بعد انتهاء الدور الأول وانطلاقة الدور الثاني بالجولة الثانية لدوري الدرجة الأولى (دوري يلو) ومشاهدتنا لعدد كبير من المباريات الحاسمة بسبب هبوط فريق كالأهلي في هذا الدوري الذي أعجبت بمستوى الأداء فيه، خرجنا بسلبيات عدة وكذلك إيجابيات وعلى سبيل الحصر ظهر أن مستوى المسابقة ومدى التنافس وتقارب النتائج والمستوى بين فرق المقدمة من حيث الترتيب أفصل بكثير من مستوى بعض الحكام داخل الملعب وقراراتهم الغريبة جدًا في بعض الأوقات وكذلك رجال الخطوط بل لا يوازي الاهتمام والنقل التلفزيوني والمتابعة والحضور الجماهيري الذي بات ينمو شيئًا فشيئًا وبوجود النادي الملكي بات مفاجأة لمتابعي الكرة ليس في بلادنا ولكن على صعيد الخليج.
ومن أسباب ضعف طواقم الحكام المحليين وفق وجهة نظر متابع للمسابقة التردد وضعف اتخاذ القرارات وردة الفعل والتصرف السريع واللياقة العالية والحضور الذهني والتفاعل السريع وأتصور أن هذه مبادئ أولية ويبدو الضعف أكثر فيما يخص حماية اللاعبين من اللعب الخشن أو العنيف والتهور من قبل المدافعين على السواء أجانب ومحليين ومن دون ثرثرة أو تحيز في بعض الأحيان أشعر باندفاع اللاعبين وانبراشاتهم على زملائهم المهاجمين أثناء المباريات وكأننا نشاهد مباراة في فترة التسعينيات الميلادية.
ومثل هذه الألعاب بات يعاقب عليها القانون بالطرد من دون أدنى تفكير ومن دون العودة لجهاز VAR وكذلك الحال من حيث التهاون في تجمع اللاعبين حول الحكام إبان اتخاذ أي قرار بالطرد أو احتساب أو إلغاء هدف.
وتشعر وكأنك في دوري أحياء بسبب هذا التجمع غير الحضاري وليس في دوري منظم ولديه راعٍ رسمي وناقل تلفزيوني وملاعب جميلة إلخ.... الإمكانات التي أتيحت للمسابقة.
لهذا أتمنى من الإخوان في التلفزيون السعودي إضافة استوديو تحليلي لمباريات دوري يلو والاستعانة بحكام سابقين أجانب معروفين من أجل الرفع من مستوى الحكام وليسوا حكامًا سابقين فاشلين تاريخهم مرصع بالأخطاء والكوارث علنا نكسب حكمًا أو أكثر إن شاء الله في المستقبل القريب.
وأزعم أن دوري يلو هو من يستحق ذلك خاصة أن هؤلاء الحكام في هذا الدوري ستنتقل الغالبية منهم إلى دوري روشن أو الدوري الممتاز في السنوات القادمة ناهيك عن أن دوري روشن يملك حكامًا أجانب كثر
وقد يدعم هذا الاستوديو التحليلي هؤلاء قضاة الملاعب من صغار السن ويقفون على أخطائهم مبكرًا وبالتالي نستطيع صناعة حكام أصحاب شخصية وكريزما فاعلة قوية بدلًا من مشاهدة حكام بات بعض اللاعبين داخل الملعب أقوى منهم شخصيًا وقرارات وبالله التوفيق.
ومن أسباب ضعف طواقم الحكام المحليين وفق وجهة نظر متابع للمسابقة التردد وضعف اتخاذ القرارات وردة الفعل والتصرف السريع واللياقة العالية والحضور الذهني والتفاعل السريع وأتصور أن هذه مبادئ أولية ويبدو الضعف أكثر فيما يخص حماية اللاعبين من اللعب الخشن أو العنيف والتهور من قبل المدافعين على السواء أجانب ومحليين ومن دون ثرثرة أو تحيز في بعض الأحيان أشعر باندفاع اللاعبين وانبراشاتهم على زملائهم المهاجمين أثناء المباريات وكأننا نشاهد مباراة في فترة التسعينيات الميلادية.
ومثل هذه الألعاب بات يعاقب عليها القانون بالطرد من دون أدنى تفكير ومن دون العودة لجهاز VAR وكذلك الحال من حيث التهاون في تجمع اللاعبين حول الحكام إبان اتخاذ أي قرار بالطرد أو احتساب أو إلغاء هدف.
وتشعر وكأنك في دوري أحياء بسبب هذا التجمع غير الحضاري وليس في دوري منظم ولديه راعٍ رسمي وناقل تلفزيوني وملاعب جميلة إلخ.... الإمكانات التي أتيحت للمسابقة.
لهذا أتمنى من الإخوان في التلفزيون السعودي إضافة استوديو تحليلي لمباريات دوري يلو والاستعانة بحكام سابقين أجانب معروفين من أجل الرفع من مستوى الحكام وليسوا حكامًا سابقين فاشلين تاريخهم مرصع بالأخطاء والكوارث علنا نكسب حكمًا أو أكثر إن شاء الله في المستقبل القريب.
وأزعم أن دوري يلو هو من يستحق ذلك خاصة أن هؤلاء الحكام في هذا الدوري ستنتقل الغالبية منهم إلى دوري روشن أو الدوري الممتاز في السنوات القادمة ناهيك عن أن دوري روشن يملك حكامًا أجانب كثر
وقد يدعم هذا الاستوديو التحليلي هؤلاء قضاة الملاعب من صغار السن ويقفون على أخطائهم مبكرًا وبالتالي نستطيع صناعة حكام أصحاب شخصية وكريزما فاعلة قوية بدلًا من مشاهدة حكام بات بعض اللاعبين داخل الملعب أقوى منهم شخصيًا وقرارات وبالله التوفيق.