|


حوار العيد

شافعي: سوداني.. صحبة العيد

حوار: عبد الرحمن أبو محروس 2022.05.02 | 02:17 am

أحيانًا كثيرةً تتشابه الأيام، حتى يأتي العيد فيجدد دورة الحياة ويكتب فصولًا مفرحةً في سجلاتها.. للعيد ذاكرة طويلة وذكريات لا تتوقف ولا تُنسى.. لياليه وصباحاته وضحكاته.. كلها تمثل سلسلة أفراح طويلة.. واليوم، نستعيد ذاكرة الأعياد مع الجزائري فاروق شافعي، مدافع وقائد فريق ضمك الأول لكرة القدم.
01
في صباحات الأعياد.. أين تكون بالعادة؟
عندما أكون في الجزائر، أجتمع صباح أول أيام العيد مع العائلة على مائدة الإفطار بعد صلاة العيد.
02
أول مكالمة تهنئة في العيد.. لمن توجهها؟
أتصل بالوالد والوالدة.
03
متى قلت في نفسك.. بأي حال عدت يا عيد؟
بصراحة، ما يطرأ على بالي هو الأمل في أن تمر علينا أعيادنا ونحن في أحسن حال.
04
بماذا تغيرت أعيادنا الأخيرة عن أعياد زمان؟
بالنسبة لي، ما تغيّر هو البعد عن الأهل والأقارب بحكم الارتباطات العملية.
05
هل عشت العيد بعيدًا عن الأهل والأقارب.. وكيف كانت أيامك هناك؟
بالطبع، عشته كثيرًا بعيدًا عن أهلي، لارتباطي بمباريات مع الفرق التي مثلتها. وأقضي هذا العيد في خميس مشيط، وأخوض تحضيرات فريقي لاستئناف الدوري السعودي.
06
ليلة العيد فيها بهائج وأجواء متميزة.. هل لك أجواء خاصة فيها؟
نعم، غالبًا أخرج للتنزه وأقصد الأماكن الترفيهية.
07
ما أجمل ذكرى لامست روحك في أيام العيد؟
قضاء العيد مع جدتي، رحمها الله. عندما كانت على قيد الحياة، كانت كل الأوقات تلامس روحي.
08
رسالة اعتذار ومحبة.. لمن توجهها في هذا العيد؟
الحمد لله، لا يوجد.
09
هدية غالية الثمن بمناسبة هذا العيد.. لمن تقدمها؟
أقدمها إلى زوجتي العزيزة.
10
في الوقت الممتع بالعيد.. أي أصدقائك تختار ليكون معك؟
صديقي وزميلي في الفريق.. العربي هلال سوداني.