ـ عندما تكون جهةٌ رسميةٌ معنية بالنظر في عدد من القضايا “بحكم المسؤولية وطبيعة العمل” واتخاذ القرارات اللازمة في تلك القضايا، فهذا واجب الحدوث، لكن أن “يختلف” اهتمام تلك الجهة حيال “بعض” القضايا، فهذا يثير “الاستغراب”، ويطرح في الشارع “المعني” بتلك الجهة كثيرًا من الأسئلة!
ـ في الوسط الرياضي “تحديدًا كرة القدم”، يمثِّل اتحاد الكرة جهةً رسميةً “مسؤولةً” عن كل ما يتعلق بهذه اللعبة، ويتابع “الناس” ما يصدر عن الاتحاد، “أو ما هو من المفترض” أن يصدر.
ـ عندما “يتفاوت” تعامل اتحاد الكرة في “نظره أو تعامله” مع قضايا تمسُّ مجتمع كرة القدم، من حق هذا المجتمع حينها طرح الأسئلة، ورفع الصوت “مستغربًا ومستنكرًا” ذلك التفاوت!
ـ وطالما “منح” اتحاد الكرة “بتفاوت نظرته للقضايا” وسط كرة القدم السعودي “فرصة” طرح الأسئلة “والاستغراب”، عليه إذًا أن يتحمَّل كل ما يصدر ويثار “من أسئلة” قد تكون “قريبةً” من الواقع، وقد تحمل “اتهامات”، على اتحاد الكرة “فقط” أن يدافع عن نفسه “لتبرئة” نفسه من الاتهامات، أو إيضاح “الحقيقة” لوسط كرة القدم.
ـ سأطرح “مثالًا” لتفاوت نظرة وتعامل اتحاد الكرة مع قضايا تمسُّ اللعبة، وكيف أن الاتحاد “اهتمَّ” بسرعة بالغة، “وهذا هو الطبيعي المفترض حدوثه” حيال قضية، بينما راح “يؤجِّل دون أسباب مقنعة” قضيةً أخرى، ما رفع “صوت” المنتمين إلى الوسط الرياضي بقولهم: ماذا يحدث؟ أو لماذا؟
ـ بمجرد أن أثيرت قضية “شبهة” التلاعب بنتائج دوري الدرجة الثانية، “سارع” اتحاد كرة القدم “وهذا الطبيعي والمفترض” للنظر في القضية خلال أيام، لم تتعدَ عدد أصابع اليد الواحدة، واتخذ القرارات اللازمة في وقت قياسي، ما نال “رضا وإعجاب” الجميع.
ـ من أسباب “سرعة” نظر اتحاد الكرة في القضية، هو الرغبةُ في “إنهاء” منافسات دوري الدرجة الثانية، لكن أيضًا أمر جيد أن ينظر الاتحاد “بشكل سريع” في القضية.
ـ قضية محمد كنو مرَّ عليها فترة “أشهر”، تقترب من عدد أصابع اليد الواحدة وسط “صمت غريب” من اتحاد الكرة، “أثار وما زال يثير” العديد من الأسئلة والغرابة في أوساط كرة القدم السعودية!
ـ هل السبب في “تأخر وتفاوت” تعامل اتحاد الكرة مع “قضاياه”، هو “نوعية ومستوى” أطراف كل قضية؟! هكذا يسأل المنتمون إلى وسط كرة القدم السعودي، فهل من جواب؟
ـ أتمنى وقت كتابة هذه الأحرف “ظهر السبت”، أن تكون قرارات “قضية كنو” قد صدرت من “داخل” أروقة اتحاد الكرة.
ـ عيدكم مبارك... عساكم من عواده.
ـ في الوسط الرياضي “تحديدًا كرة القدم”، يمثِّل اتحاد الكرة جهةً رسميةً “مسؤولةً” عن كل ما يتعلق بهذه اللعبة، ويتابع “الناس” ما يصدر عن الاتحاد، “أو ما هو من المفترض” أن يصدر.
ـ عندما “يتفاوت” تعامل اتحاد الكرة في “نظره أو تعامله” مع قضايا تمسُّ مجتمع كرة القدم، من حق هذا المجتمع حينها طرح الأسئلة، ورفع الصوت “مستغربًا ومستنكرًا” ذلك التفاوت!
ـ وطالما “منح” اتحاد الكرة “بتفاوت نظرته للقضايا” وسط كرة القدم السعودي “فرصة” طرح الأسئلة “والاستغراب”، عليه إذًا أن يتحمَّل كل ما يصدر ويثار “من أسئلة” قد تكون “قريبةً” من الواقع، وقد تحمل “اتهامات”، على اتحاد الكرة “فقط” أن يدافع عن نفسه “لتبرئة” نفسه من الاتهامات، أو إيضاح “الحقيقة” لوسط كرة القدم.
ـ سأطرح “مثالًا” لتفاوت نظرة وتعامل اتحاد الكرة مع قضايا تمسُّ اللعبة، وكيف أن الاتحاد “اهتمَّ” بسرعة بالغة، “وهذا هو الطبيعي المفترض حدوثه” حيال قضية، بينما راح “يؤجِّل دون أسباب مقنعة” قضيةً أخرى، ما رفع “صوت” المنتمين إلى الوسط الرياضي بقولهم: ماذا يحدث؟ أو لماذا؟
ـ بمجرد أن أثيرت قضية “شبهة” التلاعب بنتائج دوري الدرجة الثانية، “سارع” اتحاد كرة القدم “وهذا الطبيعي والمفترض” للنظر في القضية خلال أيام، لم تتعدَ عدد أصابع اليد الواحدة، واتخذ القرارات اللازمة في وقت قياسي، ما نال “رضا وإعجاب” الجميع.
ـ من أسباب “سرعة” نظر اتحاد الكرة في القضية، هو الرغبةُ في “إنهاء” منافسات دوري الدرجة الثانية، لكن أيضًا أمر جيد أن ينظر الاتحاد “بشكل سريع” في القضية.
ـ قضية محمد كنو مرَّ عليها فترة “أشهر”، تقترب من عدد أصابع اليد الواحدة وسط “صمت غريب” من اتحاد الكرة، “أثار وما زال يثير” العديد من الأسئلة والغرابة في أوساط كرة القدم السعودية!
ـ هل السبب في “تأخر وتفاوت” تعامل اتحاد الكرة مع “قضاياه”، هو “نوعية ومستوى” أطراف كل قضية؟! هكذا يسأل المنتمون إلى وسط كرة القدم السعودي، فهل من جواب؟
ـ أتمنى وقت كتابة هذه الأحرف “ظهر السبت”، أن تكون قرارات “قضية كنو” قد صدرت من “داخل” أروقة اتحاد الكرة.
ـ عيدكم مبارك... عساكم من عواده.
