ـ لن نستطيع حجب حقيقة أن (الهلال) أفضل فريق في الدوري السعودي من حيث الإنجازات حتى لو استعرضنا بعض البطولات التي حققها فريق الكرة بـ (أخطاء تحكيمية) رغم وجود تقنية الفيديو في بعض منها، واعتراف دائرة التحكيم في الاتحاد السعودي لكرة القدم رسميًّا بها، مثلما حدث في السوبر السعودي الذي جرى بين الهلال والفيصلي، وكسبه الأزرق بركلات الترجيح بعد أن كان الفيصلي متقدمًا 2ـ0، إذ طرد حكم المباراة الهولندي داني ماكيلي، وهو من حكام النخبة، لاعب الفيصلي تفاريس، ما سمح للهلال بالتعادل ثم الفوز باللقاء بركلات الترجيح.
ـ تلك المباراة هي من الأحداث التي تثبت (قوة حظ الهلال)، فإدارة النادي ورجالاته، ليس لهم دخل في قرار الحكم، لكنَّ ناديهم استفاد من خطأ تحكيمي بشري، وهو لا يعيبهم، فالتاريخ يقول إن (الهلال بطل السوبر السعودي).
ـ لكنَّ السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا هناك حربٌ مستميتةٌ من أغلب إعلام الهلال، ومعهم بـ (التبعية) بعض إعلام الاتحاد، وبعض إعلام الشباب، ضد النصر، مع أن بعضهم يردِّد: (إن النصر لا يهمنا، وليس بينه وبين الهلال أي تنافس يذكر!!)؟
ـ ما لا يعلمه الكثيرون، أن أغلب إعلام الهلال وأتباعه، يحاولون وضع الاتحاد مكان النصر بوصفه منافسًا للأزرق على الرغم من أن الفوارق كبيرة بين الناديين في الإنجازات!
ـ حتى بعض إعلام الاتحاد، يحاول أن يرسِّخ بـ (الصراخ)، أن الاتحاد الفريق الأقوى، والأقدر على أن يكون الثاني بعد الهلال في الدوري، وهذا أمرٌ يُعجب كل مَن يقف ضد النصر، ولا يحب أن يشاهده منتصرًا حتى وهو يملك (أضعف وأسوأ حظ)، لذا تجد الحرب ممنهجةً ضد كل ما هو نصراوي.
ـ الحروب الإعلامية ضد النصر لا تتوقف، وهي مستمرةٌ منذ أن عرفنا الكرة، لذا حتى وهو يتعثر، لا يرون غيره مهما كان المتنافسون.
ـ في وقت “كورونا”، كان النصر يحتل المركز 12 في الدوري بسبب غياب كثير من لاعبيه، لدرجة أنه لعب بلاعب أجنبي واحد من أصل سبعة، ورغم ذلك لم يلتفت أغلب إعلام الهلال صوب مَن كان ينافس الأزرق على الصدارة، بل وجَّهوا حروبهم الإعلامية صوب النصر، الذي يريدونه أكثر تعثرًا، فنهوضه ليس من مصلحة الهلال، أما الآخرون فمجرد فرق، وتحقيق الدوري بوجودهم مسألة وقت.
ـ ليعلم هذا الإعلام، أن الاتحاد حتى وإن حقق (الدوري النقطي) بعد سنوات طويلة، لن يستطيع أن يكون مكان النصر أبدًا، فالفتح حقق الدوري، لكن يظل النصر هو النصر، والفتح هو الفتح.
ـ تلك المباراة هي من الأحداث التي تثبت (قوة حظ الهلال)، فإدارة النادي ورجالاته، ليس لهم دخل في قرار الحكم، لكنَّ ناديهم استفاد من خطأ تحكيمي بشري، وهو لا يعيبهم، فالتاريخ يقول إن (الهلال بطل السوبر السعودي).
ـ لكنَّ السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا هناك حربٌ مستميتةٌ من أغلب إعلام الهلال، ومعهم بـ (التبعية) بعض إعلام الاتحاد، وبعض إعلام الشباب، ضد النصر، مع أن بعضهم يردِّد: (إن النصر لا يهمنا، وليس بينه وبين الهلال أي تنافس يذكر!!)؟
ـ ما لا يعلمه الكثيرون، أن أغلب إعلام الهلال وأتباعه، يحاولون وضع الاتحاد مكان النصر بوصفه منافسًا للأزرق على الرغم من أن الفوارق كبيرة بين الناديين في الإنجازات!
ـ حتى بعض إعلام الاتحاد، يحاول أن يرسِّخ بـ (الصراخ)، أن الاتحاد الفريق الأقوى، والأقدر على أن يكون الثاني بعد الهلال في الدوري، وهذا أمرٌ يُعجب كل مَن يقف ضد النصر، ولا يحب أن يشاهده منتصرًا حتى وهو يملك (أضعف وأسوأ حظ)، لذا تجد الحرب ممنهجةً ضد كل ما هو نصراوي.
ـ الحروب الإعلامية ضد النصر لا تتوقف، وهي مستمرةٌ منذ أن عرفنا الكرة، لذا حتى وهو يتعثر، لا يرون غيره مهما كان المتنافسون.
ـ في وقت “كورونا”، كان النصر يحتل المركز 12 في الدوري بسبب غياب كثير من لاعبيه، لدرجة أنه لعب بلاعب أجنبي واحد من أصل سبعة، ورغم ذلك لم يلتفت أغلب إعلام الهلال صوب مَن كان ينافس الأزرق على الصدارة، بل وجَّهوا حروبهم الإعلامية صوب النصر، الذي يريدونه أكثر تعثرًا، فنهوضه ليس من مصلحة الهلال، أما الآخرون فمجرد فرق، وتحقيق الدوري بوجودهم مسألة وقت.
ـ ليعلم هذا الإعلام، أن الاتحاد حتى وإن حقق (الدوري النقطي) بعد سنوات طويلة، لن يستطيع أن يكون مكان النصر أبدًا، فالفتح حقق الدوري، لكن يظل النصر هو النصر، والفتح هو الفتح.