في كل سبت.. يختار صالح المطلق المدرب السعودي نجم الأسبوع الكروي.. يأتي النجم لاعبًا أو مدربًا.. يضع رؤيته الفنية مدعمة بالأرقام والأسباب التي جعلت من الضوء يذهب إلى نجم الأسبوع.
تتعدد الآراء، فتصبح مسألة الحياد صعبة، أو مستحيلة، فالكل متهم، والكل يرى أنه على حق، وبالتالي تقل فرصة التفاهم، ولا يمكن أن تجد من يستجيب أو يقتنع بما تطرح من حلول، أو تحاول من إصلاح، ويتحول الموقف إلى أزمة ثقة تجتاح الوسط الرياضي، ولا استثناء، فمع كل مباراة هناك مشاكل في التحكيم، والإعلام شريك في كل أزمة، والتشكيك لا يتوقف عند حد، والاختلاف على كل شيء، وما يحدث لدينا من حوار أو نقاش، لا يمكن أن يكون في حدود التنافس الرياضي، الذي يقوم على الالتزام والاحترام والأخلاق، والمعروف أن كرة القدم لا تتوقف عند حد، ولا تنتهي عند تحقيق أي بطولة، ودائمًا هناك فرصة للتعويض، والمجال مفتوح ومتاح للجميع، لقد غاب المفهوم والمعنى الصحيح للتنافس الرياضي، وكل ما يحدث قبل وأثناء وبعد نهاية كل موسم رياضي يحتاج إلى وقفة جادة وحكيمة لطرح الأفكار ووضع الحلول الجذرية لإيقاف آفة التعصب وتأثيرها على المجتمع الرياضي.
في الوسط الرياضي العديد من الأسماء الناجحة، والمتفق عليها من جميع الأندية والجماهير والإعلام، ولهذه الأسماء قبول خاص، وارتياح كبير، وخبرة طويلة في كل المجالات الفنية والإدارية والإعلامية، وأعتقد أن استمرار المشاكل، وظهور التعصب، وكثرة الاعتراضات، والتشكيك، أمر مزعج، ولا يمكن أن يساعد على أي تطوير أو تقدم، والحل يبدأ باختيار الرجل المناسب في المكان المناسب، وبتكثيف برامج التوعية والتثقيف، وبتطبيق النظام ومحاسبة المقصر، وإعادة تأهيله وتمكينه من تصحيح الأخطاء، ومن خلال ذلك نستطيع إعادة الثقة والتواصل المفقود بين جميع شرائح المجتمع الرياضي، وخصوصًا الجماهير، لقد اتفقت أغلب الدراسات والآراء على التأثير الإعلامي، وعلى تشكيل القناعات، وما هو الدور المطلوب والمأمول حتى نصل إلى مرحلة مثالية من التنافس الشريف، وتحقيق المصلحة العامة لكل رياضي ومشجع ومسؤول، والحقيقة أن لدينا أكثر من برنامج رياضي على مستوى عالٍ من المهنية والإعداد والتقديم، وطرح المواضيع، واختيار الضيوف، ومواكبة التطورات، وكل ما هو جديد وجدير بالاهتمام، والثابت أن رياضة الوطن في تطور مستمر، وطموح لا يتوقف، وكل هذه المكتسبات تحتاج إلى المزيد من المجهود، والعديد من الأفكار، التي تساعد على تحقيق العدالة، والاستمتاع بكل الرياضات، ومنها كرة القدم، وعلى ذلك أقترح وجود برنامج رياضي جديد يضم نخبة الرياضيين، ومن خلاله يتم طرح كل المواضيع المهمة والموجهة لتثقيف الجماهير واللاعبين والمسؤول الرياضي.
تتعدد الآراء، فتصبح مسألة الحياد صعبة، أو مستحيلة، فالكل متهم، والكل يرى أنه على حق، وبالتالي تقل فرصة التفاهم، ولا يمكن أن تجد من يستجيب أو يقتنع بما تطرح من حلول، أو تحاول من إصلاح، ويتحول الموقف إلى أزمة ثقة تجتاح الوسط الرياضي، ولا استثناء، فمع كل مباراة هناك مشاكل في التحكيم، والإعلام شريك في كل أزمة، والتشكيك لا يتوقف عند حد، والاختلاف على كل شيء، وما يحدث لدينا من حوار أو نقاش، لا يمكن أن يكون في حدود التنافس الرياضي، الذي يقوم على الالتزام والاحترام والأخلاق، والمعروف أن كرة القدم لا تتوقف عند حد، ولا تنتهي عند تحقيق أي بطولة، ودائمًا هناك فرصة للتعويض، والمجال مفتوح ومتاح للجميع، لقد غاب المفهوم والمعنى الصحيح للتنافس الرياضي، وكل ما يحدث قبل وأثناء وبعد نهاية كل موسم رياضي يحتاج إلى وقفة جادة وحكيمة لطرح الأفكار ووضع الحلول الجذرية لإيقاف آفة التعصب وتأثيرها على المجتمع الرياضي.
في الوسط الرياضي العديد من الأسماء الناجحة، والمتفق عليها من جميع الأندية والجماهير والإعلام، ولهذه الأسماء قبول خاص، وارتياح كبير، وخبرة طويلة في كل المجالات الفنية والإدارية والإعلامية، وأعتقد أن استمرار المشاكل، وظهور التعصب، وكثرة الاعتراضات، والتشكيك، أمر مزعج، ولا يمكن أن يساعد على أي تطوير أو تقدم، والحل يبدأ باختيار الرجل المناسب في المكان المناسب، وبتكثيف برامج التوعية والتثقيف، وبتطبيق النظام ومحاسبة المقصر، وإعادة تأهيله وتمكينه من تصحيح الأخطاء، ومن خلال ذلك نستطيع إعادة الثقة والتواصل المفقود بين جميع شرائح المجتمع الرياضي، وخصوصًا الجماهير، لقد اتفقت أغلب الدراسات والآراء على التأثير الإعلامي، وعلى تشكيل القناعات، وما هو الدور المطلوب والمأمول حتى نصل إلى مرحلة مثالية من التنافس الشريف، وتحقيق المصلحة العامة لكل رياضي ومشجع ومسؤول، والحقيقة أن لدينا أكثر من برنامج رياضي على مستوى عالٍ من المهنية والإعداد والتقديم، وطرح المواضيع، واختيار الضيوف، ومواكبة التطورات، وكل ما هو جديد وجدير بالاهتمام، والثابت أن رياضة الوطن في تطور مستمر، وطموح لا يتوقف، وكل هذه المكتسبات تحتاج إلى المزيد من المجهود، والعديد من الأفكار، التي تساعد على تحقيق العدالة، والاستمتاع بكل الرياضات، ومنها كرة القدم، وعلى ذلك أقترح وجود برنامج رياضي جديد يضم نخبة الرياضيين، ومن خلاله يتم طرح كل المواضيع المهمة والموجهة لتثقيف الجماهير واللاعبين والمسؤول الرياضي.
