ـ النصر لا يهمنا.
النصر صغير آسيا.
النصر صغير الرياض.
لا تعطوا النصر أكبر من حجمه!!
ـ هذا جل طرح (الثلاثي الكوكباني) أو (التحالف الثلاثي) بخصوص نادي النصر.
ـ يطرحون طرحًا كله تقزيم في النصر ورجاله ومحاولات مستميتة لاستفزازاتهم بهدف سحبه لخارج الملعب وفي كل مرة يفشلون.
ـ كل طرحهم ونقاشاتهم (النصر) وهو الصغير في نظرهم.
- كل حكايتهم (النصر) وهو الذي لا يرونه شيئًا حسب تأكيداتهم.
- كل محاورهم حتى لو كانت عن الجاذبية الأرضية لابد أن تتحول إلى النصر الذي لا يعد منافسًا!!
ـ هذا (النصر) الذي يقزمونه بطرحهم هو من (يأكل) و(يشرب) معهم.
ـ لست ضد أن يتحدثوا عن النصر فهي حرية شخصية، لكني حزين لأجلهم لأنهم في كل مرة يُظهرون لمن يعزز لهم (غباءهم الإعلامي) في تقزيم النصر بينما كل أحاديثهم عنه.
ـ تخيل أن طرحهم الساذج وصل لـ(تزوير) مقطع لكريستيانو رونالدو بأنه متضايق من ترديد جماهير الاتحاد لاسم ميسي (لابد من فيس ميت من الضحك)، كريستيانو رونالدو الذي لعب ضد جماهير ميسي في (الكامب نو) والذي لعب في ملاعب عالمية كثيرة رددوا فيها ميسي لمحاولة استفزازه ولم يستطيعوا ذلك، يأتي جمهور الاتحاد مع الاحترام والتقدير له ليؤثر عليه!!
ـ ممكن أتقبل هذا الطرح من (مراهقي التويتر) لكن كيف أقبله من إعلامي؟!
ـ للأسف أن بيننا إعلاميين يقدمون أنفسهم كمؤثرين وقد أصبحوا بمثابة الريموت كنترول في أيادي مغردين ليضمن (دعمهم) في الرتويت!!!
ـ كيف سأسمح لنفسي أن أقبل بمواجهتهم إعلاميًا وكل منهم مجرد (دمية) في يد مغرد!!
ـ في الدوري السعودي، ما يحدث خارج الملعب جزء مما سيحدث داخل الملعب وهذه نظرية سبق أن أثبتها كثيرًا عمليًا حيث ساهمت (إعلاميًا) ببعض النتائج كأول فوز يحققه الهلال في تاريخه بطولة أندية العالم ضد الترجي التونسي حينما استطعت إخراج لاعبي الترجي من الملعب قبيل المباراة، والمصيبة أن هناك إعلاميين هلاليين وقفوا مع الإعلام التونسي ضدي بسبب (فوبيا المريسل).
ـ الآن يحاول كثيرون تقليدي لإخراج النصر خارج الملعب بتصدير أخبار كاذبة، ولا يعلمون بأن هذا فن لا يعتمد على الأكاذيب أبدًا، لكنه يعتمد على (الشخصية) و(قوة الطرح) وقبل ذلك (المصداقية) ولكن بعض من هذه لا تتوافر فيهم.
ـ لن أمانع في فتح مدرسة لأعطيهم بعض الدروس (فأنا أعين وأعاون) لكن أرجوكم لا أريد أن يلتحق بها (الأغبياء)، فقط الأقوياء.
النصر صغير آسيا.
النصر صغير الرياض.
لا تعطوا النصر أكبر من حجمه!!
ـ هذا جل طرح (الثلاثي الكوكباني) أو (التحالف الثلاثي) بخصوص نادي النصر.
ـ يطرحون طرحًا كله تقزيم في النصر ورجاله ومحاولات مستميتة لاستفزازاتهم بهدف سحبه لخارج الملعب وفي كل مرة يفشلون.
ـ كل طرحهم ونقاشاتهم (النصر) وهو الصغير في نظرهم.
- كل حكايتهم (النصر) وهو الذي لا يرونه شيئًا حسب تأكيداتهم.
- كل محاورهم حتى لو كانت عن الجاذبية الأرضية لابد أن تتحول إلى النصر الذي لا يعد منافسًا!!
ـ هذا (النصر) الذي يقزمونه بطرحهم هو من (يأكل) و(يشرب) معهم.
ـ لست ضد أن يتحدثوا عن النصر فهي حرية شخصية، لكني حزين لأجلهم لأنهم في كل مرة يُظهرون لمن يعزز لهم (غباءهم الإعلامي) في تقزيم النصر بينما كل أحاديثهم عنه.
ـ تخيل أن طرحهم الساذج وصل لـ(تزوير) مقطع لكريستيانو رونالدو بأنه متضايق من ترديد جماهير الاتحاد لاسم ميسي (لابد من فيس ميت من الضحك)، كريستيانو رونالدو الذي لعب ضد جماهير ميسي في (الكامب نو) والذي لعب في ملاعب عالمية كثيرة رددوا فيها ميسي لمحاولة استفزازه ولم يستطيعوا ذلك، يأتي جمهور الاتحاد مع الاحترام والتقدير له ليؤثر عليه!!
ـ ممكن أتقبل هذا الطرح من (مراهقي التويتر) لكن كيف أقبله من إعلامي؟!
ـ للأسف أن بيننا إعلاميين يقدمون أنفسهم كمؤثرين وقد أصبحوا بمثابة الريموت كنترول في أيادي مغردين ليضمن (دعمهم) في الرتويت!!!
ـ كيف سأسمح لنفسي أن أقبل بمواجهتهم إعلاميًا وكل منهم مجرد (دمية) في يد مغرد!!
ـ في الدوري السعودي، ما يحدث خارج الملعب جزء مما سيحدث داخل الملعب وهذه نظرية سبق أن أثبتها كثيرًا عمليًا حيث ساهمت (إعلاميًا) ببعض النتائج كأول فوز يحققه الهلال في تاريخه بطولة أندية العالم ضد الترجي التونسي حينما استطعت إخراج لاعبي الترجي من الملعب قبيل المباراة، والمصيبة أن هناك إعلاميين هلاليين وقفوا مع الإعلام التونسي ضدي بسبب (فوبيا المريسل).
ـ الآن يحاول كثيرون تقليدي لإخراج النصر خارج الملعب بتصدير أخبار كاذبة، ولا يعلمون بأن هذا فن لا يعتمد على الأكاذيب أبدًا، لكنه يعتمد على (الشخصية) و(قوة الطرح) وقبل ذلك (المصداقية) ولكن بعض من هذه لا تتوافر فيهم.
ـ لن أمانع في فتح مدرسة لأعطيهم بعض الدروس (فأنا أعين وأعاون) لكن أرجوكم لا أريد أن يلتحق بها (الأغبياء)، فقط الأقوياء.
