برز المغرد أبو فيتوريا، الذي يتابعه نحو 44 ألف متابع، على منصة “تويتر” ويُعد من الناشطين في المجال الرياضي، ويهتم بشأن فريقه المفضل النصر، وتحدث لـ”الرياضية” عن خفايا حسابه:
01
كيف كانت بداياتك في تويتر؟
‏مجرد حساب لمتابعة أخبار الرياضة، وبعد ذلك أصبح على ما أنا عليه.

‏02
ما أهم تغريدة؟
‏كل تغريدة تلقى استحسان المتابع هي مهمة لي، وأيضًا التي أضعها دائمًا ثابتة.

‏03
‏ما السبب الذي جعلك تلقب نفسك بهذا الإسم؟
بسبب حبي الكبير والعظيم للمدرب روي فيتوريا أصبحوا ينادونني بهذا الاسم.

‏04
‏متى شعرت أن حسابك أصبح مؤثرًا؟
‏بمجرد التفاف الناس والمتابعين من حولي ومحبتهم العظيمة لي، وهذا بحد ذاته شرف عظيم.

‏05
‏صراعات السوشال ميديا متى تنتهي؟
‏غالبًا لن تنتهي لأن عالم السوشال ميديا لا متناهي، كل يوم صراع جديد وكل يوم نقاشات ومشاكل تتجدد، لكن أتمنى أن تنتهي
.
‏06
هل المساحات في “تويتر” زادت التعصب الرياضي؟
هناك مساحات للأمانة حاولت خفض التعصب، لكن الواضح أن بقية المساحات لا تزال تزيد التعصب للأسف.

‏07
متى تكشف عن اسمك الحقيقي؟ ولماذا تخفيه؟
‏لا يوجد وقت محدد والأفضل في عالم السوشال ميديا إبقاء هويتك الخاصة لنفسك لتجنب المضايقات، ولتكون لك مساحتك الخاصة.