تعتبر كرة القدم هي الرياضة الأكثر شعبية في العالم يعشقها ما يقارب 4 مليارات في مختلف القارات، لا يوجد شبر على هذه الأرض لا يعيش عليه جماهير كرة القدم.
تشير الإحصاءات بشأن الألعاب الأكثر الشعبية في عام 2018 على مستوى العالم بعد كرة القدم على النحو التالي:
الكريكيت: 2.5 مليار مشجع
الهوكي الميداني: 2 مليار مشجع
التنس: 1 مليار مشجع
الكرة الطائرة: 900 مليون مشجع
تنس الطاولة: 875 مليون مشجع
كرة السلة: 825 مليون مشجع
البيسبول: 500 مليون مشجع
الرجبي: 475 مليون مشجع
الجولف: 450 مليون مشجع
لا قيمة لأي رياضة إلا بوجود عشاق لها، الجماهير في الملاعب مثل الأكسجين في الحياة.
تزدهر الألعاب الرياضية في ظل وجود من تجذبهم تفاصيلها، في كل لعبة شيء ما مختلف عن لعبة أخرى من ناحية عناصر الجذب التي تعتمد بشكل كبير على إثارة المنافسة بين الخصوم داخل الملعب وخارجه.
من الطبيعي أن تكون كرة القدم اللعبة الأكثر شعبية في معظم الدول لكن الشيء اللافت أن كثيرًا من الدول تحتضن لعبة أو أكثر لها شعبية تنافس كرة القدم.
التنوع الجماهيري في أي مكان يصب لصالح الرياضة ويشجع على انتشارها، إلى جانب تحريك العجلة الاقتصادية من خلال العوائد المالية التي تنتجها الألعاب الأكثر شعبية.
لا يبقى إلا أن أقول:
في السعودية الإحصاءات تهتم بشكل أكبر باللعبة الأكثر شعبية كرة القدم من ناحية رصد الحضور الجماهيري في جميع الملاعب مع غياب إحصاءات للألعاب الأخرى.
في ظل غياب الأرقام لا نستطيع معرفة ما هي اللعبة الأكثر شعبية في السعودية بعد كرة القدم؟!.
من أجل خلق جماهيرية لأي رياضة تحتاج إلى تعاون بين كثير من الجهات، على سبيل المثال التنسيق بين وزارة الرياضة ووزارة التعليم من أجل غرس ألعاب أخرى غير كرة القدم في الطلاب صغار السن بالمراحل الابتدائية، حتى تصبح هذه الألعاب تحتل مساحة من الشعبية مع مرور السنوات.
إلى جانب هذا تحتاج وزارة الرياضة إلى نشر ثقافة ممارسة الألعاب الأخرى، من خلال توفير البيئة المناسبة لها في مختلف المناطق.
الجدير بالذكر أن في السنوات الأخيرة انتعشت الألعاب المختلفة ماليًا من خلال دعم وزارة الرياضة للأندية التي تحقق منجزات في مختلف الألعاب.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا "الرياضية" وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك..
تشير الإحصاءات بشأن الألعاب الأكثر الشعبية في عام 2018 على مستوى العالم بعد كرة القدم على النحو التالي:
الكريكيت: 2.5 مليار مشجع
الهوكي الميداني: 2 مليار مشجع
التنس: 1 مليار مشجع
الكرة الطائرة: 900 مليون مشجع
تنس الطاولة: 875 مليون مشجع
كرة السلة: 825 مليون مشجع
البيسبول: 500 مليون مشجع
الرجبي: 475 مليون مشجع
الجولف: 450 مليون مشجع
لا قيمة لأي رياضة إلا بوجود عشاق لها، الجماهير في الملاعب مثل الأكسجين في الحياة.
تزدهر الألعاب الرياضية في ظل وجود من تجذبهم تفاصيلها، في كل لعبة شيء ما مختلف عن لعبة أخرى من ناحية عناصر الجذب التي تعتمد بشكل كبير على إثارة المنافسة بين الخصوم داخل الملعب وخارجه.
من الطبيعي أن تكون كرة القدم اللعبة الأكثر شعبية في معظم الدول لكن الشيء اللافت أن كثيرًا من الدول تحتضن لعبة أو أكثر لها شعبية تنافس كرة القدم.
التنوع الجماهيري في أي مكان يصب لصالح الرياضة ويشجع على انتشارها، إلى جانب تحريك العجلة الاقتصادية من خلال العوائد المالية التي تنتجها الألعاب الأكثر شعبية.
لا يبقى إلا أن أقول:
في السعودية الإحصاءات تهتم بشكل أكبر باللعبة الأكثر شعبية كرة القدم من ناحية رصد الحضور الجماهيري في جميع الملاعب مع غياب إحصاءات للألعاب الأخرى.
في ظل غياب الأرقام لا نستطيع معرفة ما هي اللعبة الأكثر شعبية في السعودية بعد كرة القدم؟!.
من أجل خلق جماهيرية لأي رياضة تحتاج إلى تعاون بين كثير من الجهات، على سبيل المثال التنسيق بين وزارة الرياضة ووزارة التعليم من أجل غرس ألعاب أخرى غير كرة القدم في الطلاب صغار السن بالمراحل الابتدائية، حتى تصبح هذه الألعاب تحتل مساحة من الشعبية مع مرور السنوات.
إلى جانب هذا تحتاج وزارة الرياضة إلى نشر ثقافة ممارسة الألعاب الأخرى، من خلال توفير البيئة المناسبة لها في مختلف المناطق.
الجدير بالذكر أن في السنوات الأخيرة انتعشت الألعاب المختلفة ماليًا من خلال دعم وزارة الرياضة للأندية التي تحقق منجزات في مختلف الألعاب.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا "الرياضية" وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك..