لا زالت لجنة الاحتراف في الاتحاد السعودي لكرة القدم تأخذ وتعطي في قضية النصر والاتحاد وحمد الله أو كما يسمى بـ(اللت والعجن) من خلال بيانات ومخاطبات في قضية واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار بعد ورود الأدلة (التسجيلية) والمصادقة عليها من الجهات المختصة.
وعلى قولة المثل المصري النصر قدم أدلة “ما تخرش الميّه” فقط تحتاج لمن يطبق النظام على الجميع بعيدًا عن الأيادي المرتعشة التي يجب أن تُبعد عن اللجان القضائية والقانونية حتى يسود النظام والعدالة بين الجميع دون مواراة لهذا أو ذاك.
لا زلنا وحتى كتابة هذا المقال ننتظر قرارات لجنة الاحتراف إما بثبوت إدانة نادي الاتحاد ولاعبه حمد الله أو معاقبة نادي النصر على تقديم أدلة “مفبركة”، الوسط الرياضي وغير الرياضي ينتظر قرارات حازمة حاسمة تحمي المسابقات السعودية الرياضية من العبث الذي يمارسه البعض في حال وجد أن هناك “تهاونًا” من بعض لجان الاتحاد السعودي لكرة القدم.
“التهاون” في تطبيق النظام بحسب اللوائح المنظمة هو أحد معاول الهدم لأي قطاع مهما قدم من عمل وحصل على الدعم، والرياضة السعودية هي واحدة من القطاعات الحكومية التي أولتها الدولة جل اهتمامها وقدمت لها الدعم اللامحدود وما تطبيق الأنظمة واللوائح إلا جزء من تطوير منظومة الرياضة السعودية وحماية مسابقاتها الرياضية من العبث والمتجاوزين لحفظ حقوق الأندية من التعدي عليها كما حدث في قضية النصر والاتحاد.
لجنة الاحتراف مطالبة بالبت في القضية وأي تأخير لن يكون في صالح اتحاد القدم ولا الأندية التي تشارك في دوري يصنف على أنه من أفضل عشرين دوريًا بالعالم وما تقدمه لجنة الاحتراف من عمل لا يرتقي حتى الآن مع مرتبة وقيمة الدوري السعودي.
نوافذ:
- فكرة التعاقد مع النجم البرازيلي المخضرم جوستافو ذي الـ 35 عامًا في النصر جاءت بسبب غياب اللاعب القائد داخل الملعب “فنيًا” الذي يملك الإمكانيات التي تؤهله للتحكم في رتم أداء الفريق، هي نفس الفكرة التي قامت بها إدارة النصر عام 2014م مع المدرب كارينيو عند استقطاب النجم الخبير محمد نور.
- منع الهلال من التسجيل لفترتين قد لا يكون سلبيًا هناك إيجابيات منها الاستقرار وتوفير أموال طائلة لاستمرار عقود الأجانب دون فسخ وأيضًا توقف الاستقطابات الجديدة “رب ضارة نافعة”.
وعلى دروب الخير نلتقي.
وعلى قولة المثل المصري النصر قدم أدلة “ما تخرش الميّه” فقط تحتاج لمن يطبق النظام على الجميع بعيدًا عن الأيادي المرتعشة التي يجب أن تُبعد عن اللجان القضائية والقانونية حتى يسود النظام والعدالة بين الجميع دون مواراة لهذا أو ذاك.
لا زلنا وحتى كتابة هذا المقال ننتظر قرارات لجنة الاحتراف إما بثبوت إدانة نادي الاتحاد ولاعبه حمد الله أو معاقبة نادي النصر على تقديم أدلة “مفبركة”، الوسط الرياضي وغير الرياضي ينتظر قرارات حازمة حاسمة تحمي المسابقات السعودية الرياضية من العبث الذي يمارسه البعض في حال وجد أن هناك “تهاونًا” من بعض لجان الاتحاد السعودي لكرة القدم.
“التهاون” في تطبيق النظام بحسب اللوائح المنظمة هو أحد معاول الهدم لأي قطاع مهما قدم من عمل وحصل على الدعم، والرياضة السعودية هي واحدة من القطاعات الحكومية التي أولتها الدولة جل اهتمامها وقدمت لها الدعم اللامحدود وما تطبيق الأنظمة واللوائح إلا جزء من تطوير منظومة الرياضة السعودية وحماية مسابقاتها الرياضية من العبث والمتجاوزين لحفظ حقوق الأندية من التعدي عليها كما حدث في قضية النصر والاتحاد.
لجنة الاحتراف مطالبة بالبت في القضية وأي تأخير لن يكون في صالح اتحاد القدم ولا الأندية التي تشارك في دوري يصنف على أنه من أفضل عشرين دوريًا بالعالم وما تقدمه لجنة الاحتراف من عمل لا يرتقي حتى الآن مع مرتبة وقيمة الدوري السعودي.
نوافذ:
- فكرة التعاقد مع النجم البرازيلي المخضرم جوستافو ذي الـ 35 عامًا في النصر جاءت بسبب غياب اللاعب القائد داخل الملعب “فنيًا” الذي يملك الإمكانيات التي تؤهله للتحكم في رتم أداء الفريق، هي نفس الفكرة التي قامت بها إدارة النصر عام 2014م مع المدرب كارينيو عند استقطاب النجم الخبير محمد نور.
- منع الهلال من التسجيل لفترتين قد لا يكون سلبيًا هناك إيجابيات منها الاستقرار وتوفير أموال طائلة لاستمرار عقود الأجانب دون فسخ وأيضًا توقف الاستقطابات الجديدة “رب ضارة نافعة”.
وعلى دروب الخير نلتقي.