النجم العماني العربي الوحيد داخل المتحف الأولمبي
الحبسي في قاعة الأساطير
يشرع متحف قطر الأولمبي والرياضي، أحد أبرز المعارض، أبوابه أمام مشجعي كأس العالم الجارية في الدولة الخليجية.
ويعد النجم العماني علي الحبسي العربي الوحيد من رياضيي كرة القدم الذي خصص له ركن في المتحف.
ويضم المتحف داخل قاعاته السبع، مقتنيات متنوعة من جميع أنحاء العالم، لأكثر من 90 رياضيًّا سجلوا إنجازات تاريخية.
ويتوقف الزوار كثيرًا في القاعة المخصصة لكرة القدم عند قميص الأسطورة دييجو مارادونا في كأس العالم 1986، إضافة إلى قميص البرازيلي بيليه الذي يحمل الرقم 10 ولعب به في كأس العالم. ويعرض المتحف مقتنيات الفرنسي زين الدين زيدان. ويطلع الزوار على تاريخ الرياضة منذ العصور القديمة وتطور مراحلها بجميع أنواعها، والألعاب القديمة وصولًا إلى الألعاب الأولمبية الحديثة.
وخُصص قسم لكل شعلة من الألعاب الأولمبية الصيفية والشتوية في العالم، التي انطلقت 1936، إضافة إلى الميداليات، وشعارات كل أولمبياد.
الجثلان في نهائي المونديال
اختار الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، سامي الجثلان، أحد المتطوعين السعوديين في كأس العالم، للمشاركة في تنظيم المباراة النهائية للمونديال 18 ديسمبر الجاري، على ملعب لوسيل.
وانخرط الجثلان أمس، في أولى بروفات المباراة النهائية، التي عرضت طريقة تنفيذ الحفل النهائي، والزي المخصص للختام، والبروتوكولات الخاصة من “فيفا”. وكان الجثلان قد شارك في تنظيم مباراة منتخب المغرب الأول لكرة القدم، وإسبانيا، أمس الأول، وسيحضر غدًا في مواجهة كرواتيا والبرازيل.