لا أحد يستطيع أن يمنح مواجهة الهلال بالنصر غدًا أهمية كبرى، بعد أن أجبر الهلال بفعل الجدولة على التخلي عن المنافسة بالدوري.
والأهمية ستكون محصورة على الجانب النصراوي دون الهلالي، كونها ستكون مفصلية في تحديد مدى قدرة الأصفر العاصمي على الاستمرار في المنافسة بالدوري بجانب أصفر جدة أم التنازل مبكرًا ورفع راية الاستسلام للاتحاديين للعودة لتحقيق الدوري بعد غياب سنوات طويلة.
وبحسب ما جرت عليه العادة، فغالبية المعسكر النصراوي تعطي مواجهات الهلال أهمية بالغة، لأن الفوز عليه يغني عن تحقيق بطولة، وإن كانت هذه المرة تأتي بشكل مغاير تمامًا كون الهلال أصبح خارج المنافسة بإرادته، بحثًا لما هو أهم.
واللعب على نهائي دوري أبطال آسيا برغم ظروف المنع من التسجيل، حدث يستحق التضحية ببطولة، كان الهلال هو المسيطر على المشهد في آخر 3 نسخ، وبطلًا لـ 5 منها في 6 نسخ متتالية.
أيضًا الفرق الأخرى المتصارعة على الدوري المحلي لابد أن تتخلى من أداء دور الكومبارس وتسعى إلى تسلم الراية من الهلال المشغول بأهم بطولة قارية.
وليس من المعقول أن يظل الهلال وحيدًا في المشهد المحلي والخارجي والبقية مجرد فرق مكملة لا تستطيع أن تصنع منجزًا حتى وهي تتلقى دعمًا ماليًا مهولًا، لم ينله أحد حتى الهلال نفسه الذي مثل الأندية السعودية والآسيوية في بطولة أندية العالم.
وكتب الزميل سعد المهدي في “الرياضية”: إن تحقيق الهلال لأبرز إنجازاته الكروية محليًا وقاريًا خلال تجدد نهوض “الكرة السعودية”، ومرحلة استهداف الدخول في قائمة أفضل 20 دوريًا في العالم، وتفرده بتمثيل الأندية السعودية آسيويًا وعالميًا، لم يأت صدفة عابرة بل نتيجة منطقية لعمل عقود وفق رؤية تكامل جاء تنفيذها “بقيادة رجال على قلب رجال”.
وهو كلام منطقي يعكس واقع كرة القدم ومنافساتها التي احتكر فيها الهلال دور البطولة ووزع الكومبارس على بقية الفرق تختلف وتتشكل ألوانها باختلاف المراحل.
وأجزم أن انشغال الهلال بما هو أهم، فرصة تاريخية لا تعوض أمام هذه الأندية الكومبارس لأخذ زمام الأمر في الدوري والقيام بدور البطل مؤقتًا، إلى حين عودة الهلال الموسم المقبل.
والأهمية ستكون محصورة على الجانب النصراوي دون الهلالي، كونها ستكون مفصلية في تحديد مدى قدرة الأصفر العاصمي على الاستمرار في المنافسة بالدوري بجانب أصفر جدة أم التنازل مبكرًا ورفع راية الاستسلام للاتحاديين للعودة لتحقيق الدوري بعد غياب سنوات طويلة.
وبحسب ما جرت عليه العادة، فغالبية المعسكر النصراوي تعطي مواجهات الهلال أهمية بالغة، لأن الفوز عليه يغني عن تحقيق بطولة، وإن كانت هذه المرة تأتي بشكل مغاير تمامًا كون الهلال أصبح خارج المنافسة بإرادته، بحثًا لما هو أهم.
واللعب على نهائي دوري أبطال آسيا برغم ظروف المنع من التسجيل، حدث يستحق التضحية ببطولة، كان الهلال هو المسيطر على المشهد في آخر 3 نسخ، وبطلًا لـ 5 منها في 6 نسخ متتالية.
أيضًا الفرق الأخرى المتصارعة على الدوري المحلي لابد أن تتخلى من أداء دور الكومبارس وتسعى إلى تسلم الراية من الهلال المشغول بأهم بطولة قارية.
وليس من المعقول أن يظل الهلال وحيدًا في المشهد المحلي والخارجي والبقية مجرد فرق مكملة لا تستطيع أن تصنع منجزًا حتى وهي تتلقى دعمًا ماليًا مهولًا، لم ينله أحد حتى الهلال نفسه الذي مثل الأندية السعودية والآسيوية في بطولة أندية العالم.
وكتب الزميل سعد المهدي في “الرياضية”: إن تحقيق الهلال لأبرز إنجازاته الكروية محليًا وقاريًا خلال تجدد نهوض “الكرة السعودية”، ومرحلة استهداف الدخول في قائمة أفضل 20 دوريًا في العالم، وتفرده بتمثيل الأندية السعودية آسيويًا وعالميًا، لم يأت صدفة عابرة بل نتيجة منطقية لعمل عقود وفق رؤية تكامل جاء تنفيذها “بقيادة رجال على قلب رجال”.
وهو كلام منطقي يعكس واقع كرة القدم ومنافساتها التي احتكر فيها الهلال دور البطولة ووزع الكومبارس على بقية الفرق تختلف وتتشكل ألوانها باختلاف المراحل.
وأجزم أن انشغال الهلال بما هو أهم، فرصة تاريخية لا تعوض أمام هذه الأندية الكومبارس لأخذ زمام الأمر في الدوري والقيام بدور البطل مؤقتًا، إلى حين عودة الهلال الموسم المقبل.
