عندما أراد الأوروبيون جعل الرياضة صناعة لتخلق نموذجًا فعّالًا لدعم أوطانهم، جعلوا همهم الأكبر وعنوانهم الرئيس (سوف ننجح).
والتي من خلالها انتعشت هذه الصناعة من خلال الوظائف بنوعيها الدائم والجزئي، ومن خلال استخدام أحدث التقنيات، ومن خلال تطبيق القوانين، ومن خلال استقطاب الكوادر الإدارية الناجحة، ومن خلال بناء الملاعب وتهيئة البنية التحتية، ومن خلال تفعيل البرامج بجميع أنواعها السياحية والاقتصادية والترفيهية، ومن خلال دعم الأندية بأفضل الممارسات الرياضية، ومن خلال جعل البيئة الرياضية أسلوب حياة.
نعم بدأها الدوري الإنجليزي برعاية لهذا الدوري في عام 2000 برعاية قدرها 18 مليون يورو، ومرورًا برعاية بنك باركليز في 2014 بـ 47 مليون يورو، ووصولًا إلى 7 رعاة بمبلغ يتجاوز 174 مليون يورو، هذا ما يتعلق برعاية الدوري، أما حقوق البث فتتجاوز الآن 11.5 مليار يورو، أما مكافأة الفوز بلقب الدوري فتتجاوز 203 ملايين يورو، والمركز الأخير لا يقل عن 122 مليون يورو، وأخيرًا وصلوا إلى أبعد من ذلك بتقييم علامتهم التجارية، حيث بلغت 8.5 مليار جنيه إسترليني.
أما الليجا الإسبانية فرعاية دوريها تجاوزت 40 مليون يورو، بشركة يحبها العالم، هي EAsport، وحقوق بث تجاوزت 5 مليارات يورو، وتقييم علامتهم التجارية وصل إلى 4 مليار يورو، ويحصل صاحب المركز الأول على 165.6 مليون يورو، والأخير على 46.8 مليون يورو. وهذا ينطبق على الدوريات الأخرى، كالدوري الألماني، والإيطالي، والفرنسي، والدوريات الأوروبية الأخرى.
نحتاج إلى العمل على تعزيز منظومة صناعة الرياضة بجميع جوانبها، لتكون المملكة العربية السعودية، والتي بدأت تخطو خطوات رائعة، لجعل رياضتها صناعة ممتعة من خلال رعاية الدوري من شركة روشن بـ 128 مليون يورو، ومن خلال حقوق البث لشركة SSC بـ 242 مليون يورو، البدايات صعبة، ومحركات الإبداع في الكوادر السعودية المؤهلة معطلة، لذلك لا بد من التحرك، لجعل الإبداع عنوانًا لهم، لبناء منظومة صناعة الرياضة.
البيئة القانونية، والاستثمار، والتسويق، والاتصال، والهندسة، والتقنيات، بجميع أنواعها، وعلم الإدارة، والتطوير، والترجمة، والمالية.. إلخ. كلها تخصصات لم تأخذ حقها في الإبداع.
صناعة الرياضة، بإذن الله، ستكون نبراسًا لمملكتنا الغالية خلال السنوات القادمة، بعد تفعيل نظام خصخصة الأندية، وتنظيم وتفعيل الرابطة بشكل احترافي، وتعزيز الاستقلالية للاتحادات السعودية بجميع أنواعها، وتسكين الكوادر المؤهلة، لتكون هي العلامة الفارقة برفعة هذا الوطن بشبابه وكوادره المبدعة نحو صناعة رياضية حقيقية.
والتي من خلالها انتعشت هذه الصناعة من خلال الوظائف بنوعيها الدائم والجزئي، ومن خلال استخدام أحدث التقنيات، ومن خلال تطبيق القوانين، ومن خلال استقطاب الكوادر الإدارية الناجحة، ومن خلال بناء الملاعب وتهيئة البنية التحتية، ومن خلال تفعيل البرامج بجميع أنواعها السياحية والاقتصادية والترفيهية، ومن خلال دعم الأندية بأفضل الممارسات الرياضية، ومن خلال جعل البيئة الرياضية أسلوب حياة.
نعم بدأها الدوري الإنجليزي برعاية لهذا الدوري في عام 2000 برعاية قدرها 18 مليون يورو، ومرورًا برعاية بنك باركليز في 2014 بـ 47 مليون يورو، ووصولًا إلى 7 رعاة بمبلغ يتجاوز 174 مليون يورو، هذا ما يتعلق برعاية الدوري، أما حقوق البث فتتجاوز الآن 11.5 مليار يورو، أما مكافأة الفوز بلقب الدوري فتتجاوز 203 ملايين يورو، والمركز الأخير لا يقل عن 122 مليون يورو، وأخيرًا وصلوا إلى أبعد من ذلك بتقييم علامتهم التجارية، حيث بلغت 8.5 مليار جنيه إسترليني.
أما الليجا الإسبانية فرعاية دوريها تجاوزت 40 مليون يورو، بشركة يحبها العالم، هي EAsport، وحقوق بث تجاوزت 5 مليارات يورو، وتقييم علامتهم التجارية وصل إلى 4 مليار يورو، ويحصل صاحب المركز الأول على 165.6 مليون يورو، والأخير على 46.8 مليون يورو. وهذا ينطبق على الدوريات الأخرى، كالدوري الألماني، والإيطالي، والفرنسي، والدوريات الأوروبية الأخرى.
نحتاج إلى العمل على تعزيز منظومة صناعة الرياضة بجميع جوانبها، لتكون المملكة العربية السعودية، والتي بدأت تخطو خطوات رائعة، لجعل رياضتها صناعة ممتعة من خلال رعاية الدوري من شركة روشن بـ 128 مليون يورو، ومن خلال حقوق البث لشركة SSC بـ 242 مليون يورو، البدايات صعبة، ومحركات الإبداع في الكوادر السعودية المؤهلة معطلة، لذلك لا بد من التحرك، لجعل الإبداع عنوانًا لهم، لبناء منظومة صناعة الرياضة.
البيئة القانونية، والاستثمار، والتسويق، والاتصال، والهندسة، والتقنيات، بجميع أنواعها، وعلم الإدارة، والتطوير، والترجمة، والمالية.. إلخ. كلها تخصصات لم تأخذ حقها في الإبداع.
صناعة الرياضة، بإذن الله، ستكون نبراسًا لمملكتنا الغالية خلال السنوات القادمة، بعد تفعيل نظام خصخصة الأندية، وتنظيم وتفعيل الرابطة بشكل احترافي، وتعزيز الاستقلالية للاتحادات السعودية بجميع أنواعها، وتسكين الكوادر المؤهلة، لتكون هي العلامة الفارقة برفعة هذا الوطن بشبابه وكوادره المبدعة نحو صناعة رياضية حقيقية.