الكثير من جماهير الأهلي تتساءل أين اختفى المسؤول عن الفريق الأول موسى المحياني ولماذا لا نراه يظهر في الصورة مثل السابق ويتحدث للإعلام عقب المباريات أو التمارين خاصة أنه كان يظهر علينا في برنامج كمحلل رياضي بشكل يومي وينتقد كل الفرق السعودية والعمل داخلها.
بل إننا لم نعد نراه في الصور التي يبثها المركز الإعلامي بشكل يومي عن التمارين أو سفر اللاعبين لأداء المباريات خارج مدينة جدة إلخ..... أو حتى نطالعه من خلال المباريات الثلاث الأخيرة للفريق التي كانت أمام الشباب والهلال وقبلهما الطائي التي كانت بمدينة جدة.
وبمراجعة خفيفة وجدناه يتدرج على الاختفاء إذ ابتعد عن الجلوس في مقاعد الاحتياط بعد التعادلات الخمسة للفريق والهزيمة الأولى وفضل الجلوس مع رئيس النادي وأعضاء مجلس الإدارة بإحدى كابئن الملعب في جدة.
وهو الآن يختفي عن المشهد الأهلاوي وكأنه بات يعمل في الخفاء وفضل البقاء بعيدًا عن الجماهير وعدم مواجهتهم بسبب نتائج المدرب الراحل هاسي وترتيب الفريق المتواضع في سلم الدوري السعودي الذي لم يصل إليه منذ أن تأسس النادي الأهلي.
ويقال والعهدة على الراوي بأنه يأتي لحضور التمارين من البوابة الشمالية للنادي الأهلي بشارع التحلية وحده لكي لا يواجه الجماهير التي تأتي مع اللاعبين من البوابة الجنوبية.
وبصراحة ثمة أسئلة كثيرة من ضمن تلك الأسئلة هل اقتنع رئيس النادي الأهلي ماجد النفيعي بأن عمل صديقه موسى المحياني لم يعد ينفع كمسؤول على الفريق الأول وعناده على بقاء هاسي ثم رحيله بعد خراب مالطة أم ماذا.
وهل يفكر النفيعي بالبقاء عليه كمشرف على الفريق ولكن عن بعد أو من خلف الكواليس مثلما هو حاصل مع الكابتن فهد المفرج في نادي الهلال ولكن المفرج سبق أن كان لاعبًا بالفريق ولكن ما هي خبرة المحياني لنجاح مثل هذه المهمة.
أسئلة كثيرة أمام محبي الأهلي تحتاج إلى الإجابة عنها
ويقال أيضًا بأن هناك فكرة لاستقطاب تيسير الجاسم قائد الفريق السابق للعمل كمشرف على الفريق في المرحلة القادمة بينما الجاسم أكد للوسطاء أن لديه عقدًا مع إحدى القنوات للعمل خلال مونديال كأس العالم القادمة بالدوحة ولا يزال الحديث قائمًا على هذا الاختفاء مؤقتًا ليظهر من جديد إذا تحسن أداء الفريق ونتائجه والله أعلم.
بل إننا لم نعد نراه في الصور التي يبثها المركز الإعلامي بشكل يومي عن التمارين أو سفر اللاعبين لأداء المباريات خارج مدينة جدة إلخ..... أو حتى نطالعه من خلال المباريات الثلاث الأخيرة للفريق التي كانت أمام الشباب والهلال وقبلهما الطائي التي كانت بمدينة جدة.
وبمراجعة خفيفة وجدناه يتدرج على الاختفاء إذ ابتعد عن الجلوس في مقاعد الاحتياط بعد التعادلات الخمسة للفريق والهزيمة الأولى وفضل الجلوس مع رئيس النادي وأعضاء مجلس الإدارة بإحدى كابئن الملعب في جدة.
وهو الآن يختفي عن المشهد الأهلاوي وكأنه بات يعمل في الخفاء وفضل البقاء بعيدًا عن الجماهير وعدم مواجهتهم بسبب نتائج المدرب الراحل هاسي وترتيب الفريق المتواضع في سلم الدوري السعودي الذي لم يصل إليه منذ أن تأسس النادي الأهلي.
ويقال والعهدة على الراوي بأنه يأتي لحضور التمارين من البوابة الشمالية للنادي الأهلي بشارع التحلية وحده لكي لا يواجه الجماهير التي تأتي مع اللاعبين من البوابة الجنوبية.
وبصراحة ثمة أسئلة كثيرة من ضمن تلك الأسئلة هل اقتنع رئيس النادي الأهلي ماجد النفيعي بأن عمل صديقه موسى المحياني لم يعد ينفع كمسؤول على الفريق الأول وعناده على بقاء هاسي ثم رحيله بعد خراب مالطة أم ماذا.
وهل يفكر النفيعي بالبقاء عليه كمشرف على الفريق ولكن عن بعد أو من خلف الكواليس مثلما هو حاصل مع الكابتن فهد المفرج في نادي الهلال ولكن المفرج سبق أن كان لاعبًا بالفريق ولكن ما هي خبرة المحياني لنجاح مثل هذه المهمة.
أسئلة كثيرة أمام محبي الأهلي تحتاج إلى الإجابة عنها
ويقال أيضًا بأن هناك فكرة لاستقطاب تيسير الجاسم قائد الفريق السابق للعمل كمشرف على الفريق في المرحلة القادمة بينما الجاسم أكد للوسطاء أن لديه عقدًا مع إحدى القنوات للعمل خلال مونديال كأس العالم القادمة بالدوحة ولا يزال الحديث قائمًا على هذا الاختفاء مؤقتًا ليظهر من جديد إذا تحسن أداء الفريق ونتائجه والله أعلم.