في 22 يناير 2021م في هذه الزاوية تحت عنوان (الحلول الهجومية) كتبت بالنص:
(تركي العواد محلل برنامج في المرمى يقول: “اللاعب عبد الله الحمدان لا يملك الشجاعة أمام المرمى، يخاف أن يسدد، لذلك يحرص دائمًا على صناعة الأهداف وهذه ليست وظيفته، يجب أن يطور نفسه في تسجيل الأهداف”.
اللاعب رقم تسعة أو في مركز تسعة، المهاجم الذي يسكن منطقة الجزاء وظيفته الرئيسة في هذه الحياة أن يسجل الأهداف لا أكثر، وعندما يواجه المرمى يجب أن يحرص على أن يسجل هو بنفسه أولًا وثانيًا وثالثًا، وعندما لا يكون هناك أي طريق يصله إلى المرمى يمرر لزميله المتمركز في مكان أفضل).
اليوم مع كل مباراة للهلال تعلو أصوات جماهيره تعارض مشاركة اللاعب عبد الله الحمدان في تشكيلة الزعيم، في الوقت الذي يراهن عليه مدرب الفريق خورخي خيسوس ويمنحه أكثر من فرصة.
قد يرى البعض أن المدرب مجبر لا خيارات له في ظل عدم التعاقد مع مهاجم أجنبي حتى الآن يلعب في مركز 9 يسكن الصندوق ووظيفته فقط تسجيل الأهداف.
في كرة القدم الحديثة أصبحت تعتمد بشكل كبير على وجود أكثر من لاعب هداف في الفريق، ويطلق عليهم القادمون من الخلف الذين يستطيعون أن يمنحوا فريقهم قوة هجومية وحلًا بديلًا عندما يعاني المهاجم الرئيس من حصار المدافعين.
لا يبقى إلا أن أقول:
أنا مؤمن أن أي نادٍ يحتاج لاعبًا بمواصفات عبد الله الحمدان، شاب عمره 24 سنة طوله 1.83 سم، يملك بنية جسدية، مزعج للدفاع، يتحرك ويصنع مساحات لزملائه، ويقوم بأدوار دفاعية، ومميز في صناعة الأهداف.
لمصلحة الهلال وعبد الله الحمدان معًا تغيير مركزه الحالي، يستطيع اللاعب النجاح عندما يلعب في مركز 10، لأنه يمتاز بالصناعة وذكي في التمريرات البينية والتمركز.
يتذكر الهلاليون ماذا كان يفعل كارلوس إدواردو عندما كان يحاصر المهاجمين بالقدوم من الخلف وتسجيل الأهداف، امنحوا الحمدان فرصة من خلال توظيفه في المركز المناسب.
ومن لا يتذكر في الأصل عندما تعاقد الهلال مع عبد الله الحمدان قبل موسمين لم يكن هداف الشباب لأنه حينها لفت الأنظار بجودة صناعته للأهداف وتصدره للقائمة إلى الجولة 16 بصناعة 8 تمريرات حاسمة، وبعد رفض تجديد عقده لم يمنح فرصة المشاركة انتهى الدوري وهو في المركز الثالث.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.
(تركي العواد محلل برنامج في المرمى يقول: “اللاعب عبد الله الحمدان لا يملك الشجاعة أمام المرمى، يخاف أن يسدد، لذلك يحرص دائمًا على صناعة الأهداف وهذه ليست وظيفته، يجب أن يطور نفسه في تسجيل الأهداف”.
اللاعب رقم تسعة أو في مركز تسعة، المهاجم الذي يسكن منطقة الجزاء وظيفته الرئيسة في هذه الحياة أن يسجل الأهداف لا أكثر، وعندما يواجه المرمى يجب أن يحرص على أن يسجل هو بنفسه أولًا وثانيًا وثالثًا، وعندما لا يكون هناك أي طريق يصله إلى المرمى يمرر لزميله المتمركز في مكان أفضل).
اليوم مع كل مباراة للهلال تعلو أصوات جماهيره تعارض مشاركة اللاعب عبد الله الحمدان في تشكيلة الزعيم، في الوقت الذي يراهن عليه مدرب الفريق خورخي خيسوس ويمنحه أكثر من فرصة.
قد يرى البعض أن المدرب مجبر لا خيارات له في ظل عدم التعاقد مع مهاجم أجنبي حتى الآن يلعب في مركز 9 يسكن الصندوق ووظيفته فقط تسجيل الأهداف.
في كرة القدم الحديثة أصبحت تعتمد بشكل كبير على وجود أكثر من لاعب هداف في الفريق، ويطلق عليهم القادمون من الخلف الذين يستطيعون أن يمنحوا فريقهم قوة هجومية وحلًا بديلًا عندما يعاني المهاجم الرئيس من حصار المدافعين.
لا يبقى إلا أن أقول:
أنا مؤمن أن أي نادٍ يحتاج لاعبًا بمواصفات عبد الله الحمدان، شاب عمره 24 سنة طوله 1.83 سم، يملك بنية جسدية، مزعج للدفاع، يتحرك ويصنع مساحات لزملائه، ويقوم بأدوار دفاعية، ومميز في صناعة الأهداف.
لمصلحة الهلال وعبد الله الحمدان معًا تغيير مركزه الحالي، يستطيع اللاعب النجاح عندما يلعب في مركز 10، لأنه يمتاز بالصناعة وذكي في التمريرات البينية والتمركز.
يتذكر الهلاليون ماذا كان يفعل كارلوس إدواردو عندما كان يحاصر المهاجمين بالقدوم من الخلف وتسجيل الأهداف، امنحوا الحمدان فرصة من خلال توظيفه في المركز المناسب.
ومن لا يتذكر في الأصل عندما تعاقد الهلال مع عبد الله الحمدان قبل موسمين لم يكن هداف الشباب لأنه حينها لفت الأنظار بجودة صناعته للأهداف وتصدره للقائمة إلى الجولة 16 بصناعة 8 تمريرات حاسمة، وبعد رفض تجديد عقده لم يمنح فرصة المشاركة انتهى الدوري وهو في المركز الثالث.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.