شهد هذا الأسبوع أكبر دعم تاريخي تحصل عليه الأندية السعودية في منطقة الشرق الأوسط، بعد أن وقَّعت كل من شركة القدية وشركة وسط جدة للتطوير اتفاقيات شراكة مع أندية النصر والهلال والاتحاد والأهلي كأحد أكبر الشراكات الاستراتيجية في تاريخ الأندية في عقود تمتد لـ 20 عامًا بمبلغ 100 مليون لكل نادٍ وبقيمة إجمالية ثمانية مليارات.
الشراكة الاستراتيجية هي امتداد لتحقيق رؤية السعودية 2030م، وتعزز من مكانة شركة القدية كعاصمة مستقبلية للترفيه والرياضة والثقافة وتهيئتها كوجهة لاستضافة الفعاليات المحلية والإقليمية والدولية.
وفي جدة تعمل شركة تطوير وسط جدة على تحقيق رؤية السعودية 2030م، وذلك لصناعة وجهة عالمية في قلب عروس البحر الأحمر تطور بروح الأصالة، وتدعم المجال الرياضي كأحد أهم روافد السياحة والترفيه والرياضة في الساحل الغربي من السعودية.
الأحد الماضي كان يومًا تاريخيًّا لا ينسى في الرياضة السعودية، بعد إعلان كبرى الشركات السعودية المطورة الشراكة مع أكبر الأندية السعودية الجماهيرية لتكون جزءًا مهمًا من تحقيق رؤية السعودية 2030.
مشاريع عملاقة ستكون حديث العالم مستقبلاً، بعد أن تتحول القدية إلى وجهة رياضية إقليمية وعالمية بدعم كبير من الدولة ممثلة بصندوق الاستثمارات السعودي الذي يساهم بشكل كبير في تطوير البنية التحتية لمشاريع عملاقة ستكون روافد رئيسية للاقتصاد السعودي الضخم.
ثمانية مليارات سيتم ضخها في خزائن الأندية الأربعة خلال عشرين عامًا قادمة مبلغ ضخم يحتاج إلى اختيار مُميز للإدارة المالية في الأندية تعمل على إدارة واستثمار هذه الأموال بشكل صحيح ومناسب.
الاستخدام الصحيح لاستثمار الأموال الواردة لخزائن الأندية يساهم في تعزيز الكفاءة التشغيلية للنادي، من خلال الاستثمار في القنوات ذات الأقل مخاطر وتحسين البنية التحتية في الأندية..!
المخاوف تأتي من صرف هذه الأموال وإهدارها على تعاقدات لاعبين ومدربين بشكل مبالغ فيه ويُهدر جزء كبير منها في تعاقدات فاشلة مصحوبة بعمولات ضخمة للسماسرة..!
الخطوة الأولى في هذا السياق تفعيل دور الرقابة الداخلية على الإيرادات والمصروفات، وتعزيز دور الرقابة والمساءلة والشفافية، وتكوين لجنة مستقلة للمراجعة والمراقبة تتشكل من وزارة الرياضة ووزارة المالية لممارسة دورها الرقابي على الأندية الأربعة.
وعلى دروب الخير نلتقي،،
الشراكة الاستراتيجية هي امتداد لتحقيق رؤية السعودية 2030م، وتعزز من مكانة شركة القدية كعاصمة مستقبلية للترفيه والرياضة والثقافة وتهيئتها كوجهة لاستضافة الفعاليات المحلية والإقليمية والدولية.
وفي جدة تعمل شركة تطوير وسط جدة على تحقيق رؤية السعودية 2030م، وذلك لصناعة وجهة عالمية في قلب عروس البحر الأحمر تطور بروح الأصالة، وتدعم المجال الرياضي كأحد أهم روافد السياحة والترفيه والرياضة في الساحل الغربي من السعودية.
الأحد الماضي كان يومًا تاريخيًّا لا ينسى في الرياضة السعودية، بعد إعلان كبرى الشركات السعودية المطورة الشراكة مع أكبر الأندية السعودية الجماهيرية لتكون جزءًا مهمًا من تحقيق رؤية السعودية 2030.
مشاريع عملاقة ستكون حديث العالم مستقبلاً، بعد أن تتحول القدية إلى وجهة رياضية إقليمية وعالمية بدعم كبير من الدولة ممثلة بصندوق الاستثمارات السعودي الذي يساهم بشكل كبير في تطوير البنية التحتية لمشاريع عملاقة ستكون روافد رئيسية للاقتصاد السعودي الضخم.
ثمانية مليارات سيتم ضخها في خزائن الأندية الأربعة خلال عشرين عامًا قادمة مبلغ ضخم يحتاج إلى اختيار مُميز للإدارة المالية في الأندية تعمل على إدارة واستثمار هذه الأموال بشكل صحيح ومناسب.
الاستخدام الصحيح لاستثمار الأموال الواردة لخزائن الأندية يساهم في تعزيز الكفاءة التشغيلية للنادي، من خلال الاستثمار في القنوات ذات الأقل مخاطر وتحسين البنية التحتية في الأندية..!
المخاوف تأتي من صرف هذه الأموال وإهدارها على تعاقدات لاعبين ومدربين بشكل مبالغ فيه ويُهدر جزء كبير منها في تعاقدات فاشلة مصحوبة بعمولات ضخمة للسماسرة..!
الخطوة الأولى في هذا السياق تفعيل دور الرقابة الداخلية على الإيرادات والمصروفات، وتعزيز دور الرقابة والمساءلة والشفافية، وتكوين لجنة مستقلة للمراجعة والمراقبة تتشكل من وزارة الرياضة ووزارة المالية لممارسة دورها الرقابي على الأندية الأربعة.
وعلى دروب الخير نلتقي،،
