انتقد ألكسندر تشيفرين، رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا)، طريقة استقطاب الأندية السعودية لنجوم لعبة كرة القدم، موضحًا أن اللاعبين مع اقتراب نهاية مسيرتهم يرغبون بكسب المال، وهذا كلام معروف ليس بجديد ما تقوله يا سيد ألكسندر وللأسف رئيس الاتحاد الأوروبي وهو المحامي الذي لم يعمل في الأندية وإنما عمل كرئيس اتحاد لبلاده سلوفينيا التي لا تملك دوريًا معروفًا في شرق أوروبا وليس في أوروبا الأم ودول مثل إنجلترا وإسبانيا وألمانيا وفرنسا وهولندا في لعبة كرة القدم.
ونحن نعلم أن الدولة العميقة في الفيفا جاءت بألكسندر على كرسي أوروبا لينفذ أجندة خاصة بها فانظروا إلى بطولة أمم أوروبا للمنتخبات والتي قتلوا المتعة فيها بطريقة اللعب بالذهاب والإياب، وأمام الجميع انتهت بطولة أوروبا مؤخرًا والتي ظفرت بها إسبانيا أمام كرواتيا يوم الأحد الماضي بهولندا بكثير من البرود والضعف بالنسبة للمتابعة الجماهيرية والتغطية الإعلامية.
ثم ها هي تصفيات بطولة عام 24 تعمل معها وفي وقت واحد حتى وقد أصيب المشاهد بملل وعدم المعرفة بتداخل البطولتين في وقت واحد، وهذا ما قيل في الصحافة الأوروبية نفسها بعد أن كانت البطولة تقام بطريقة التجمع في الصيف كل أربع سنوات مثل كأس العالم، والسؤال كل هذا التغير لنظام بطولة أمم أوروبا للمنتخبات من أجل ايه أليس من أجل المال وذلك بزيادة عدد المباريات خلال فترة توقف الدوريات وكذلك زيادة مداخيل الإعلانات والحضور الجماهيري، فالجميع في العالم أجمع شاهد اللاعبين للتو انتهوا من الدوريات المحلية في شهر مايو ليدخلوا تصفيات ليورو 24 أمامكم، وعن فشل تجربة الصين فهي ليست نموذج يحتذى به، والفكرة للأسف لم يعلمها الأفكاتو بالضبط لهذا قال: “إن هذا خطأ في كرة القدم السعودية بشكل أساسي عندما أحضروا لاعبي كرة القدم الذين كانوا في نهاية مسيرتهم”، مثل الصين ـ حسب قوله.
وتابع بالقول: “أخبرني إن كان أحد أفضل اللاعبين يمكن أن يذهب للمملكة العربية السعودية وهو في سن صغيرة وقد بدأ مسيرته للتو”، حسب تعبيره.
وأضاف تشيفرين: “لماذا هذه مشكلة بالنسبة لهم؟..لأنهم يجب أن يستثمروا في الأكاديميات، يجب عليهم إحضار المدربين وتطوير اللاعبين، نظام شراء اللاعبين الذين اقتربوا من نهاية مسيرتهم المهنية ليس هو النظام الذي يطور كرة القدم”، على حد قوله، وليته فكر ولو مرة واحدة في أن تطور الكرة السعودية في مساعدة استقطاب الأندية الأوروبية للاعبين السعوديين وهم الأكثر موهبة، وهذا ما رفع مستوى لاعبي دول إفريقيا وعلى رأسهم المغرب وغيرها التي بلغت نصف النهائي في المونديال الأخير، بدلًا من الانتقاد في اتجاه واحد وهو المال الذي يحصده اتحاده في كل عام وهو الأكبر بين اتحادات العالم أجمع.
ونحن نعلم أن الدولة العميقة في الفيفا جاءت بألكسندر على كرسي أوروبا لينفذ أجندة خاصة بها فانظروا إلى بطولة أمم أوروبا للمنتخبات والتي قتلوا المتعة فيها بطريقة اللعب بالذهاب والإياب، وأمام الجميع انتهت بطولة أوروبا مؤخرًا والتي ظفرت بها إسبانيا أمام كرواتيا يوم الأحد الماضي بهولندا بكثير من البرود والضعف بالنسبة للمتابعة الجماهيرية والتغطية الإعلامية.
ثم ها هي تصفيات بطولة عام 24 تعمل معها وفي وقت واحد حتى وقد أصيب المشاهد بملل وعدم المعرفة بتداخل البطولتين في وقت واحد، وهذا ما قيل في الصحافة الأوروبية نفسها بعد أن كانت البطولة تقام بطريقة التجمع في الصيف كل أربع سنوات مثل كأس العالم، والسؤال كل هذا التغير لنظام بطولة أمم أوروبا للمنتخبات من أجل ايه أليس من أجل المال وذلك بزيادة عدد المباريات خلال فترة توقف الدوريات وكذلك زيادة مداخيل الإعلانات والحضور الجماهيري، فالجميع في العالم أجمع شاهد اللاعبين للتو انتهوا من الدوريات المحلية في شهر مايو ليدخلوا تصفيات ليورو 24 أمامكم، وعن فشل تجربة الصين فهي ليست نموذج يحتذى به، والفكرة للأسف لم يعلمها الأفكاتو بالضبط لهذا قال: “إن هذا خطأ في كرة القدم السعودية بشكل أساسي عندما أحضروا لاعبي كرة القدم الذين كانوا في نهاية مسيرتهم”، مثل الصين ـ حسب قوله.
وتابع بالقول: “أخبرني إن كان أحد أفضل اللاعبين يمكن أن يذهب للمملكة العربية السعودية وهو في سن صغيرة وقد بدأ مسيرته للتو”، حسب تعبيره.
وأضاف تشيفرين: “لماذا هذه مشكلة بالنسبة لهم؟..لأنهم يجب أن يستثمروا في الأكاديميات، يجب عليهم إحضار المدربين وتطوير اللاعبين، نظام شراء اللاعبين الذين اقتربوا من نهاية مسيرتهم المهنية ليس هو النظام الذي يطور كرة القدم”، على حد قوله، وليته فكر ولو مرة واحدة في أن تطور الكرة السعودية في مساعدة استقطاب الأندية الأوروبية للاعبين السعوديين وهم الأكثر موهبة، وهذا ما رفع مستوى لاعبي دول إفريقيا وعلى رأسهم المغرب وغيرها التي بلغت نصف النهائي في المونديال الأخير، بدلًا من الانتقاد في اتجاه واحد وهو المال الذي يحصده اتحاده في كل عام وهو الأكبر بين اتحادات العالم أجمع.