أمام نادي الهلال خطوة كبيرة ومهمة في بطولة أندية العالم المقامة حاليًا في المملكة المغربية الشقيقة، وهي المشاركة العالمية الثالثة، وتأتي أهميتها في أن الهلال تمرس على البطولة، ولا بد من تحقيق أفضل مرتبة لفريق سعودي شارك في البطولة، والتي توقفت فيها أنديتنا السعودية (النصر ـ الاتحاد ـ الهلال) عند المركز الرابع.
ـ وحتى يصل الهلال إلى هذا الحلم الذي عجز عن تحقيقه رغم كل الدعم، على الإدارة الهلالية والجهازين الإداري والفني التعامل مع مباراة فلامنجو (نصف نهائي بطولة أندية العالم) بكل حكمة لتحقيق أفضل إنجاز.
ـ وقبل البدء في حديثي، أتمنى ألّا يقوم البعض بتكسر مجاديفنا بقوله (الهلال ممنوع من التسجيل)، لأن هذا ما جنته إدارته، رغم أن هذا المنع جعل الهلال يمتاز عن غيره بالاستقرار الفني.
ـ جميعنا شاهدنا مباراة الهلال والوداد المغربي، التي كانت تقلقني شخصيًا لخوفي من (انكسار كعب الكرة السعودية) أمام الكرة المغربية في كأس العالم للمنتخبات والأندية، التي تفوقنا فيها على الكرة المغربية، وكانت مخاوفي أن تنكسر كما انكسر (كعبنا) أمام الأهلي المصري حينما خسر الهلال منه برباعية في بطولة أندية العالم الأخيرة، ومعها انكسر احتكار الكرة السعودية خلال مشاركات كأس العالم للمنتخبات والأندية.
ـ تجاوز الهلال بصعوبة الوداد المغربي (المتواضع) فنيًا، والذي كان من المفترض أن تنتهي المباراة في أوقاتها الأصلية، لكن للأسف امتدت المباراة لأكثر من 135 دقيقة، ما يعني إرهاق الفريق بدنيًا، مع العلم أننا نعلم بأن الهلال لديه مشاكل كثيرة على مستوى الإصابات العضلية (الضامة والخلفية)، وهذا بحد ذاته يتطلب معاملة خاصة خلال مباراة فلامنجو.
ـ نصيحتي للجهازين الإداري والفني في الهلال هي الاهتمام في مباراة المركز الثالث والرابع، التي ستكون أمام الأهلي المصري بنسبة 99.9%، وذلك بلعب الفريق الرديف أمام فلامنجو، الذي سيفوز على الهلال، فليس له أي داعٍ أن أرهق الفريق بدنيًا ولياقيًا، وأنا سألعب مباراة الثالث والرابع، لهذا أطالب بأن يتم إراحة الفريق الأساسي (المرهق)، والذي سيفتقد لـ (كنو وكاريلو ) أيضًا.
ـ الأهلي المصري سيستنزف مجهوده في مباراة ريال مدريد، وفي النهاية سيكون الملكي هو المنتصر، ولذا لا بد من التجهيز لمباراة الثالث والرابع، خاصة أن الأهلي هو من احتكار الكرة السعودية على المصرية بهزيمة ثقيلة.
ـ على الإدارة الهلالية أن تكون منطقية، وتطلب من الجهاز الفني التركيز على تحقيق المركز الثالث (الذي لم يسبق وحققته أنديتنا).
ـ وحتى يصل الهلال إلى هذا الحلم الذي عجز عن تحقيقه رغم كل الدعم، على الإدارة الهلالية والجهازين الإداري والفني التعامل مع مباراة فلامنجو (نصف نهائي بطولة أندية العالم) بكل حكمة لتحقيق أفضل إنجاز.
ـ وقبل البدء في حديثي، أتمنى ألّا يقوم البعض بتكسر مجاديفنا بقوله (الهلال ممنوع من التسجيل)، لأن هذا ما جنته إدارته، رغم أن هذا المنع جعل الهلال يمتاز عن غيره بالاستقرار الفني.
ـ جميعنا شاهدنا مباراة الهلال والوداد المغربي، التي كانت تقلقني شخصيًا لخوفي من (انكسار كعب الكرة السعودية) أمام الكرة المغربية في كأس العالم للمنتخبات والأندية، التي تفوقنا فيها على الكرة المغربية، وكانت مخاوفي أن تنكسر كما انكسر (كعبنا) أمام الأهلي المصري حينما خسر الهلال منه برباعية في بطولة أندية العالم الأخيرة، ومعها انكسر احتكار الكرة السعودية خلال مشاركات كأس العالم للمنتخبات والأندية.
ـ تجاوز الهلال بصعوبة الوداد المغربي (المتواضع) فنيًا، والذي كان من المفترض أن تنتهي المباراة في أوقاتها الأصلية، لكن للأسف امتدت المباراة لأكثر من 135 دقيقة، ما يعني إرهاق الفريق بدنيًا، مع العلم أننا نعلم بأن الهلال لديه مشاكل كثيرة على مستوى الإصابات العضلية (الضامة والخلفية)، وهذا بحد ذاته يتطلب معاملة خاصة خلال مباراة فلامنجو.
ـ نصيحتي للجهازين الإداري والفني في الهلال هي الاهتمام في مباراة المركز الثالث والرابع، التي ستكون أمام الأهلي المصري بنسبة 99.9%، وذلك بلعب الفريق الرديف أمام فلامنجو، الذي سيفوز على الهلال، فليس له أي داعٍ أن أرهق الفريق بدنيًا ولياقيًا، وأنا سألعب مباراة الثالث والرابع، لهذا أطالب بأن يتم إراحة الفريق الأساسي (المرهق)، والذي سيفتقد لـ (كنو وكاريلو ) أيضًا.
ـ الأهلي المصري سيستنزف مجهوده في مباراة ريال مدريد، وفي النهاية سيكون الملكي هو المنتصر، ولذا لا بد من التجهيز لمباراة الثالث والرابع، خاصة أن الأهلي هو من احتكار الكرة السعودية على المصرية بهزيمة ثقيلة.
ـ على الإدارة الهلالية أن تكون منطقية، وتطلب من الجهاز الفني التركيز على تحقيق المركز الثالث (الذي لم يسبق وحققته أنديتنا).
