اتباع إرشادات الأكل الصحي أمرٌ مهمٌّ لمختلف شرائح المجتمع، لكن عند ممارسة الرياضة، سيستهلك جسمك طاقةً أكبر، وقد تجد نفسك في حاجة إلى تناول مزيد من الطعام من أجل منح جسمك الطاقة الإضافية التي يحتاج إليها، إلا إذا كنت تحاول إنقاص وزنك.
يجب أن يحتوي النظام الغذائي الصحي للرياضة والتمارين الرياضية على كثير من الأطعمة النشوية، وكثير من الفاكهة والخضراوات، وبعض الأطعمة البروتينية، وبعض الأطعمة التي تحتوي على منتجات الألبان، مع ضرورة تناول كميات كبيرة من السوائل.
النظام الغذائي أساس النجاح لكل رياضي من خلال اتباع خطة تغذية مصممة تصميمًا صحيًّا، ما يسمح له بأداء أفضل ما يمكنه في التدريبات والمنافسات.
يجب علينا جميعًا أن نتبع نظامًا غذائيًّا صحيًّا متنوعًا، استنادًا إلى نصائح المختصين في التغذية، للحصول على الطاقة المناسبة التي تجعلنا نمارس حياتنا بحيوية، وتزداد أهمية الغذاء الصحي عند المشاركة في نشاط بدني منتظم، مثل الذهاب إلى النادي، السباحة، الجري، المشي، ركوب الدرَّاجة، والرياضات الجماعية.
النظام الغذائي لكل شخص، يجب أن يتمَّ التخطيط له وفقًا للأهداف الفردية والجماعية، التي قد تختلف فيها حمية التغذية يومًا بعد آخر، اعتمادًا على متطلبات الطاقة المحدَّدة، وفقًا لنوع النشاط وطبيعة المنافسة.
الغذاء الصحي المتنوع له عديدٌ من الفوائد عند ممارسة النشاط البدني والرياضة، من أهمها:
ـ السماح بأداء جيد في الرياضة، أو النشاط الذي اخترته دون الشعور بالإرهاق والتعب.
ـ تقليل خطر الإصابة والمرض.
ـ ضمان الاستشفاء بعد التمرين، أو البرنامج التدريبي.
لا يبقى إلا أن أقول:
تتطلَّب برامج التدريب نظامًا غذائيًّا مصممًا جيدًا حسب نوع الرياضة، وفي هذا الجانب تشير الأبحاث إلى أن خطة التغذية المتوازنة يجب أن تتضمَّن سعرات حرارية كافية، ومغذيات كبيرة صحية لتحسين الأداء الرياضي.
ويستخدم الجسم الكربوهيدرات والدهون بوصفها مصدرًا رئيسًا للطاقة، اعتمادًا على كثافة التمرين ومدته، وفي حال عدم كفاية السعرات الحرارية، يتأثر التدريب والأداء الرياضي سلبًا، وينخفض الأداء.
ومن المهم نشر ثقافة الغذاء الصحي في المجتمع من خلال تصميم برامج توعوية، تتشارك فيها جهاتٌ عدة، على سبيل المثال وزارة الصحة، والتعليم، والرياضة، فبمثل هذه المشروعات ستنخفض نسبة السُّمنة في المجتمع، وسنتفادى كثيرًا من الأمراض المرتبطة بالغذاء غير الصحي.
هنا يتوقف نبض قلمي، وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”، وأنت كما أنت جميل بروحك، وشكرًا لك.
يجب أن يحتوي النظام الغذائي الصحي للرياضة والتمارين الرياضية على كثير من الأطعمة النشوية، وكثير من الفاكهة والخضراوات، وبعض الأطعمة البروتينية، وبعض الأطعمة التي تحتوي على منتجات الألبان، مع ضرورة تناول كميات كبيرة من السوائل.
النظام الغذائي أساس النجاح لكل رياضي من خلال اتباع خطة تغذية مصممة تصميمًا صحيًّا، ما يسمح له بأداء أفضل ما يمكنه في التدريبات والمنافسات.
يجب علينا جميعًا أن نتبع نظامًا غذائيًّا صحيًّا متنوعًا، استنادًا إلى نصائح المختصين في التغذية، للحصول على الطاقة المناسبة التي تجعلنا نمارس حياتنا بحيوية، وتزداد أهمية الغذاء الصحي عند المشاركة في نشاط بدني منتظم، مثل الذهاب إلى النادي، السباحة، الجري، المشي، ركوب الدرَّاجة، والرياضات الجماعية.
النظام الغذائي لكل شخص، يجب أن يتمَّ التخطيط له وفقًا للأهداف الفردية والجماعية، التي قد تختلف فيها حمية التغذية يومًا بعد آخر، اعتمادًا على متطلبات الطاقة المحدَّدة، وفقًا لنوع النشاط وطبيعة المنافسة.
الغذاء الصحي المتنوع له عديدٌ من الفوائد عند ممارسة النشاط البدني والرياضة، من أهمها:
ـ السماح بأداء جيد في الرياضة، أو النشاط الذي اخترته دون الشعور بالإرهاق والتعب.
ـ تقليل خطر الإصابة والمرض.
ـ ضمان الاستشفاء بعد التمرين، أو البرنامج التدريبي.
لا يبقى إلا أن أقول:
تتطلَّب برامج التدريب نظامًا غذائيًّا مصممًا جيدًا حسب نوع الرياضة، وفي هذا الجانب تشير الأبحاث إلى أن خطة التغذية المتوازنة يجب أن تتضمَّن سعرات حرارية كافية، ومغذيات كبيرة صحية لتحسين الأداء الرياضي.
ويستخدم الجسم الكربوهيدرات والدهون بوصفها مصدرًا رئيسًا للطاقة، اعتمادًا على كثافة التمرين ومدته، وفي حال عدم كفاية السعرات الحرارية، يتأثر التدريب والأداء الرياضي سلبًا، وينخفض الأداء.
ومن المهم نشر ثقافة الغذاء الصحي في المجتمع من خلال تصميم برامج توعوية، تتشارك فيها جهاتٌ عدة، على سبيل المثال وزارة الصحة، والتعليم، والرياضة، فبمثل هذه المشروعات ستنخفض نسبة السُّمنة في المجتمع، وسنتفادى كثيرًا من الأمراض المرتبطة بالغذاء غير الصحي.
هنا يتوقف نبض قلمي، وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”، وأنت كما أنت جميل بروحك، وشكرًا لك.