حملة جادة يقودها بعض الإعلام المهتم بالشأن النصراوي، وإن كانت تدعو للضحك، وهي لماذا لا يكون النصر ممثلًا للقارة الآسيوية في كأس العالم بدلًا من الهلال؟ على طريقة “خلوني أروح لكأس العالم”.
فيأتي السؤال البديهي هل النصر حقق دوري أبطال آسيا؟
وتكون الإجابة طبعًا بـ(لا)!
ثم يكون السؤال الثاني الأكثر تساهلًا، هل النصر حقق وصيف دوري الأبطال؟ الإجابة لا أيضًا.
ثم تحاول أن تجد لهم مخرجًا أو مسوغًا يجيز لهم مثل تلك المطالبة، فتطرح السؤال، وهل النصر حقق الدوري المحلي؟ فيجيبك بلا.
عذره الوحيد أن النصر قد (مُيزَ) بالتعاقد مع “الدون” دون غيره من الأندية !! فما تملك إلا أن تُخفي ضحكاتك الساخرة وتكتفي بترديد (اللهم لك الحمد والشكر).
ـ التكتل الذي يقوده مجموعة من المؤرخين والذي يسبق عملية توثيق تاريخ كرة القدم السعودية، وهو المشروع الكبير الذي أعلنه اتحاد كرة القدم مؤخرًا، هل ينبئ عن تصادم مبكر، وخلق بلبلة في الشارع الرياضي، ويزيد من حالة الصداع المزمنة؟ أم أنه سيكون معيناً لمشروع التوثيق الكبير؟
الأيام المقبلة ربما تكون حبلى بالمفاجآت.
ـ إصابة الحارس النصراوي أوسبينا على الرغم من ألمها لعشاق الفريق الأصفر، إلا أنها كشفت أن النادي العاصمي يحظى بقوة مالية لايضاهيه فيها أحد، فالفريق الذي أبرم صفقة مليارية سينجح بالتعاقد مع حارس بديل وعالمي في فترة قصيرة، وهو شيء لا يستطيع أي نادٍ آخر فعله أو حتى الاقتراب منه.
ـ في ظل ظروف الهلال وتوهانه الفني، لا أعتقد أن بمقدور الشباب المحدود بقدراته المالية أو الاتحاد (الموقوف) قادرين على مجابهة النصر في ظروفه الحالية، والأكيد أن النصر هو الوحيد الذي سيلتهم كل بطولات الموسم، فلا أحد مطلقًا يستطيع مجابهة النصر في كل شيء.
ـ وجود الأهلي في دوري يلو، على الرغم من أنه أحدث فراغًا جماهيريًا في دوري روشن، ولكنه أحدث نقلة كبيرة لدوري الدرجة الأولى، وخلق حالة تفاعل كبيرة مع جماهيره الغفيرة، وجعلت منه منافسًا على صدارة الدوري بدلًا من القاع الذي كان يعيشه في دوري الكبار.
ـ حالة بيريرا مع الهلال تكاد تكون صورة طبق الأصل من أحمد موسى في النصر، هالة إعلامية وجماهيرية ومبالغ كبيرة، والمردود الفني صفر، ومستفز أيضًا، والنهاية ستكون واحدة.
فيأتي السؤال البديهي هل النصر حقق دوري أبطال آسيا؟
وتكون الإجابة طبعًا بـ(لا)!
ثم يكون السؤال الثاني الأكثر تساهلًا، هل النصر حقق وصيف دوري الأبطال؟ الإجابة لا أيضًا.
ثم تحاول أن تجد لهم مخرجًا أو مسوغًا يجيز لهم مثل تلك المطالبة، فتطرح السؤال، وهل النصر حقق الدوري المحلي؟ فيجيبك بلا.
عذره الوحيد أن النصر قد (مُيزَ) بالتعاقد مع “الدون” دون غيره من الأندية !! فما تملك إلا أن تُخفي ضحكاتك الساخرة وتكتفي بترديد (اللهم لك الحمد والشكر).
ـ التكتل الذي يقوده مجموعة من المؤرخين والذي يسبق عملية توثيق تاريخ كرة القدم السعودية، وهو المشروع الكبير الذي أعلنه اتحاد كرة القدم مؤخرًا، هل ينبئ عن تصادم مبكر، وخلق بلبلة في الشارع الرياضي، ويزيد من حالة الصداع المزمنة؟ أم أنه سيكون معيناً لمشروع التوثيق الكبير؟
الأيام المقبلة ربما تكون حبلى بالمفاجآت.
ـ إصابة الحارس النصراوي أوسبينا على الرغم من ألمها لعشاق الفريق الأصفر، إلا أنها كشفت أن النادي العاصمي يحظى بقوة مالية لايضاهيه فيها أحد، فالفريق الذي أبرم صفقة مليارية سينجح بالتعاقد مع حارس بديل وعالمي في فترة قصيرة، وهو شيء لا يستطيع أي نادٍ آخر فعله أو حتى الاقتراب منه.
ـ في ظل ظروف الهلال وتوهانه الفني، لا أعتقد أن بمقدور الشباب المحدود بقدراته المالية أو الاتحاد (الموقوف) قادرين على مجابهة النصر في ظروفه الحالية، والأكيد أن النصر هو الوحيد الذي سيلتهم كل بطولات الموسم، فلا أحد مطلقًا يستطيع مجابهة النصر في كل شيء.
ـ وجود الأهلي في دوري يلو، على الرغم من أنه أحدث فراغًا جماهيريًا في دوري روشن، ولكنه أحدث نقلة كبيرة لدوري الدرجة الأولى، وخلق حالة تفاعل كبيرة مع جماهيره الغفيرة، وجعلت منه منافسًا على صدارة الدوري بدلًا من القاع الذي كان يعيشه في دوري الكبار.
ـ حالة بيريرا مع الهلال تكاد تكون صورة طبق الأصل من أحمد موسى في النصر، هالة إعلامية وجماهيرية ومبالغ كبيرة، والمردود الفني صفر، ومستفز أيضًا، والنهاية ستكون واحدة.