|


حوار العيد

العجلان: فرحتي مع الأطفال

حوار: محمد الجار الله 2022.05.04 | 01:41 am

أحيانًا كثيرةً تتشابه الأيام، حتى يأتي العيد فيجدد دورة الحياة ويكتب فصولًا مفرحةً في سجلاتها.. للعيد ذاكرة طويلة وذكريات لا تتوقف ولا تُنسى.. لياليه وصباحاته وضحكاته.. كلها تمثل سلسلة أفراح طويلة.. واليوم، نستعيد ذاكرة الأعياد مع خالد العجلان، رئيس نادي الطائي السابق.
01
في صباحات الأعياد.. أين تكون بالعادة؟
أكون في الحارة، أحضر اجتماع المعايدة، وأشارك الجيران تناول الطعام، في عادة محببة في حائل.
02
أول مكالمة تهنئة في العيد.. لمن توجهها؟
الكل عندي سواسية، بعد وفاة والديّ، رحمهما الله. لذا، أحرص على مهاتفة الجميع دون منح أحد الأولوية.
03
متى قلت في نفسك.. بأي حال عدت يا عيد؟
قلتها بعد وفاة والدتي رحمها الله.
04
بماذا تغيرت أعيادنا الأخيرة عن أعياد زمان؟
في الماضي، ميزتها البساطة. الآن للأسف كلها تكلّف ومبالغات.
05
هل عشت العيد بعيدًا عن الأهل والأقارب.. وكيف كانت أيامك هناك؟
لم يسبق لي أن عشت العيد بعيدًا عن وطني وأهلي ولله الحمد.
06
ليلة العيد فيها بهائج وأجواء متميزة.. هل لك أجواء خاصة فيها؟
ليست لي أجواء خاصة، لكني أحرص على متابعة فرحة الأطفال لأستعيد الماضي.
07
ما أجمل ذكرى لامست روحك في أيام العيد؟
اجتماعي أنا وإخواني وأخواتي حول والدتي أول أيام العيد، له ذكرى لا تُمحى.
08
رسالة اعتذار ومحبة.. لمن توجهها في هذا العيد؟
أوجهها لكل من يعتب عليّ بأي تقصير حدث مني تجاهه لا سمح الله.
09
هدية غالية الثمن بمناسبة هذا العيد.. لمن تقدمها؟
أقدمها إلى زوجتي أم محمد.
10
في الوقت الممتع بالعيد.. أي أصدقائك تختار ليكون معك؟
أختار صديق العمر محمد علي المحيني.