ـ الشعور الذي ظهر عليه الرئيس التاريخي والألماسي لنادي الهلال فهد بن نافل في المباراة النهائية التي جمعت الأهلي بالهلال على نهائي دورة الألعاب السعودية لكرة الطائرة وكسبه الأهلي بجدارة واستحقاق 3ـ2 شعور غريب بالنسبة لي!!
ـ أتحدث عن ذلك الشعور الذي جاء بعد أن كسب الهلال الشوط الثاني وعادل الأهلي حيث ظهرت لقطة فرح كبيرة للرئيس الذي لن يتكرر في تاريخ الهلال، فلم أشاهده ذلك التوتر والهلال يبحث عن حلم عانى منه قرابة 20 سنة حتى يحققه على مستوى اللعبة الشعبية الأولى وهي كرة القدم، وطبعًا أقصد بطولة دوري أبطال آسيا التي أتعبت نفسية أغلب الهلاليين ولا أبالغ إن قلت جميعهم.
ـ وبحكم أنني رئيس نادٍ سابق كان يهتم بشكل كبير بالألعاب المختلفة وكانت تحقق أرقامًا كبيرة كـالتنس الأرضي والإسكواش وكرة اليد، أشعر بهذا الشعور ولكن!!
ـ حينما كنت رئيسًا لنادي الجيل كنت أحمل هم كل الألعاب وحتى المباريات التي يكون فريقنا فيه كعبه عاليًا على الفريق المقابل كنت أصاب بنوع من القلق كون الرياضة وارد ألا يفوز فيها الأفضل.
ـ هذا القلق والتوتر لم أشاهده على وجه الرئيس الأفضل في تاريخ الهلال فهد بن نافل أبدًا منذ توليه الرئاسة وبحثه لأن يحقق الهلال دوري أبطال آسيا والوصول للحلم المنتظر لسنوات طويلة ليتحقق وهو اللحاق بالنصر والاتحاد لتمثيل الكرة السعودية في بطولة أندية العالم وإن كنت أتوقع أن يصل الهلال لنهائي البطولة إن استمرت، بل ويحققها.
ـ لا أعرف لماذا لم أشاهد ابن نافل قلقًا على أي مباراة من مباريات الهلال في دوري أبطال آسيا رغم أنها صاحبة الضغط النفسي الأكثر على كل الهلاليين بعكس لعبة كرة الطائرة التي يعتبر الهلال أحد متزعميها بل زعيمها.
ـ لقد كان الرئيس الخارق الذي لم يأت قبله أحد فهد بن نافل يدرك أن البطولة ستأتي مرة ومرتين وربما ثلاث وكأن الأمر مسألة وقت بينما كان قلقًا بزيادة على لعبة كرة الطائرة!!
ـ تساءلت، هل عدم قلق ابن نافل كان لوجود (حظ الهلال) القوي الذي أوصل أوراوا لنهائي 2019 وهو ينافس على البقاء أو أيضًا لـ(حظ الهلال) القوي جدًا جدًا الذي ساهم في خروج أولسان الكوري 2021 في نصف النهائي أمام بوهانج الكوري؟!
ـ لا أستطيع الجزم هل هو بسبب (حظ الهلال) أو (حظ الهلال) لكن الأكيد أنني مستغرب من غيابه أمام طائرة الأهلي.
ـ أتحدث عن ذلك الشعور الذي جاء بعد أن كسب الهلال الشوط الثاني وعادل الأهلي حيث ظهرت لقطة فرح كبيرة للرئيس الذي لن يتكرر في تاريخ الهلال، فلم أشاهده ذلك التوتر والهلال يبحث عن حلم عانى منه قرابة 20 سنة حتى يحققه على مستوى اللعبة الشعبية الأولى وهي كرة القدم، وطبعًا أقصد بطولة دوري أبطال آسيا التي أتعبت نفسية أغلب الهلاليين ولا أبالغ إن قلت جميعهم.
ـ وبحكم أنني رئيس نادٍ سابق كان يهتم بشكل كبير بالألعاب المختلفة وكانت تحقق أرقامًا كبيرة كـالتنس الأرضي والإسكواش وكرة اليد، أشعر بهذا الشعور ولكن!!
ـ حينما كنت رئيسًا لنادي الجيل كنت أحمل هم كل الألعاب وحتى المباريات التي يكون فريقنا فيه كعبه عاليًا على الفريق المقابل كنت أصاب بنوع من القلق كون الرياضة وارد ألا يفوز فيها الأفضل.
ـ هذا القلق والتوتر لم أشاهده على وجه الرئيس الأفضل في تاريخ الهلال فهد بن نافل أبدًا منذ توليه الرئاسة وبحثه لأن يحقق الهلال دوري أبطال آسيا والوصول للحلم المنتظر لسنوات طويلة ليتحقق وهو اللحاق بالنصر والاتحاد لتمثيل الكرة السعودية في بطولة أندية العالم وإن كنت أتوقع أن يصل الهلال لنهائي البطولة إن استمرت، بل ويحققها.
ـ لا أعرف لماذا لم أشاهد ابن نافل قلقًا على أي مباراة من مباريات الهلال في دوري أبطال آسيا رغم أنها صاحبة الضغط النفسي الأكثر على كل الهلاليين بعكس لعبة كرة الطائرة التي يعتبر الهلال أحد متزعميها بل زعيمها.
ـ لقد كان الرئيس الخارق الذي لم يأت قبله أحد فهد بن نافل يدرك أن البطولة ستأتي مرة ومرتين وربما ثلاث وكأن الأمر مسألة وقت بينما كان قلقًا بزيادة على لعبة كرة الطائرة!!
ـ تساءلت، هل عدم قلق ابن نافل كان لوجود (حظ الهلال) القوي الذي أوصل أوراوا لنهائي 2019 وهو ينافس على البقاء أو أيضًا لـ(حظ الهلال) القوي جدًا جدًا الذي ساهم في خروج أولسان الكوري 2021 في نصف النهائي أمام بوهانج الكوري؟!
ـ لا أستطيع الجزم هل هو بسبب (حظ الهلال) أو (حظ الهلال) لكن الأكيد أنني مستغرب من غيابه أمام طائرة الأهلي.
