عندما نتحدث عن الهدر المالي الرياضي، وطريقة توجيهه التوجيه الصحيح، فيما يتعلق بالأنشطة الرياضية، سواء كانت أنشطة احترافية، أو أنشطة اجتماعية مهملة، تتفاعل معها جميع مكونات المجتمع لتتحد، لتكون قوة انطلاق رياضية لجميع الألعاب، وجميع الأعمار والمستويات، سواء كانت اقتصادية تنعكس على الدولة، أو اجتماعية تساعد في تنمية وتطير الإنسان، وتعزز مبدأ الرياضة للجميع، لذلك لا بد أن يكون هناك تقنين لهذه المصاريف وتوجيهها لتركيزها الأساسي الاحترافي أو الاجتماعي، والذي لم يفعل حتى الآن بطريقة إبداعية تستفيد منه الأندية.
المدن الكبرى حول العالم تتميز بالجاذبية الاقتصادية، والخدمات الراقية، والشوارع الفسيحة، والقطارات والمطارات، حتى إنك في بعض المدن الكبرى تجد بها مطارين كبيرين، وتجد أيضًا الأسواق الكبيرة، والحدائق الغناء، ومحطات المترو والباصات، وتجد الكفيهات منتشرة في كل مكان، والكثير مستمتع بها، وتجد أيضًا الهجرة إليها من كل مكان، وهناك شيء ممتع في المدن الكبرى حول العالم، وهي الأندية الرياضية وعشاقها المحبون.
في لندن تجد توتنهام وتشيلسي، وفي مانشستر تجد يونايتد والسيتي، ومدينة ليفربول بها ليفربول وإيفرتون، ومدريد بها الريال وأتليتكو وبرشلونة وإسبانيول في مدينة برشلونة، وفي القاهرة الأهلي والزمالك، وهناك مدن بها ثلاثة أندية، وعدد من الأندية الصغيرة الداعمة للأندية الكبيرة.
التركيز الاقتصادي المالي الرياضي هو الهدف الرئيس لهذه المدن، لجعل الأندية بها محدودة، بحيث يكون الدعم المالي للأندية الرياضية مركز على ناديين، وليس على خمسة أو أربعة أندية رياضية في المدينة الواحدة، لذا ظهرت فكرة دمج بعض الأندية حول العالم، ليكون في المدن الكبرى ناد أو ناديان، ونجد قرى صغيرة أو محافظات بها أكثر من ناد.
الرياض المدينة الجميلة، جدة المدينة الساحرة، المحافظات الأخرى بها عدد من الأندية تتجاوز الناديين في كل مدينة، مما يجعل الدعم المالي والمكاسب المالية من الجماهير في المستقبل القريب مشتتًا، ويجعل جماهير هذه الأندية مجزأة على ناديين، والأخرى بلا جماهير داعمة، مما يجعلها عالة بخسائر متراكمة.
تخيل الرياض والمدن الملاصقة لها ناديان، جدة ناديان، القصيم ناديان، الدمام والخبر ناديان، والشمال ناديان، وعسير ناديان، وهكذا، وبذلك نختصر عدد الأندية الكثير، والذي يتجاوز أكثر من 170 ناديًا وتحويل عدد من الأندية لأندية نشاط رياضي واجتماعي، أسوة بدول اتجهت لهذا المجال وأبدعت فيه، وتكون داعمة للأندية الرئيسة برسوم وآليات مالية معينة، وسوف أكتب مقالًا مفصلًا عن طريقة أحد الأندية الاجتماعية في مقالي القادم بإذن الله.
المدن الكبرى حول العالم تتميز بالجاذبية الاقتصادية، والخدمات الراقية، والشوارع الفسيحة، والقطارات والمطارات، حتى إنك في بعض المدن الكبرى تجد بها مطارين كبيرين، وتجد أيضًا الأسواق الكبيرة، والحدائق الغناء، ومحطات المترو والباصات، وتجد الكفيهات منتشرة في كل مكان، والكثير مستمتع بها، وتجد أيضًا الهجرة إليها من كل مكان، وهناك شيء ممتع في المدن الكبرى حول العالم، وهي الأندية الرياضية وعشاقها المحبون.
في لندن تجد توتنهام وتشيلسي، وفي مانشستر تجد يونايتد والسيتي، ومدينة ليفربول بها ليفربول وإيفرتون، ومدريد بها الريال وأتليتكو وبرشلونة وإسبانيول في مدينة برشلونة، وفي القاهرة الأهلي والزمالك، وهناك مدن بها ثلاثة أندية، وعدد من الأندية الصغيرة الداعمة للأندية الكبيرة.
التركيز الاقتصادي المالي الرياضي هو الهدف الرئيس لهذه المدن، لجعل الأندية بها محدودة، بحيث يكون الدعم المالي للأندية الرياضية مركز على ناديين، وليس على خمسة أو أربعة أندية رياضية في المدينة الواحدة، لذا ظهرت فكرة دمج بعض الأندية حول العالم، ليكون في المدن الكبرى ناد أو ناديان، ونجد قرى صغيرة أو محافظات بها أكثر من ناد.
الرياض المدينة الجميلة، جدة المدينة الساحرة، المحافظات الأخرى بها عدد من الأندية تتجاوز الناديين في كل مدينة، مما يجعل الدعم المالي والمكاسب المالية من الجماهير في المستقبل القريب مشتتًا، ويجعل جماهير هذه الأندية مجزأة على ناديين، والأخرى بلا جماهير داعمة، مما يجعلها عالة بخسائر متراكمة.
تخيل الرياض والمدن الملاصقة لها ناديان، جدة ناديان، القصيم ناديان، الدمام والخبر ناديان، والشمال ناديان، وعسير ناديان، وهكذا، وبذلك نختصر عدد الأندية الكثير، والذي يتجاوز أكثر من 170 ناديًا وتحويل عدد من الأندية لأندية نشاط رياضي واجتماعي، أسوة بدول اتجهت لهذا المجال وأبدعت فيه، وتكون داعمة للأندية الرئيسة برسوم وآليات مالية معينة، وسوف أكتب مقالًا مفصلًا عن طريقة أحد الأندية الاجتماعية في مقالي القادم بإذن الله.