ـ من يصدق أن كثيرًا من الإعلام الاتحادي الذي كان يقوده عبد العزيز شرقي وعادل عصام الدين ومحمد البكيري والذي دخل في معترك إعلامي تاريخي مع الإعلام الهلالي أيام التنافس الهلالي الاتحادي الذي كان في وقت الأمير محمد بن فيصل ومنصور البلوي هو الآن في صف الإعلام الهلالي ويقف معه جنبًا إلى جنب حتى لو على حساب نادي الاتحاد؟!!
ـ ما هي تلك القوة التي جعلت هذه الأسماء وكثيرًا معهم يحاربون النصر عيانًا بيانًا أو بالتلميح؟!!
ـ هل يعقل لأنهم يعرفون قيمة النصر الشرائية فيتعمدون ذلك على طريقة (خالف تعرف) خاصة بعد أن غاب الوهج الإعلامي عنهم؟!!
ـ هم لهم تجربة ميدانية من خلال عملهم الصحافي ويعلمون أن جمهور النصر الأقوى تأثيرًا.
ـ محمد البكيري مثلًا يعرف قيمة الجمهور النصراوي وإعلامه وإلا لما قرر الاستعانة بهذا الإعلام (الذي كنت أنا أحد أهم أركانه ولا أبالغ إن قلت إنني كنت رأس حربة الإعلام لصحيفة الرياضي ميدانيًا) لقناعته بأن الإعلام الاتحادي (ما ينغزى به) ولهذا أراد أن يعود للمشهد بعد أن تم (إبعاده) من البرنامج الذي حاول احتضانه مؤخرًا بالانضمام إلى (التحالف الثلاثي) ضد النصر ويبدو أنه أراد أن يكرر تجربة من هو أقوى منه تأثيرًا في إخراج (الأصفر) من الملعب حتى خسر حلمه المنتظر ليكون له حضور إعلامي ويعود من خلاله للبرامج الفضائية، فاته أنه ليس كل مؤثر إعلامي يستطيع إخراج نادٍ كبير من الملعب.
ـ البكيري يحاول أن يجعل النصر جسرًا يصل من خلاله لهم وهذا شأنه.
لكن عليه أن يعي أن هناك كثيرين احترموا تاريخه وهو يأبى ذلك من خلال طرحه وبعض العبارات التي يستخدمها حتى مع بعض الجماهير التي لا تقبل بحجة أن هناك من يسيء ويجب أن أنزل لنفس مستواهم!!
(تخيلوا أن هذا تبرير رئيس تحرير سابق)!!
ـ إن كان البكيري سيُستخدم أداةً للحرب الإعلامية (النصراوية الهلالية) فهذا ذكاء من (القوة الزرقاء) لكن فات عليها أن هذا اعتراف بأن الإعلام الهلالي لا يستطيع وحده على (الإعلام النصراوي) لمحاولة إخراج النصر من الملعب في محاولة لتقوية (التحالف الثلاثي).
ـ للبكيري ووليد الفراج ومن يدعمهما النصر لن يخرج من الملعب، فالنتائج في علم الغيب، لكن مسألة محاولة إخراج النصر من الملعب كما حدث مع غيره لن تحدث.
ـ ما هي تلك القوة التي جعلت هذه الأسماء وكثيرًا معهم يحاربون النصر عيانًا بيانًا أو بالتلميح؟!!
ـ هل يعقل لأنهم يعرفون قيمة النصر الشرائية فيتعمدون ذلك على طريقة (خالف تعرف) خاصة بعد أن غاب الوهج الإعلامي عنهم؟!!
ـ هم لهم تجربة ميدانية من خلال عملهم الصحافي ويعلمون أن جمهور النصر الأقوى تأثيرًا.
ـ محمد البكيري مثلًا يعرف قيمة الجمهور النصراوي وإعلامه وإلا لما قرر الاستعانة بهذا الإعلام (الذي كنت أنا أحد أهم أركانه ولا أبالغ إن قلت إنني كنت رأس حربة الإعلام لصحيفة الرياضي ميدانيًا) لقناعته بأن الإعلام الاتحادي (ما ينغزى به) ولهذا أراد أن يعود للمشهد بعد أن تم (إبعاده) من البرنامج الذي حاول احتضانه مؤخرًا بالانضمام إلى (التحالف الثلاثي) ضد النصر ويبدو أنه أراد أن يكرر تجربة من هو أقوى منه تأثيرًا في إخراج (الأصفر) من الملعب حتى خسر حلمه المنتظر ليكون له حضور إعلامي ويعود من خلاله للبرامج الفضائية، فاته أنه ليس كل مؤثر إعلامي يستطيع إخراج نادٍ كبير من الملعب.
ـ البكيري يحاول أن يجعل النصر جسرًا يصل من خلاله لهم وهذا شأنه.
لكن عليه أن يعي أن هناك كثيرين احترموا تاريخه وهو يأبى ذلك من خلال طرحه وبعض العبارات التي يستخدمها حتى مع بعض الجماهير التي لا تقبل بحجة أن هناك من يسيء ويجب أن أنزل لنفس مستواهم!!
(تخيلوا أن هذا تبرير رئيس تحرير سابق)!!
ـ إن كان البكيري سيُستخدم أداةً للحرب الإعلامية (النصراوية الهلالية) فهذا ذكاء من (القوة الزرقاء) لكن فات عليها أن هذا اعتراف بأن الإعلام الهلالي لا يستطيع وحده على (الإعلام النصراوي) لمحاولة إخراج النصر من الملعب في محاولة لتقوية (التحالف الثلاثي).
ـ للبكيري ووليد الفراج ومن يدعمهما النصر لن يخرج من الملعب، فالنتائج في علم الغيب، لكن مسألة محاولة إخراج النصر من الملعب كما حدث مع غيره لن تحدث.