من يرغب في معرفة كيف أن مشيئة الله هي فوق “مشيئة” البشر، وهي من حكمت “نصرًا” معززًا لنادي الاتحاد في موسم “استثنائي” للنمور، ليقول القدر كلمته الفاصلة و”العادلة” بانتصار “تاريخي” للعميد، وهزيمة “نكراء” لنادي النصر، فلينظر بتمعن للهدف الذي كاد أن يسجله “تاليسكا” حينما تدخل زميله ليكمل هدفًا حرمه من لقب هداف الدوري، ليناله بجدارة هداف الاتحاد حمد الله.
ـ أعلم أن بعض العقول “المترهلة” والقلوب “الضعيفة” لا تعطي لمثل هذه التحولات “القدرية” اهتمامها، ولا تلقي لها بالًا من منظور أن كرة القدم لعبة لا يتدخل فيها القدر، إنما “الصدفة” وحدها لعبت دورًا في هذه “التحولات”، هذا لو أن الاتحاد حقق كل ألقاب الدوري ما عدا لقب هداف الدوري، ليحصل عليه اللاعب “تاليسكا”، إلا أن خروج النصر من الموسم بـ “خفي حنين”، وهو يملك في صفوفه أفضل لاعب في العالم “رينالدو”، ودعم مالي يفوق كل الأندية، فلا بد لي ولغيري من التوقف طويلًا أمام حالة يجب أن نأخذ منها “دروسًا وعبر”، فمن غير المعقول ظهور لاعب في ثانية وبلمسة يحرز هدفًا يغير مجرى هداف الدوري، لولا حكم القدر الذي قال كلمته الأخيرة “منصفًا” حمد الله، الذي تعرض للظلم وأسوأ الشتائم من بعض النصراويين، أبرزها وصفه بـ “الخائن” فهل من “متعظ”!
ـ ثاني العظات الدالة على أن قدرة الله تنصف الجادين في العمل، إداريًا وفنيًا، قراران حرما الهلال والاتحاد من “التسجيل”، وفرصة العمر تعطي النصر “قوة” مضاعفة تساعده على تحقيق كل بطولات الموسم، إلا أن حكم القدر بتحقيق الهلال لقب “الوصيف” في بطولة كأس العالم للأندية، وحصده بطولة كأس الملك، ثم تحقيق الاتحاد بطولتين، بطولة السوبر، وبطولة الدوري “السوبر” الاستثنائية، فيها من “الدلالات” بأن حكم القدر فوق وأكبر من حكم لجان أو صافرة حكم.
ـ وحينما أصف بطولة الدوري بـ “السوبر” الاستثنائية، فمن منطلق أن المنافس الوحيد له كان نادي النصر الذي استخدم كافة الوسائل لموسمين متتالين، لعرقلة الاتحاد من تحقيق بطولة الدوري، لتأتي مشيئة الله، ويعوضه ببطولة تؤهله للمشاركة في بطولة كأس العالم للأندية، وشرف تمثيله لأول بطولة تستضيفها “السعودية” وتقام على أرضه بملعب الجوهرة وبين جماهيره.
ـ كل هذه المنعطفات لم تأت “صدفة”، إنما كما ذكرت سابقًا قال القدر كلمته الفاصلة و”العادلة” منصفًا الاتحاد وإدارة بقيادة “الحايلي والكعكي”، فضلت العمل في “صمت” تاركة لغيرها “الهرج والمرج” والشحناء واللعب خارج الملعب، ونهاية حزينة ونتيجة “صفر” مكعب، فهل من معتبر ومتعظ.
ـ أعلم أن بعض العقول “المترهلة” والقلوب “الضعيفة” لا تعطي لمثل هذه التحولات “القدرية” اهتمامها، ولا تلقي لها بالًا من منظور أن كرة القدم لعبة لا يتدخل فيها القدر، إنما “الصدفة” وحدها لعبت دورًا في هذه “التحولات”، هذا لو أن الاتحاد حقق كل ألقاب الدوري ما عدا لقب هداف الدوري، ليحصل عليه اللاعب “تاليسكا”، إلا أن خروج النصر من الموسم بـ “خفي حنين”، وهو يملك في صفوفه أفضل لاعب في العالم “رينالدو”، ودعم مالي يفوق كل الأندية، فلا بد لي ولغيري من التوقف طويلًا أمام حالة يجب أن نأخذ منها “دروسًا وعبر”، فمن غير المعقول ظهور لاعب في ثانية وبلمسة يحرز هدفًا يغير مجرى هداف الدوري، لولا حكم القدر الذي قال كلمته الأخيرة “منصفًا” حمد الله، الذي تعرض للظلم وأسوأ الشتائم من بعض النصراويين، أبرزها وصفه بـ “الخائن” فهل من “متعظ”!
ـ ثاني العظات الدالة على أن قدرة الله تنصف الجادين في العمل، إداريًا وفنيًا، قراران حرما الهلال والاتحاد من “التسجيل”، وفرصة العمر تعطي النصر “قوة” مضاعفة تساعده على تحقيق كل بطولات الموسم، إلا أن حكم القدر بتحقيق الهلال لقب “الوصيف” في بطولة كأس العالم للأندية، وحصده بطولة كأس الملك، ثم تحقيق الاتحاد بطولتين، بطولة السوبر، وبطولة الدوري “السوبر” الاستثنائية، فيها من “الدلالات” بأن حكم القدر فوق وأكبر من حكم لجان أو صافرة حكم.
ـ وحينما أصف بطولة الدوري بـ “السوبر” الاستثنائية، فمن منطلق أن المنافس الوحيد له كان نادي النصر الذي استخدم كافة الوسائل لموسمين متتالين، لعرقلة الاتحاد من تحقيق بطولة الدوري، لتأتي مشيئة الله، ويعوضه ببطولة تؤهله للمشاركة في بطولة كأس العالم للأندية، وشرف تمثيله لأول بطولة تستضيفها “السعودية” وتقام على أرضه بملعب الجوهرة وبين جماهيره.
ـ كل هذه المنعطفات لم تأت “صدفة”، إنما كما ذكرت سابقًا قال القدر كلمته الفاصلة و”العادلة” منصفًا الاتحاد وإدارة بقيادة “الحايلي والكعكي”، فضلت العمل في “صمت” تاركة لغيرها “الهرج والمرج” والشحناء واللعب خارج الملعب، ونهاية حزينة ونتيجة “صفر” مكعب، فهل من معتبر ومتعظ.
