الشاعر الجميل محمد إبراهيم يعقوب في قصيدته الوطنية الشامخة (العزُّ في وطني خرائط بهجةٍ) يقول:
عبد العزيز.. وثَمّ مجدٌ ماثلٌ
وفرادةٌ تُتلى بغير كتابِ
العبقريةُ حدسهُ لم يلتفتْ
إلا ليقرأ حكمة الغُيّابِ
شبهُ الجزيرةِ محضُ فوضى لم تثقْ
إلا بعاشق بِيدها الجوّابِ
قد وحّد الإنسان قبل ترابها
والأرض تعكس طيبة الأحسابِ
الوطن يسكن في كل مساحات الجسد ينبض مع القلب ويجري مع الدم في أرواحنا، الوطن كل الحواس التي نستمتع بها لا نرى سواه، لا نذوق إلا أمنه، لا نسمع إلا توجيهات أولياء أمره، لا نشم أعظم من ترابه، ولا أحد مثله يلمس مشاعرنا.
يقول الشاعر الراحل علي صيقل:
“وشمٌ على ساعدي نقشٌ على بدني
وفي الفؤاد وفي العينين يا وطني”.
لا شيء يعدل وطنًا في الطهارة وهو أرض الحرمين ومهبط خير البشر، أصعب شيء عندما تكتب عن وطن بحجم هذا الوطن السعودية لا كلمات تمنحك حق الثناء، ولا حروف تصدق في الوصف، يكفيك أنت تفخر وأن تقول: أنا سعودي!.
ستدرك حجم عظم وطن أنعم الله عليه بقيادة وشعب كالجسد الواحد، وطن لا يهتز من مكائد الأعداء، لا ثورة في هذا الوطن إلا ثورة حب ترابه والإخلاص لقيادته.
لا يبقى إلا أن أقول:
حالة الفرح التي يعيشها كل جزء في هذا الوطن بمناسبة اليوم الوطني تعكس لك تفاصيل الفخر التي تربط هذا الشعب بأرض وطنه.
كل الأعمار والفئات بمختلف شرائح المجتمع توشحت بياضًا وخضرة في لوحة جمال لا مثيل لها.. حقًا إنك وطن الفخر.
كل عام وهذا الوطن في يومه شامخًا بالتأسيس وفخورًا بالتوحيد ويسكنه الخير والولاء لقادتنا، وشعب كالجسد الواحد في رحلة ازدهار ونماء لا تتوقف.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا “الرياضية” وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.
عبد العزيز.. وثَمّ مجدٌ ماثلٌ
وفرادةٌ تُتلى بغير كتابِ
العبقريةُ حدسهُ لم يلتفتْ
إلا ليقرأ حكمة الغُيّابِ
شبهُ الجزيرةِ محضُ فوضى لم تثقْ
إلا بعاشق بِيدها الجوّابِ
قد وحّد الإنسان قبل ترابها
والأرض تعكس طيبة الأحسابِ
الوطن يسكن في كل مساحات الجسد ينبض مع القلب ويجري مع الدم في أرواحنا، الوطن كل الحواس التي نستمتع بها لا نرى سواه، لا نذوق إلا أمنه، لا نسمع إلا توجيهات أولياء أمره، لا نشم أعظم من ترابه، ولا أحد مثله يلمس مشاعرنا.
يقول الشاعر الراحل علي صيقل:
“وشمٌ على ساعدي نقشٌ على بدني
وفي الفؤاد وفي العينين يا وطني”.
لا شيء يعدل وطنًا في الطهارة وهو أرض الحرمين ومهبط خير البشر، أصعب شيء عندما تكتب عن وطن بحجم هذا الوطن السعودية لا كلمات تمنحك حق الثناء، ولا حروف تصدق في الوصف، يكفيك أنت تفخر وأن تقول: أنا سعودي!.
ستدرك حجم عظم وطن أنعم الله عليه بقيادة وشعب كالجسد الواحد، وطن لا يهتز من مكائد الأعداء، لا ثورة في هذا الوطن إلا ثورة حب ترابه والإخلاص لقيادته.
لا يبقى إلا أن أقول:
حالة الفرح التي يعيشها كل جزء في هذا الوطن بمناسبة اليوم الوطني تعكس لك تفاصيل الفخر التي تربط هذا الشعب بأرض وطنه.
كل الأعمار والفئات بمختلف شرائح المجتمع توشحت بياضًا وخضرة في لوحة جمال لا مثيل لها.. حقًا إنك وطن الفخر.
كل عام وهذا الوطن في يومه شامخًا بالتأسيس وفخورًا بالتوحيد ويسكنه الخير والولاء لقادتنا، وشعب كالجسد الواحد في رحلة ازدهار ونماء لا تتوقف.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا “الرياضية” وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.