقوى مما قبل الإصابة، عاد هدافًا مع فريقه الجديد النصر الذي كان واثقًا في قدراته والعودة من جديد كهداف متميز نظير ما يملكه من قدرات خارقة في ألعاب الهواء والتسديد وقدرته الفائقة على التمركز الصحيح أمام المرمى.
أبو بكر يُعدّ من أبرز المهاجمين في تاريخ الكاميرون وفي القارة السمراء وأصبح مصدرًا موثوقًا للأهداف بشكل رائع مع ناديه ومنتخب بلاده وتعقد عليه جماهير النصر آمالًا كبيرة لقيادة فريقها إلى بطولة الدوري ومنتخبه الكاميرون إلى نهائيات كأس العالم في قطر.
الكاميروني فينسنت أبو بكر سجل اسمه كواحد من أفضل المهاجمين التاريخيين في منتخب الكاميرون مع الهداف التاريخي روجيه ميلا والهداف الأشهر صامويل إيتو، أبو بكر ما زال أمامه مشوار طويل ليحقق الكثير من الإنجازات وهو يملك الإمكانات الفنية التي تؤهله إلى ذلك مع ناديه النصر أو منتخب الكاميرون.
النصر عليه أن يعطي الهداف الإفريقي الخلوق أبو بكر حقه من التقدير وهو يستحق ذلك لما يملك من روح الجماعة والتحفيز لزملائه وهو ما أثبته في بداية انضمامه إلى النصر رغم بعض العراقيل التي واجهته بوجود المغربي “المتمرد” حمد الله الذي غادر وفتح المجال واسعًا أمام الهداف الكاميروني لإثبات قدراته مع فريقه النصر.
أبو بكر لاعب قائد بمعنى الكلمة وملهم للنشء ويحظى باحترام المنافسين قبل محبيه لما يملكه من خلق رفيع وتواضع جم طيلة مشواره الكروي داخل بلده الكاميرون أو خارجه وكان ولا يزال قدوة للجميع ما ساعده على النجاح في كل محطاته والتأقلم سريعًا.
ما تخشاه جماهير النصر أن تخسر الهداف أبو بكر لأن بقاءه في الدوري السعودي قد لا يطول وهو محط أنظار الأندية الكبيرة في أوروبا وقد يغادر في نهاية الصيف القادم بعد نهائيات كأس العالم في قطر في حال نجح منتخب بلاده التأهل لها.
وعلى دروب الخير نلتقي.
