وما نيل المطالب بالتمني... ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
وما استعصى على قوم منال... إذا الإقدام كان لهم ركابا
أحمد شوقي
لا بد منا العمل لننهض برياضتنا، نحتاج العمل والعمل والعمل!
في قادم الأيام مع العمل ستدخل الرياضة السعودية منعطفًا أكثر احترافية بتخصيص الأندية، وفي كل الأحوال أرى اللبنة الأولى بدأت تتضح بإذن الله!
ـ الدوري الإسباني بين فريقَيْن، هما مدريد وبرشلونة، والإيطالي بين يوفنتوس وفريق آخر! والألماني بين دورتموند وبايرن، والإسكتلندي يحتكره سلتيك لـ6 مواسم! قليلاً ما نرى دوريًّا بين 6 فرق و7 مثل البريميرليج! وهذا ما نراه الآن في دوري روشن!
أتمنى في زمن الخصخصة أن يعرف العالم هذه الحقيقة عبر إعلام رياضي محترف!
في متجر برشلونة أكثر من 3000 منتج تحمل علامة النادي، من أول دبابيس المكتب حتى ملابس المواليد! أتمنى في عهد الخصخصة أن تخرج متاجر الأندية من مفهوم (محل يبيع تيشيرت) إلى مفهوم (علامة تجارية، لها ثقل مادي ومعنوي وتجاري!).
ـ ملعب النادي له معنى «جميل وعملاق». يقول مشجع مانشستر «مباراتنا في الأولد ترافورد»، مشجع ليفربول يذهب إلى الأنفيلد، وهكذا مشجعو أندية أوروبا الكبرى! أرجو من الله أن أسمع في قادم الأيام عبارات مثل ملعب الهلال الدولي أو ملعب النمور مثلما نرى الآن خطوتنا الأولى مع العالمي في مرسول بارك.
ـ أتمنى أن نبتعد عن عهد إدارة الفرد الواحد ونرى ناديًّا مؤسسيًّا، رئاسة محترفة يجمع إدارات محترفة تعمل كإدارة تسويق واستثمار، إدارة قانونية، إدارة صفقات وتعاقدات، إدارة الإعلام الخ...
ـ بنفيكا البرتغالي نادٍ في دوري مغمور أوروبيًّا، ورغم ذلك قناته أصبحت شبكة في حد ذاتها، تعرض دوري الدولة والدوري الإنجليزي والألماني بشكل حصري، وباشتراك رمزي! أتمنى أن نرى قناة لكل نادٍ، تعرض حتى تاريخه ومبارياته القديمة! هل هذا صعب يا قوم لهذه الدرجة؟!
ـ مواقع الأندية ومنصات تواصلها الاجتماعي ثروة تؤمّن ثمن صفقة كل موسم على الأقل! ولكن هنا بعض الأندية الكبرى ليس لها موقع من الأساس! والأخرى إن وُجدت فهي لا تعمل باحترافية استثمارية! أتمنى أن نرى العكس في زمن التخصيص.
ـ في قادم الأيام أتمنى ذهاب ظاهرة الديون والمستحقات المتربصة في قضايا عند الفيفا! لكي لا نرى النادي يلعب في 2022 ليجد نفسه هابطًا درجة ثانية 2023 بسبب قضية من أيام الرئيس المهايطي!
الإدارة ثم الإدارة!.
وما استعصى على قوم منال... إذا الإقدام كان لهم ركابا
أحمد شوقي
لا بد منا العمل لننهض برياضتنا، نحتاج العمل والعمل والعمل!
في قادم الأيام مع العمل ستدخل الرياضة السعودية منعطفًا أكثر احترافية بتخصيص الأندية، وفي كل الأحوال أرى اللبنة الأولى بدأت تتضح بإذن الله!
ـ الدوري الإسباني بين فريقَيْن، هما مدريد وبرشلونة، والإيطالي بين يوفنتوس وفريق آخر! والألماني بين دورتموند وبايرن، والإسكتلندي يحتكره سلتيك لـ6 مواسم! قليلاً ما نرى دوريًّا بين 6 فرق و7 مثل البريميرليج! وهذا ما نراه الآن في دوري روشن!
أتمنى في زمن الخصخصة أن يعرف العالم هذه الحقيقة عبر إعلام رياضي محترف!
في متجر برشلونة أكثر من 3000 منتج تحمل علامة النادي، من أول دبابيس المكتب حتى ملابس المواليد! أتمنى في عهد الخصخصة أن تخرج متاجر الأندية من مفهوم (محل يبيع تيشيرت) إلى مفهوم (علامة تجارية، لها ثقل مادي ومعنوي وتجاري!).
ـ ملعب النادي له معنى «جميل وعملاق». يقول مشجع مانشستر «مباراتنا في الأولد ترافورد»، مشجع ليفربول يذهب إلى الأنفيلد، وهكذا مشجعو أندية أوروبا الكبرى! أرجو من الله أن أسمع في قادم الأيام عبارات مثل ملعب الهلال الدولي أو ملعب النمور مثلما نرى الآن خطوتنا الأولى مع العالمي في مرسول بارك.
ـ أتمنى أن نبتعد عن عهد إدارة الفرد الواحد ونرى ناديًّا مؤسسيًّا، رئاسة محترفة يجمع إدارات محترفة تعمل كإدارة تسويق واستثمار، إدارة قانونية، إدارة صفقات وتعاقدات، إدارة الإعلام الخ...
ـ بنفيكا البرتغالي نادٍ في دوري مغمور أوروبيًّا، ورغم ذلك قناته أصبحت شبكة في حد ذاتها، تعرض دوري الدولة والدوري الإنجليزي والألماني بشكل حصري، وباشتراك رمزي! أتمنى أن نرى قناة لكل نادٍ، تعرض حتى تاريخه ومبارياته القديمة! هل هذا صعب يا قوم لهذه الدرجة؟!
ـ مواقع الأندية ومنصات تواصلها الاجتماعي ثروة تؤمّن ثمن صفقة كل موسم على الأقل! ولكن هنا بعض الأندية الكبرى ليس لها موقع من الأساس! والأخرى إن وُجدت فهي لا تعمل باحترافية استثمارية! أتمنى أن نرى العكس في زمن التخصيص.
ـ في قادم الأيام أتمنى ذهاب ظاهرة الديون والمستحقات المتربصة في قضايا عند الفيفا! لكي لا نرى النادي يلعب في 2022 ليجد نفسه هابطًا درجة ثانية 2023 بسبب قضية من أيام الرئيس المهايطي!
الإدارة ثم الإدارة!.