تنتشر في الوقت الراهن فترة توقف بعض الأندية ومنح لاعبيها إجازة مقاطع للاعبين يتدربون في صالات خاصة أو برامج تدريبية خارج إشراف الأجهزة الفنية للنادي، نفس ما يحدث في كل موسم قبل انطلاق دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، مقاطع فيديو للاعبين محترفين من مختلف الأندية يمارسون تدريبات شاقة في صالات رياضية خاصة خارج إطار إشراف النادي والمختصين من الجانب الفني والطبي.
الجماهير بطبيعتها تتعاطف مع مثل هذه المواقف وتعتقد أنها مؤشرات للاستعداد الأمثل للاعب لخوض منافسات الموسم وهو في أفضل حالة بدنية، لياقية، ونفسية.
علينا أن ندرك أن اللاعب بعد المنافسات الشاقة خلال فترة التوقف الطويلة يحتاج إلى فترة إجازة من أجل استشفاء جسده، خاصة أن عدم راحة الجسد من المجهود البدني من العوامل التي تساهم في إصابة الرياضي.
كثير من الصالات الرياضية الخاصة التي يذهب لها اللاعبون في فترة الإجازة من التدريبات في النادي لا تملك المختصين المؤهلين في تصميم البرامج التدريبية بطريقة علمية، وهذا الأمر يشكل خطرًا كبيرًا على المستقبل المهني للاعب.
يقع على عاتق الأندية مسؤولية كبيرة في نشر الثقافة الرياضية بين اللاعبين لتجنب الممارسات الخاطئة، التي من ضمنها عدم استثمار الإجازة في راحة الجسد.
كثير من الأندية العالمية تصمم برامج لكل لاعب خلال فترة الإجازة من جميع النواحي حتى تضمن عدم المخاطرة بمستقبل اللاعب، لذلك نجد كثيرًا من اللاعبين المشهورين يستمتعون بالإجازة في الشواطئ والمناطق المحفزة للاسترخاء، وفي السعودية بعض اللاعبين المحترفين يقضون الإجازة في الصالات الرياضية الخاصة غير المؤهلة بالكوادر المختصة.
لا يبقى إلا أن أقول:
لا شيء يعجل نهاية مسيرة أي لاعب أكثر من التدريب على يد غير المختصين بطريقة عشوائية غير علمية لا تراعي الأحمال التدريبية.
مع بداية كل موسم رياضي أو بعد التوقف يتعرض بعض اللاعبين إلى الإصابة، لو راجعنا الأسباب سوف نجد من ضمن العوامل الاستعداد العشوائي للاعب خلال الإجازة.
من هذا المنطلق، يفترض أن تفعّل الأندية لوائحها الداخلية من خلال منع أي لاعب محترف في النادي من ممارسة النشاط البدني بدون إشراف الأجهزة الفنية والطبية في الفريق.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا “الرياضية” وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.
الجماهير بطبيعتها تتعاطف مع مثل هذه المواقف وتعتقد أنها مؤشرات للاستعداد الأمثل للاعب لخوض منافسات الموسم وهو في أفضل حالة بدنية، لياقية، ونفسية.
علينا أن ندرك أن اللاعب بعد المنافسات الشاقة خلال فترة التوقف الطويلة يحتاج إلى فترة إجازة من أجل استشفاء جسده، خاصة أن عدم راحة الجسد من المجهود البدني من العوامل التي تساهم في إصابة الرياضي.
كثير من الصالات الرياضية الخاصة التي يذهب لها اللاعبون في فترة الإجازة من التدريبات في النادي لا تملك المختصين المؤهلين في تصميم البرامج التدريبية بطريقة علمية، وهذا الأمر يشكل خطرًا كبيرًا على المستقبل المهني للاعب.
يقع على عاتق الأندية مسؤولية كبيرة في نشر الثقافة الرياضية بين اللاعبين لتجنب الممارسات الخاطئة، التي من ضمنها عدم استثمار الإجازة في راحة الجسد.
كثير من الأندية العالمية تصمم برامج لكل لاعب خلال فترة الإجازة من جميع النواحي حتى تضمن عدم المخاطرة بمستقبل اللاعب، لذلك نجد كثيرًا من اللاعبين المشهورين يستمتعون بالإجازة في الشواطئ والمناطق المحفزة للاسترخاء، وفي السعودية بعض اللاعبين المحترفين يقضون الإجازة في الصالات الرياضية الخاصة غير المؤهلة بالكوادر المختصة.
لا يبقى إلا أن أقول:
لا شيء يعجل نهاية مسيرة أي لاعب أكثر من التدريب على يد غير المختصين بطريقة عشوائية غير علمية لا تراعي الأحمال التدريبية.
مع بداية كل موسم رياضي أو بعد التوقف يتعرض بعض اللاعبين إلى الإصابة، لو راجعنا الأسباب سوف نجد من ضمن العوامل الاستعداد العشوائي للاعب خلال الإجازة.
من هذا المنطلق، يفترض أن تفعّل الأندية لوائحها الداخلية من خلال منع أي لاعب محترف في النادي من ممارسة النشاط البدني بدون إشراف الأجهزة الفنية والطبية في الفريق.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا “الرياضية” وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.