* قرأت كثيرًا من الانتقادات والتعليقات على اختيارات مدرب منتخبنا السعودي الأول لكرة القدم السيد رينارد، وأعتقد أنني السعودي الوحيد الذي لم يتحدث عن القائمة الأخيرة، والتي ستنطلق في إمارة أبوظبي الإماراتية، ابتداءً من اليوم وحتى 10 من شهر نوفمبر القادم، حيث سيخوض منتخبنا 5 مباريات ودية.
* أغلب ما قرأت هو انتقاد قوي جدًا للسيد رينارد، بسبب اختياره للاعبين احتياطيين أو لاعبين مصابين للتو تعافوا من إصاباتهم، وبعضهم أوزانهم زائدة كصالح الشهري.
* لم أتحدث نهائيًا في أي وسيلة من وسائل التواصل الاجتماعي، ولكنني سأخالف غالبية هؤلاء المنتقدين، الذين أستطيع أن أقول بأن معظمهم (متعصبون).
* هل تريدون إقناعي أن هؤلاء (المتعصبين) أبخص من المدرب الذي أهّل منتخبنا لأول مرة في تاريخنا نحو التأهل لكأس العالم بجدارة واستحقاق، وأرقام لم يسبق أن حدثت وسط منتخبات قوية جدًا!
* إن رينارد يعي ما يفعل، فاختيار عبد الاله المالكي مثلًا ينم عن بعد نظر لا يجيده أي أحد، وهو بمثابة بعد النظر الذي جعله يصر على وجود محمد كنو، رغم إيقافه لمدة 4 أشهر من مركز التحكيم الرياضي، وهو ذات البعد والحكمة في اختيار فهد المولد للمنتخب، رغم إيقافه فترة طويلة بسبب عقوبته من لجنة المنشطات.
* أعتقد أن رينارد كان يجب أن يكون أكثر شجاعة، فهناك لاعبون كان من الأجدر أن يختارهم، وأرى أن الفرصة لا تزال سانحة لذلك قبل بداية كأس العالم، فأنا أعتقد أن محمد جحفلي الذي يقدم أفضل مستوياته هذه الفترة يستحق أن يكون في القائمة، وكذلك الحارس عبد الله المعيوف الذي يعتبر أفضل حارس محلي.
* ومن باب الاقتراحات، فإنني أقترح على رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم الأستاذ ياسر المسحل أن يختار الأستاذ سعود كريري ليكون مديرًا للمنتخب، فهو كفاءة عالية وخبرة كبيرة كلاعب دولي سابق، ولو كنت أملك قرارًا فلن أتردد لحظة واحدة في ضم الأستاذ فهد المفرج إداريًا للمنتخب.
* أعتقد أن منتخبنا بحاجة لكل الكفاءات سواء الإدارية أو الفنية، وأعتقد أن منتخبنا ينقصه فقط هذا الرباعي، بعيدًا عن المتعصبين أصحاب الآراء المتشنجة، والذين يطالبون بضم لاعبين لا فائدة مرجوة منهم.
* ختامًا، اتركوا رينارد ومن خلفه يعملون، ومتأكد أنهم سيسعدوننا جميعًا من خلال ما سيقدمه منتخبنا في كأس العالم بإذن الله.
* أغلب ما قرأت هو انتقاد قوي جدًا للسيد رينارد، بسبب اختياره للاعبين احتياطيين أو لاعبين مصابين للتو تعافوا من إصاباتهم، وبعضهم أوزانهم زائدة كصالح الشهري.
* لم أتحدث نهائيًا في أي وسيلة من وسائل التواصل الاجتماعي، ولكنني سأخالف غالبية هؤلاء المنتقدين، الذين أستطيع أن أقول بأن معظمهم (متعصبون).
* هل تريدون إقناعي أن هؤلاء (المتعصبين) أبخص من المدرب الذي أهّل منتخبنا لأول مرة في تاريخنا نحو التأهل لكأس العالم بجدارة واستحقاق، وأرقام لم يسبق أن حدثت وسط منتخبات قوية جدًا!
* إن رينارد يعي ما يفعل، فاختيار عبد الاله المالكي مثلًا ينم عن بعد نظر لا يجيده أي أحد، وهو بمثابة بعد النظر الذي جعله يصر على وجود محمد كنو، رغم إيقافه لمدة 4 أشهر من مركز التحكيم الرياضي، وهو ذات البعد والحكمة في اختيار فهد المولد للمنتخب، رغم إيقافه فترة طويلة بسبب عقوبته من لجنة المنشطات.
* أعتقد أن رينارد كان يجب أن يكون أكثر شجاعة، فهناك لاعبون كان من الأجدر أن يختارهم، وأرى أن الفرصة لا تزال سانحة لذلك قبل بداية كأس العالم، فأنا أعتقد أن محمد جحفلي الذي يقدم أفضل مستوياته هذه الفترة يستحق أن يكون في القائمة، وكذلك الحارس عبد الله المعيوف الذي يعتبر أفضل حارس محلي.
* ومن باب الاقتراحات، فإنني أقترح على رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم الأستاذ ياسر المسحل أن يختار الأستاذ سعود كريري ليكون مديرًا للمنتخب، فهو كفاءة عالية وخبرة كبيرة كلاعب دولي سابق، ولو كنت أملك قرارًا فلن أتردد لحظة واحدة في ضم الأستاذ فهد المفرج إداريًا للمنتخب.
* أعتقد أن منتخبنا بحاجة لكل الكفاءات سواء الإدارية أو الفنية، وأعتقد أن منتخبنا ينقصه فقط هذا الرباعي، بعيدًا عن المتعصبين أصحاب الآراء المتشنجة، والذين يطالبون بضم لاعبين لا فائدة مرجوة منهم.
* ختامًا، اتركوا رينارد ومن خلفه يعملون، ومتأكد أنهم سيسعدوننا جميعًا من خلال ما سيقدمه منتخبنا في كأس العالم بإذن الله.
